توجيه جديد هام بشأن منع تعاطي شجرة القات في عدن
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
مدينة عدن (وكالات)
أصدر عبدالرحيم جاوي مدير عام مديرية المعلا قيادة شرطة المديرية، توجيها بضبط المخالفين لقرار منع تناول القات في الشوارع والمتنفسات والحدائق العامة والجولات واتخاذ الإجراءات العقابية لمن يخالف ذلك.
وفي التفاصيل، قال العميد فضل علي ناجي النقيب قائد شرطة المعلا إن شرطة المديرية ستنفذ دوريات مستمرة لضبط المخالفين لقرار قيادة السلطة المحلية موجها رسالة للمواطنين بعدم مخالفة ذلك حتى لا يعرضوا أنفسهم الإجراءات العقابية.
كما نفذت السلطة المحلية في المديرية حملات سابقة لمنع تناول القات في الشوارع العامة والحدائق والجولات، وتم ضبط العديد من المخالفين، وسبق ذلك حملة توعية ونصب لوحات تحذيرية وملصقات جدارية بخصوص ذلك.
يشار إلى أن إدارة المديرية تهدف من وراء هذا القرار إلى الحفاظ على الوجه الجمالي و منع الظواهر الدخيلة التي تخدش الذوق العام.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: القات اليمن صنعاء عدن
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: مسؤول مصري يرد على نتنياهو بشأن إدارة معبر رفح
أكد مسؤول مصري، يوم الأربعاء، أن محادثات القاهرة انتهت بتولي السلطة الفلسطينية إدارة الجانب الفلسطيني من معبر رفح، ليرد بذلك على نفي أصدره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في هذا الشأن.
وأوضح المسؤول في تصريح لـ"هيئة البث" الإسرائيلية أنه "وعلى الرغم من نفي مكتب نتنياهو فإن محادثات القاهرة التي أجراها رئيسا الشاباك والموساد انتهت إلى تولي السلطة الفلسطينية إدارة الجانب الفلسطيني من معبر رفح بإشراف أوروبي".
وأضاف المسؤول إنه في الوقت الحالي "هذا هو الخيار الوحيد المطروح على الطاولة".
وفيما يتعلق بالنفي الصادر عن مكتب رئيس الوزراء نتنياهو حول هذه القضية، قال المسؤول المصري: "إن محاولة إنكار الدور المستقبلي للسلطة الفلسطينية في إدارة المرحلة الانتقالية تستهدف بشكل أساسي آذان الجمهور الداعم لها. في الوقت الحالي لا يوجد بديل آخر".
وبحسب المصدر المصري نفسه، فإنه "طوال فترة الحرب كانت هناك استعدادات وتنسيق لذلك مع السلطة الفلسطينية والأوروبيين".
وأشار أيضا إلى أن "معبر رفح الذي تضرر خلال الحرب، من المتوقع أن يتم تجديده بمعدات وفرق هندسية مصرية ستدخل إلى هناك بالتنسيق مع إسرائيل".
وفي وقت سابق من الأربعاء، نفى مكتب نتنياهو، وجود "شراكة فعلية للسلطة الفلسطينية في إدارة معبر رفح".
وقال المكتب في بيان أن "الترتيبات في المرحلة الأولى من الصفقة تقضي ببقاء قوات الجيش الإسرائيلي في محيط المعبر وفرض رقابة صارمة من جانب جهاز الأمن العام (الشاباك)، والجيش على حركة الدخول والخروج".
وأوضح أن "دور السلطة الفلسطينية سيقتصر فقط على الختم على جوازات السفر في معبر رفح".