سعر تويوتا كورولا 2023 بعد الأوفر برايس
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تباع السيارة تويوتا كورولا فئة COMFORT موديل 2024، بسعر رسمي يبلغ 990 الف جنيه، ولكنها ظرهت للبيع عبر الانترنت بحالة الزيرو، بواسطة احد الصفحات الالكترونية، بعد ان وصل سعرها إلى مليون و370 الف جنيه، إلى جانب انتمائها لموديلات 2023.
. بهذا السعر
ويعني ذلك أن السيارة تباع بـ"أوفر برايس" يقدر بـ 380 الف جنيه، ويستخدم بعض التجار والموزعين هذا المفهوم، مقابل التسليم الفوري، ودون الحاجة لانتظار قوائم الحجز، وقد يختلف من مكان لاخر.
تباع السيارة تويوتا كورولا 2023 بمفهوم الفبريكا من الداخل والخارج، مع طلاء باللون الفضي، وتقدم السيارة بعدد من التجهيزات الاساسية ومنها، مكيف هواء، ريموت كنترول، تحكم مرايات كهربائية، نوافذ أمامية وخلفية كهربائية، مع زجاج مظلل بالناحية الخلفية، ومصابيح ضباب، وانذار مانع للسرقة.
وتضم السيارة تويوتا كورولا 2023 قفل مركزي للابواب، نظام تحكم طارة، بلوتوث، نظام صوتي ترفيهي، حساسات ركن خلفية، وسائد هوائية للحماية، وفرامل مانعة للانغلاق ABS، برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، جنوط رياضية.
وتأتي السيارة تويوتا كورولا 2023 بمحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، يمكنه ضخ قوة اجمالية قدرها 120 حصان، و154 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، بالاضافة إلى ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء طراز CVT، مع سرعة قصوى تصل لـ 189 كم/س، واستهلاك وقود بنسبة 6.8 لتر لكل 100 كيلومتر، وزمن تسارع من 0 لـ 100 كم/س في غضون 12 ثانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تويوتا كورولا تقنية الفيديو تقنية الفار أوفر برايس تويوتا كورولا 2023 تویوتا کورولا 2023 کسر زیرو
إقرأ أيضاً:
الزيود: تحسين واقع العمال لا يتم بالشعارات واللافتات
قال رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول والكيماويات الأردنية، خالد الزيود، إنه “في الأول من أيار من كل عام، والذي يصادف يوم العمال العالمي، تأتي الاحتفالات بهذا اليوم بأشكال وأنماط مختلفة، متبوعة بشعارات براقة عن أهمية العمال ودورهم في بناء الأوطان، وبينما نشارك مع عمال وطننا الحبيب فرحهم وطموحاتهم وتمنياتهم بهذا اليوم، إلا أننا نرى من منطلق نقابي ومن واقع خبرة أن احترام العامل وتقدير أهميته تكمن في تحقيق طموحاته وتمنياته البسيطة والتي تتضمن العمل اللائق والعيش الكريم، فهنا تقاس قيمة العامل وأهمية دوره؛ أي أن الشعارات واللافتات لا تسمن العامل ولا تغنيه من جوع، فالاحتفال بعمال الوطن يكون بتقييم واقعهم وتلمس احتياجاتهم وطموحاتهم”.
وأضاف الزيود أننا إذا أردنا تحسين واقع العمال بعيدا عن الشعارات واللافتات فإن علينا طرح مجموعة من من الأسئلة والملاحظات هي في صلب تكريم العمال وصون حقوقهم، وأهمها “ماذا بشأن تعديل بنود المادة (31) من قانون العمل الأردني والتي لا زالت منظورة في مجلس الأعيان رغم استجابة مجلس النواب لمطالبنا بشطب التعديل المجحف والذي يفسح المجال لفصل نسبة (15%) من العمال سنويًا؟!”.
وتساءل الزيود أيضا: “ماذا بشأن المادة (123) من قانون العمل الأردني والتي تشكل أكبر خطر في ذات السياق حيث تفسح أيضًا المجال لصاحب العمل بفصل العديد من العمال بمجرد توجيه كتب بإنهاء عقودهم؟!”.
مقالات ذات صلة هذه الليلة .. طقس مغبر وزخات أمطار طينية محتملة ساعات الليل المتأخرة والفجر 2025/04/30وتابع الزيود: “هل برأيكم أن الحد الأدنى للأجور يفي بمتطلبات العامل الأردني وأسرته في ظل ارتفاع كلف المعيشة وصعوباتها وذلك بالرغم من رفعه إلى (290) دينار والذي تشكر عليه وزارة العمل والاتحاد العام لنقابات العمال إلا أنه لا يساوي الحد الأدنى من متطلبات الحياة الكريمة”.
ولفت إلى أن “تنظيم سوق العمل الأردني وتوجيه التعليم نحو متطلبات السوق وأثر العمالة الوافدة على الاقتصاد الأردني؛ قضية يلزمها روح عالية من التحدي والإصرار،وهنا نتساءل: هل السير بهذا المشروع لمجابهة خطر البطالة والفقر صعب على الحكومة تنفيذه؟!”
وأكد الزيود أن “متقاعدي الضمان الاجتماعي: أصحاب الرواتب المتدنية الذين تقطعت بهم السبل؛ يستحقون النظر إليهم بعين الرحمة والعمل على تحسين رواتبهم بما ينسجم مع متطلباتهم المعيشية البسيطة. وقد آن الآوان بمنحهم حق التأمين الصحي والمسح بيد حانية على رؤوسهم وهم في أرذل العمر؟”
وتساءل الزيود: “ألم يأن الأوان لإعادة النظر بسياسة العقود التي تخلو من الأمن الوظيفي والمعيشي وتنوعها وبالأخص التعاقدات الشرطية أي بالوكالة وبالوساطة والتزويد شركة داخل شركة (نظم شهرية، مياومة، مؤقتة، وغيره…”
ووجه الزيود كلمة للعمال والعاملات قال فيها: “كان الله بعونكم أيها الزملاء البسطاء، ففي يوم عيدكم ستجدون الكثيرين ممن يتزاحمون لتسجيل مواقف على حسابكم في الوقت الذي كان الكثير منهم جزءًا من أوجاعكم وآلامكم”، مسجلا تحية محبة وامتنان إلى من يستحق التقدير والاحترام “من إدارات شركاتنا الغراء الذين أكرموا عمالنا بسخاء، وكذلك الشكر موصول إلى الشرفاء المخلصين الذين لم يقبلوا علينا ذلة وشفقة الغير… إلىمن شغفوا قلوبنا حبًا… إلى دروع الوطن وسياج حصنه المنيع… إلى جيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية وفرسان الحق المخابرات العامة، نقول لهم شكرًا بحجم الوطن لأن الأمن والاستقرار رغم كل شيء هو النعمة التي تغطي على كل شيء”.