كتب - محمود مصطفى أبوطالب:

دعا السيد محمود الشريف نقيب السادة الأشراف، إلى ضرورة المشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية وتوجه كافة المواطنين بكثافة إلى صناديق الاقتراع الأمر الذي يعد تأكيدا على حب الوطن والتحضر والرقي.

وأكد نقيب السادة الأشراف، في بيان له، الجمعة، أن الإقبال الكثيف على صناديق الاقتراع يعبر عن الصورة الحضارية لمصر وقوة تماسكها، ويُظهر للعالم أجمع مدى إدراك الشعب المصري لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية، داعيا المولى عز وجل أن يكون هذا العرس الديمقراطي معبرا عن إرادة المصريين.

ودعا نقيب السادة الأشراف، المولى عز وجل أن يحفظ وطننا من كل مكروه وسوء، وأن يوفق القائمين عليه لما فيه مصلحة البلاد والعباد، وأن يجعل بلادنا آمنة مطمئنة وسائر بلاد العالمين، وأن يعم الأمن والسلام على العالم أجمع.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة نقيب الأشراف انتخابات الرئاسة الانتخابات السيد محمود الشريف طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن

أعلن مندوب اليمن لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أن المنظمة وافقت على اعتماد دعم عاجل لإعادة تأهيل المباني والمنازل الأثرية في مدينة زبيد التاريخية.

وأوضح السفير محمد جميح أن موافقة صندوق الطوارئ التابع لـ"يونسكو" جاءت بناء على طلب وفد اليمن الدائم لدى المنظمة الدولية.

وأكد أن "يونسكو" اعتمدت دعما عاجلا لمواجهة الأضرار الناتجة عن هطول الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة، التي ضربت محافظة الحديدة، أواخر أغسطس الماضي، وأدت إلى انهيار بعض مباني مدينة زبيد التاريخية.

وقال جميح: "نتمنى استمرار يونسكو في عمل الاستجابة السريعة لمواجهة الأضرار الناجمة عن التغير المناخي في زبيد، وغيرها من مواقع التراث في عموم البلاد".

وتعرّضت المباني المدرجة في قائمة التراث العالمي لأضرار فادحة في الآونة الأخيرة؛ جراء التحديات المتزايدة لتغير المناخ.

ومدينة زبيد معلم حضاري تاريخي ضمن معالم التراث الإنساني العالمي، أدرجت عام 1993 في قائمة التراث العالمي لـ"يونسكو"، وصنفتها "يونسكو" في مارس عام 1998 ضمن المدن التاريخية، وتتميز بموقعها على قمة جبل مهيب يحيط بها حصن أثري شهير، وتضم كهوفاً واسعة وبرك ماء خلابة، بالإضافة إلى سبعة أبواب تاريخية تحيط بالمدينة.

وتعد قلعة زبيد أكبر القلاع الأثرية في المنطقة، وتتألف من عدة أبنية ومرافق متكاملة، تشمل مسجدا وبئرا ومخازن وعنابر وإسطبلات خيول، بالإضافة إلى دار حكم.

وأظهرت الحفريات، التي أجرتها بعثة أثرية كندية، أن جدار القلعة الحالي بُني عام 1940، فيما تعود الطبقات الأرضية، التي بنيت عليها المدينة، إلى القرن التاسع الميلادي.

مقالات مشابهة

  • نقيب التمريض لمحافظ البحيرة: مؤهلون لقيادة سوق العمل الدولي
  • نقيب التمريض: الكفاءات المصرية مؤهلة لقيادة سوق العمل الدولي
  • «الشباب والرياضة» تختتم فعاليات ملتقى العاملين بالمراجعة الداخلية والحوكمة
  • الوزير يدعو المصنعين والموردين للمشاركة في المعرض السلبي بـ «المعرض الدولي للصناعات IMCE»
  • إعلام فلسطيني: آليات الاحتلال الإسرائيلي تطلق النار بكثافة على حي الصبرة
  • ذياب بن محمد يدعو لإعداد نُخبة من أبناء الوطن لتحقيق ريادة الإمارات
  • السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.. فمن هو؟
  • يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن
  • حوارات عالمية حول الطاقات الشابة وتغيرات الحاضر
  • النموذج الانتفاضي ومسارات المقاومة الحضارية الشاملة.. قاموس المقاومة (53)