رئيس الوفد الوطني يناقش مع المبعوث الأممي التقدم المحرز في خارطة الطريق وضمان إنهاء العدوان ورفع الحصار وصرف المرتبات لجميع الموظفين
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
يمانيون../
التقى رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبدالسلام، اليوم الجمعة، المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن “هانس غروندبرغ”، المسار الإنساني والسياسي والعسكري والتقدم الذي تم احرازه في خارطة الطريق.وأوضح عبدالسلام في تغريدة على منصة (X)، أن اللقاء ناقش المسار الإنساني والسياسي والعسكري، والتقدم الذي تم إحرازه في خارطة الطريق.
ولفت إلى أنه جرى خلال النقاش التركيز على تجاوز العقبات لضمان إنهاء العدوان ورفع الحصار وصرف المرتبات والإفراج عن الأسرى وخروج القوات الأجنبية من اليمن وإعادة الإعمار.
وعّبر رئيس الوفد الوطني المفاوض عن الشكر والتقدير لجهود عُمان الداعمة لجهود السلام خلال جولات الحوار التي تمت في مسقط وصنعاء والرياض.
التقينا المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن هانس غروندبرغ ناقشنا خلال اللقاء المسار الانساني والسياسي والعسكري والتقدم الذي تم احرازه في خارطة الطريق وتجاوز أهم العقبات لضمان إنهاء العدوان والحصار وصرف المرتبات لجميع الموظفين اليمنيين والإفراج عن كافة الاسرى والمعتقلين وخروج القوات…
— محمد عبدالسلام (@abdusalamsalah) December 8, 2023
# رئيس الوفد المفاوض# صرف المرتبات#إنهاء العدوان#الوفد المفاوضً#اليمن#خارطة الطريقالمبعوث الأمميالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: فی خارطة الطریق إنهاء العدوان رئیس الوفد
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأممي لسوريا: الاتفاقات الأخيرة تؤكد مدى أهمية توحيد البلاد وإعادة سيادتها
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن المبعوث الأممي لسوريا، قال إن الاتفاقات الأخيرة التي توصلت إليها الإدارة الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية تؤكد مدى أهمية توحيد البلاد وإعادة سيادتها.
وأضاف: نأمل أن يقود الإعلان الدستوري سوريا نحو استعادة سيادة القانون وتعزيز انتقال شامل ومنظم، وندعو إلى تحقيق مستقل وموثوق بشأن أحداث الساحل والتعاون الكامل من السلطات مع الأمم المتحدة.
ووافق مجلس الأمن الدولي على بيان يدين بشدة العنف الواسع النطاق الذي شهدته منطقة الساحل السوري، داعياً السلطات الانتقالية في دمشق إلى حماية جميع السوريين بغض النظر عن العرق أو الدين.
ونقلت وكالة "ريا نوفوستي" عن دبلوماسيين قولهم إن البيان، الذي تم التوصل إليه بالإجماع يوم الخميس، سيُعتمد رسميًا يوم الجمعة. ويعد هذا البيان خطوة مهمة في توحيد الموقف الدولي تجاه التطورات الأخيرة في سوريا، لا سيما بعد الأحداث الدامية التي شهدتها مناطق الساحل.
وشهدت منطقة الساحل السوري، التي تضم أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية متصاعدة منذ يوم الأربعاء الماضي، حيث اندلعت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام ومجموعات مسلحة تابعة للنظام السابق. وأسفرت المواجهات عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف قوات الأمن، وفق ما أعلنته إدارة الأمن العام، التي أكدت أن الهجمات تركزت في مدينة جبلة وريفها.
وأعلن الأمن العام السوري عن اعتقال مجموعات وصفها بأنها "غير منضبطة"، بسبب ارتكابها انتهاكات بحق المدنيين، في حين أكدت وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة إرسال تعزيزات عسكرية إلى مدينتي اللاذقية وجبلة لضبط الأمن وإعادة الاستقرار، مع ضمان عدم وقوع تجاوزات.