مدير مكتب الصحة أبين يلتقي مديرة الصحة النفسية بمنظمة العمل ومكافحة الجوع
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مدير مكتب الصحة أبين يلتقي مديرة الصحة النفسية بمنظمة العمل ومكافحة الجوع، مدير مكتب الصحة أبين يلتقي مديرة الصحة النفسية بمنظمة العمل ومكافحة الجوعالاربعاء 12 يوليو 2023 الساعة 22 08 54 أبين الأمناء خاص .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدير مكتب الصحة أبين يلتقي مديرة الصحة النفسية بمنظمة العمل ومكافحة الجوع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مدير مكتب الصحة أبين يلتقي مديرة الصحة النفسية بمنظمة العمل ومكافحة الجوع
الاربعاء 12 يوليو 2023 - الساعة:22:08:54 (أبين/الأمناء/خاص:)
إلتقى د. صالح قاسم الثرم مدير عام مكتب الصحة والسكان ابين بالدكتورة منى الذبحاني مديرة الصحة النفسية بمنظمة العمل لمكافحة الجوع والاخت اشراق محمد موظفة دعم نفسي واجتماعي وناقش اللقاء التدخلات في مشروع الصحة النفسية وتعيين منسق صحة نفسية بالمحافظة.
وأكد اللقاء أن المشروع يستهدف مركز المخزن والوحدة الصحية عبر عثمان في مديرية خنفر.
وستقام جلسات دعم نفسي ( ممارسة رعاية الطفل للأمهات والحوامل والمرضعات) واقامة جلسات نفسية ضمن بروتوكول منظمة العمل ومكافحة الجوع لجميع الاشخاص الذين يحتاجون الخدمة بالاضافة الى إقامة جلسات رفع وعي نفسي في المراكز والوحدات الصحية والقرى عن طريق المتطوعات وموظفات الدعم النفسي المرشحات عن طريق مكتب الصحة.
المركز الاعلامي الصحي _ أبين
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مديرة صندوق النقد: أطالب صناع السياسات بإجراء إصلاحات طموحة وتنشيط خلق فرص العمل
قالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا إن التكامل الاقتصادي والعمل متعدد الأطراف سيظلان ضروريين لرفع النمو وحل المشاكل العالمية، مؤكدة أن الصندوق على أهبة الاستعداد كشريك متاح دائما للمساعدة من خلال التحليل الاقتصادي المحايد، والمشورة السياسية المصممة خصيصا، والدعم المالي للأعضاء المتضررين من الصدمات.
ونقل بيان صادر عن صندوق النقد الدولي عن جورجيفا قولها، أثناء مشاركتها في اجتماع قادة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ في عاصمة بيرو ليما، إن معدلات التضخم تتراجع في الولايات المتحدة، وفي أوروبا، وحتى في آسيا، وعلى عكس ارتفاعات التضخم السابقة، فقد تم ذلك دون انزلاق الاقتصاد إلى الركود.
وأضافت أن الجمع بين إجراءات السياسة النقدية الحاسمة، وتخفيف القيود المفروضة على سلسلة التوريد، واعتدال أسعار الغذاء والطاقة، يتجه مرة أخرى نحو استقرار الأسعار في حين يظل النمو في منطقة إيجابية تمامًا، مع التوقعات بأن يصل إلى 3.2 بالمئة العام الحالي والعام المقبل، مع نمو منطقة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ فوق المتوسط العالمي العام الجاري.
وأضافت أنه في حين ينمو الاقتصاد العالمي، فإن الوتيرة أبطأ مما كانت عليه في العقود التي سبقت جائحة كوفيد بنحو نقطة مئوية واحدة حيث كانت 3.8 بالمئة آنذاك مقابل حوالي 3 بالمئة الآن على المدى المتوسط، إلا أن ذلك يقترن بإرث من الديون العامة المرتفعة التي تصل عالميًا إلى 100 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
وأوضحت أن ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة خدمة الدين وتضرر الإيرادات بسبب النمو المنخفض ، يؤثر على ميزانيات الحكومات عند قياسه مقابل المطالبات الهائلة بالإنفاق العام على التعليم والبنية الأساسية والخدمات الاجتماعية، خاصة في المجتمعات المتقدمة في السن.
كما أشارت إلى أن التجارة في عالم أكثر انقساما لم تعد المحرك القوي للنمو كما كانت في الماضي، بجانب حدوث تراجع عن التكامل الاقتصادي العالمي مدفوعا بمخاوف الأمن القومي، منوهة بأن صناع السياسات عليهم متابعة هدفين في وقت واحد وهما ضبط الأوضاع المالية وإجراء إصلاحات طموحة لرفع إمكانات النمو وتنشيط خلق فرص العمل، مع التركيز على تعبئة رأس المال الخاص، وتحسين الإنتاجية، وفي بعض الحالات، بناء مؤسسات وحوكمة أقوى.