فتيات المنيا يحققن نجاحات رياضية ملفتة في عام 2023
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تعتبر فتيات المنيا من أبرز الشخصيات الرياضية التي تألقت في عام 2023، حيث حققن نجاحات مذهلة في مجالات مختلفة
طبيبة تتمتع بمهارات كبيرة بلعبة كرة القدمومن بين هؤلاء الفتيات المبدعات، نجد روان مصطفى، طبيبة تتمتع بمهارات رائعة في لعبة كرة القدم.. تحدثت روان عن حبها الكبير للرياضة بشكل عام ولكرة القدم بشكل خاص منذ صغرها.
توبا أحمد مأمون هي أخرى من فتيات المنيا التي حققت نجاحًا كبيرًا في عام 2023، فقد فازت توبا بالميدالية الذهبية في بطولة الجمهورية للجمباز الفني للفتيات تحت سن 6 سنوات، وتهدف توبا إلى تحقيق المزيد من الجوائز والبطولات في المستقبل.
بطولة الجمهورية للجمباز للفتياتأما جويرية محمود يوسف، فهي بطلة رياضية وفنانة استعراضية منذ نعومة أظافرها، فقد فازت جويرية، البالغة من العمر 5 سنوات، بالميدالية الذهبية في بطولة الجمهورية للجمباز للفتيات تحت سن 6 سنوات.
بدأت جويرية رحلتها مع الجمباز عندما كان عمرها 4 سنوات ونصف، وقد أظهرت موهبة كبيرة وتفوقت في هذه الرياضة.
وهنا تجد، ريتال وائل شحاتة هي أيضًا من الفتيات الموهوبات في المنيا، بدأت ريتال في لعبة السباحة عندما كانت عمرها ثلاث سنوات وحققت نجاحًا كبيرًا في هذه الرياضة.
حصلت ريتال على المركز الأول في بطولة الجامعة وحصدت العديد من الجوائز الأخرى في منافسات السباحة.
بطولة الصعيد للسباحة الصيفيةأما مارفل يوحنا، فقد تألقت في بطولة الصعيد للسباحة الصيفية في المنيا، وحققت مارفل الميدالية الذهبية في سباق 50 متر ظهر وكسرت الرقم القياسي السابق، وحصدت أيضًا الميدالية الفضية والبرونزية في سباقات أخرى وحققت نتائج مميزة في منافسات مختلفة.
تلك هي قصص بعض فتيات المنيا اللواتي حققن نجاحات رياضية ملفتة في عام 2023، ويعد تألقهن في مختلف المجالات مصدر إلهام وفخر لـ محافظة المنيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنيا محافظة المنيا محافظة المنيا اليوم المنيا اليوم اخبار المنيا أخبار المنيا اليوم اخبار محافظة المنيا محافظ المنيا المنيا الان بطولة الجمهوریة للجمباز فی عام 2023 فی بطولة
إقرأ أيضاً:
فتيات الابتدائي وذكور المتوسطة.. أكثر ضحايا التنمر في التعليم
كشفت دراسة حديثة عن أن التنمر بين الطلاب يمثل تحديًا خطيرًا يؤثر على البيئة التعليمية والصحة النفسية للطلاب، ويبلغ ذروته بين الذكور في المرحلة المتوسطة، بينما يكون أكثر شيوعًا بين الفتيات في المرحلة الابتدائية.التنمر بين الطلبةهذا ما أكدته أستاذ الإرشاد النفسي والإشراف الإكلينيكي المشارك في جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل الدكتورة عبير رشيد، مشيرةً إلى أن بعض الطلاب في المرحلة المتوسطة يسعون إلى إثبات ذواتهم بطرق غير صحيحة، مما يسهم في انتشار هذه الظاهرة المقلقة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدكتورة عبير رشيد الدكتورة عبير رشيد var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
أخبار متعلقة مركز التدريب العدلي يوفر 4800 برنامج ويتيح 220 ألف مقعد لدعم الكفاءاتتعليق الدراسة الحضورية وتحويلها عن بعد في الدوادمي الأربعاءونبهت الدكتورة رشيد إلى أن بعض الطلاب الذين يتعرضون للتنمر قد يفضلون الصمت، مما يزيد من معاناتهم النفسية ويضاعف من آثار التنمر السلبية.
وأكدت على ضرورة توفير برامج دعم وتأهيل نفسي متخصصة للطلاب بعد تعرضهم للتنمر، لضمان عودتهم إلى مقاعد الدراسة وهم يتمتعون باستقرار نفسي كامل.برامج تأهيلية لتعزيز الثقة بالنفسوأوضحت أن مركز الإرشاد الجامعي يلعب دورًا حيويًا في هذا الجانب، حيث يقدم برامج تأهيلية شاملة تهدف إلى تعزيز ثقة الطلاب بأنفسهم وتقديرهم لذواتهم، بالإضافة إلى تنظيم جلسات دعم جماعي تساعدهم على تخطي تجاربهم السلبية.
ولم يقتصر التركيز على الضحايا فقط، بل أكدت الدكتورة رشيد على ضرورة التعامل المباشر مع المتنمرين أنفسهم، وفهم الأسباب والدوافع التي أدت بهم إلى ممارسة هذا السلوك العدواني.
وشددت على أن معالجة الأسباب الجذرية للمشكلة تعتبر أكثر فعالية من مجرد التعامل مع الأعراض والآثار السطحية.
وفي سياق متصل، أكدت الدكتورة رشيد أن التنمر يعتبر من أخطر العوامل التي تؤثر سلبًا على التحصيل الدراسي للطلاب وصحتهم النفسية بشكل عام، وقد يصل الأمر ببعضهم إلى اتخاذ قرار مؤلم بالتسرب من الدراسة نتيجة للضغوط النفسية الشديدة التي يتعرضون لها.