رئيس الإنجيلية يشهد رسامة شيوخ وشمامسة جدد لكنيسة مدينة نصر
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في حفل رسامة شيوخ وشمامسة جدد للكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر، اليوم الجمعة، وذلك بحضور الدكتور القس جورج شاكر، نائب رئيس الطائفة الإنجيلية، والدكتور القس رفعت فتحي، الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي، والقس وجدي جميل، رئيس مجمع القاهرة المشيخي، والدكتور القس عزت شاكر، راعي الكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر، كما شارك في فعاليات الحفل، الدكتور القس يوسف سمير، راعي الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، والقس نادي لبيب، راعي الكنيسة الإنجيلية بالمقطم، والقس إميل نبيل، راعي الكنيسة الإنجيلية بالقاهرة الجديدة، والقس منسى نسيم، مجلس العمل الرعوى والكرازي، والقس جورج عزمي، والقس بيتر عادل، والشيخ ممدوح، الكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر، والقس ماجد فخري.
كما تم خلال الاحتفال تكريم كل من الشيخ هادي لويس، والشيخ عادل عزيز، أول شيخين للكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر.
في بداية خطاب الحفل قدم رئيس الطائفة الإنجيلية التهنئة لجميع الشيوخ والشمامسة المرتسمين الجدد، كما هنأ راعي الكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر الدكتور القس عزت شاكر، معبرًا عن سعادته الكبيرة بمشاركة شعب الكنيسة الحبيب الاحتفال اليوم.
وأضاف الدكتور القس أندريه زكي: «السيد المسيح أحب الجميع دون تمييز، وواجه جميع أشكال التربص الروحي والعقائدي والاستعلاء والتكبر والتصنيف والتوجس ناحية الآخر، لأن التربص الروحي والعقائدي دينونة لا يمكن أن تبني أبدًا، والدينونة تهدم المجتمعات».
دعوة إلى التواضع والانكسار أمام اللهتابع: «اليوم يا أحبائي أدعوكم إلى التواضع والانكسار أمام الله، من أجل رؤية جديدة وبناء جديد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإنجيلية رئيس الطائفة الإنجيلية أندريه زكي راعی الکنیسة الإنجیلیة الدکتور القس
إقرأ أيضاً:
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية ينعى قداسة البابا فرنسيس
يتقدم المطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، باسم قساوسة وشعب الكنيسة الأسقفية، بخالص مشاعر العزاء والمواساة إلى الكنيسة الكاثوليكية وشعبها، في نياحة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، مُصلين أن يمنح الرب تعزية وسلامًا لقلوب الجميع.
كرس حياته لخدمه الفقراءوأضاف رئيس الأساقفة: كان أبًا وقائدًا، جسّد في حياته معنى الخدمة الحقيقية، فمدّ يد المحبة لكل من احتاجها، وفتح قلبه قبل كلماته لكل من طلب العزاء والرجاء. لم تكن رسالته محصورة داخل جدران الكنيسة، بل امتدت لتلامس كل إنسان. نرفع صلواتنا اليوم شكرًا من أجل حياته.
وأكد رئيس الأساقفة أن بابا فرنسيس كان صوتًا للرحمة والعدل في عالم يموج بالتحديات، وكرّس حياته لخدمة الفقراء والمهمشين، حاملاً رسالة المسيح في كل مكان، فقد كان مثالًا للتواضع والمحبة لنا جميعًا، وشهد له الجميع بحكمته ورعايته الأبوية التي امتدت لعقود.