مشاركة الروس والبيلاروس في الأولمبياد تحت علم محايد
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
لوزان (أ ف ب)
أخبار ذات صلةمنحت اللجنة الأولمبية الدولية الضوء الأخضر للرياضيين الروس والبيلاروس للمشاركة تحت علم محايد في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقررة في باريس من 26 يوليو إلى الحادي عشر من أغسطس المقبلين.
وأشارت اللجنة الأولمبية الدولية في بيان لها «حتى الآن الأمر ينطبق على 11 رياضياً محايداً في الألعاب الفردية تأهلوا للمنافسة بينهم 8 من روسيا و3 من بيلاروسيا».
وللمقارنة، فإن أكثر من 60 رياضياً من أوكرانيا تأهلوا إلى الألعاب الأولمبية المقبلة.
وأضاف البيان «قررت اللجنة التنفيذية في اللجنة الأولمبية الدولية بأن الرياضيين المحايدين الفرديين الذين تأهلوا من خلال نظام تصفيات الاتحادات الدولية، مخولون للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية- باريس 2024».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اللجنة الأولمبية الدولية باريس أولمبياد باريس 2024 روسيا بيلاروسيا
إقرأ أيضاً:
توقعات أمريكية بتوسّع دور الروس في ليبيا
قالت موقع مجلة ناشيونال إنترست إن روسيا تعمل على توسيع وجودها العسكري في ليبيا، مع التركيز على قاعدة معطن السارة الجوية بالقرب من حدود السودان وتشاد.
وأضاف الموقع في مقال له أن هذا التوجه من جانب موسكو نحو الساحل جاء نتيجة التحديات التي تواجهها في سوريا خاصة بعد الخسارة المفاجئة لقواعدها الجوية والبحرية في سوريا.
هجوم كبير على ليبيا
وأشار الموقع إلى أن موسكو تحاول الاستفادة من تحالفاتها مع خليفة حفتر، وتعمل على أن تكون القاعدة بمثابة مركز لوجستي للعمليات في مالي وبوركينا فاسو وربما السودان.
وتوقع الموقع مستندا على دراسة من مركز “سبيشال أوراسيا” المتخصص في المخاطر الجيوسياسية أن يكون هناك هجوم كبير مدعوم من روسيا في ليبيا يهدف إلى تعزيز موطئ قدم روسيا الدائم في المنطقة.
كما تستعد روسيا لاجتياح القارة الإفريقية من خلال تعزيز قبضتها على ليبيا باعتبارها العنصر الرئيس في مخططاتها، ومن ثم بناء منشأة بحرية رئيسية في السودان.
روسيا وتركيا: توازن القوى
واعتبر الموقع أن أي وجود بحري روسي في ليبيا سيكون مشروطا بحسن نية الحكومة التركية، باعتبارها الأكثر هيمنة في المنطقة وفق الموقع.
ولفت الموقع إلى أنه مع إعادة روسيا تنشيط طرادها الحربي من فئة “كيروف”، يمكن للبحرية الروسية ركنه قبالة سواحل ليبيا وفرض إرادتها هنا.
واختتم الموقع بضرورة مراقبة التحرك العسكري الروسي المتزايد في ليبيا والذي من شأنه أن يشير إلى الأهمية الحقيقية لليبيا بالنسبة لروسيا ــ وتوسع القوة الروسية في وقت اعتقد فيه الأميركيون أنهم نجحوا أخيرا في احتواء الكرملين.
المصدر: مجلة ناشيونال إنترست
روسيا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0