جيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم إطلاق النار من الحدود اللبنانية
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن بلدة ماتات تعرضت لإطلاق نار قادمة من الحدود اللبنانية.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن جيش الاحتلال لم يقدم أي معلومات عن الضحايا المحتملين.
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قواته قصفت مصدر النيران بالمدفعية.
وتشهد الحدود اللبنانية، اشتباكات متقطعة بين جيش الاحتلال وحزب الله، منذ أكتوبر الماضي، على إثر إطلاق المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عملية طوفان الأقصى، ضد مستوطنات غلاف غزة، وأسفرت الاشتباكات بين الجانبين عن مقتل وإصابة العشرات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق النار الحدود اللبنانية جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
حماس: سيتم الإفراج عن المحتجز الإسرائيلي هشام السيد دون مراسم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت حركة حماس، اليوم السبت، أنه سيتم الإفراج عن المحتجز الإسرائيلي "هشام السيد" دون مراسم، وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، قبل قليل، نقلًا عن مصدر أمني، بأنه قد يتم إطلاق سراح المحتجز "هشام السيد" من مدينة غزة شمالي القطاع.
الاسير الاسرائيلي هشام السيدوفي سياق متصل، أعلنت حركة حماس عن إطلاق سراح محتجزين إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار.
ووفقًا لوسائل إعلام فلسطينية، فإن المحتجزين الذين سيتم الإفراج عنهم هم: إيليا ميمون، إسحاق كوهين، عمر شيم توف، عومر فنكرت، تال شوهام، وأفيرا منغستو، بالإضافة إلى هشام السيد من غزة، وجاء ذلك بوساطة مصرية وقطرية ساهمت في منع أزمة كانت تهدد بانهيار الاتفاق المستمر منذ نحو شهر.
وأفاد مكتب إعلام الأسرى بأن إجمالي المفرج عنهم من الجانب الفلسطيني بلغ 602 أسير، بينهم 50 أسيرًا محكومًا بالسجن المؤبد، و60 أسيرًا بأحكام عالية، و47 أسيرًا من صفقة "وفاء الأحرار" الذين أعيد اعتقالهم، بالإضافة إلى 445 أسيرًا من قطاع غزة الذين تم احتجازهم بعد 7 أكتوبر 2023.
وأكدت حركة حماس أن المحتجزين الستة سيتم إطلاق سراحهم مقابل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، مما يخفف المخاوف من انهيار الاتفاق قبل نهاية وقف إطلاق النار، المحدد لمدة 42 يومًا.
وفي سياق آخر، شددت الحركة على أن إعادة إعمار غزة يجب أن تتم بتوافق وطني دون تدخل خارجي، كما أشارت إلى أن مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ بعد، مؤكدة استمرار التواصل مع الوسطاء والتزامها باتفاق وقف إطلاق النار طالما التزم به الاحتلال.