موعد الانتخابات الرئاسية 2024 في مصر.. اعرف ضوابط الاقتراع والمحظورات
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
يستعد المصريون لماراثون الانتخابات الرئاسية 2024 في مصر، وذلك بعد انتهاء التصويت خارج مصر الذي استمر على مدار 3 أيام وهي 1 و2 و3 ديسمبر في 137 سفارة وقنصلية مصرية بـ121 بلدا، وتوضح الوطن في التقرير التالي موعد الانتخابات الرئاسية 2024 في مصر، وضوابط التوقيع في كشوف الناخبين.
موعد الانتخابات الرئاسية في مصر2024حددت الهيئة الوطنية للانتخابات موعد الانتخابات الرئاسية في مصر، وهي أيام 10 و 11 و12 ديسمبر الجاري، على أن يبدأ الاقتراع من 9 صباحًا حتى التاسعة مساءًا، ويحق لكل مواطن بلغ الـ 18 عامًا ويتمتع بالجنسية المصرية أن يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية.
ويستطيع كل مواطن مسجلًا في قاعدة بيانات الناخبين أن يستعلم عن لجنته الانتخابية، من خلال الدخول إلى موقع الهيئة الوطنية للانتخابات واختيار الاستعلام عن الموقف الانتخابي، ومن ثم القيام بإدخال الرقم القومي، حتى يحصل على مكان المركز الانتخابي وعنوان اللجنة.
ضوابط التوقيع في كشوف الناخبينوفي إطار اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية 2024 في مصر، حددت الهيئة الوطنية للانتخابات ضوابط التوقيع في كشوف الناخبين، كالتالي:
- يقوم أمين اللجنة بتسجيل آخر رقمين من الرقم القومي للناخب في الخانة المخصصة بنموذج رقم 11 انتخابات رئاسية.
- يوقع الناخب في الخانة المخصصة للتوقيع، و يوقع أمين اللجنة أمام توقيع الناخب.
- يستلم الناخب بطاقة التصويت بعد تسليم الرقم القومي الخاص به، ويدلي بصوته في كابينة التصويت.
- يضع الناخب البطاقة في صندوق الاقتراع بعد غلقها.
وحددت الهيئة الوطنية بعض المحظورات التي ينبغي للناخبين تجنبها، حتى لا يتم تعرضهم للمسائلة القانونية، إذ يمنع تصوير الناخبين بطاقات تصويتهم بالهاتف المحمول، لأن ذلك قد يدل على الاقتراع تحت تأثير وعيد، وعلى رئيس اللجنة منع ذلك وتحرير مذكرة بهذه الواقعة لمن يتم ضبطه، كما يجب على مسؤولي اللجنة التأكد من وضع الناخب ورقة الاقتراع في صندوق التصويت، وفي حالة ضبط محاولة خروج الناخب بورقة الاقتراع تحرر مذكرة بتلك الواقعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات انتخابات الرئاسة 2024 الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسیة 2024 فی مصر موعد الانتخابات الرئاسیة الهیئة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الألماني يأمر بـ حل البرلمان وتحديد موعد لإجراء انتخابات جديدة
أمر الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير بحل البرلمان وتحديد موعد لإجراء انتخابات جديدة في 23 فبراير في أعقاب انهيار ائتلاف المستشار أولاف شولتس، قائلا إنها الطريقة الوحيدة لمنح البلاد حكومة مستقرة قادرة على معالجة مشاكلها.
وخسر شولتز تصويتا على الثقة في 16 ديسمبر ويقود حكومة أقلية بعد انهيار ائتلافه المكون من ثلاثة أحزاب والذي لا يحظى بشعبية والمعروف بالحقد في 6 نوفمبر عندما أقال وزير ماليته في نزاع حول كيفية تنشيط الاقتصاد الألماني الراكد.
وقال شتاينماير إنه اتخذ القرار لأنه كان واضحا بعد التشاور مع زعماء الحزب أنه لم يكن هناك اتفاق بين الأحزاب السياسية الألمانية على الأغلبية لتشكيل حكومة جديدة في البرلمان الحالي.
وأضاف أثناء إعلانه في برلين: "في مثل هذه الأوقات الصعبة بالتحديد، يتطلب الاستقرار حكومة قادرة على اتخاذ الإجراءات وأغلبية موثوقة في البرلمان".
وتابع: "لذلك أنا مقتنع بأن الانتخابات الجديدة هي الطريق الصحيح لصالح بلادنا".
وبما أن دستور ما بعد الحرب العالمية الثانية لا يسمح للبوندستاغ بحل نفسه، فقد كان الأمر متروكًا لشتاينماير ليقرر ما إذا كان سيحل البرلمان ويدعو لإجراء انتخابات. كان أمامه 21 يومًا لاتخاذ هذا القرار. وبمجرد حل البرلمان، يجب إجراء الانتخابات في غضون 60 يوما. واتفق زعماء العديد من الأحزاب الرئيسية في وقت سابق على موعد الانتخابات في 23 فبراير، أي قبل سبعة أشهر من الموعد المقرر أصلا.