أستاذ علاقات دولية: المجتمع الدولي أعلن رفضه جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
قال الدكتور حامد فارس أستاذ العلاقات الدولية، إن هناك رفض كبير من قبل المجتمع الدولي، لما تقوم به حكومة الاحتلال الإسرائيلي من تسليح المستوطنين، والسماح لهم باستهداف المواطنين في الضفة الغربية.
تحرك المجتمع الدولي لوقف العدوان الإسرائيليوأضاف الدكتور حامد فارس، خلال مداخلة هاتفية لقناة «إكسترا نيوز»، إن هناك تحرك واضح بعد إشارة الرئيس الأمريكي بسحب التأشيرات من المستوطنين الذين سيذهبون إلى الولايات المتحدة، حتى يُعاقب المستوطن الذي يرتكب جريمة، أو يحمل السلاح في الضفة الغربية، وطالب بضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقف الجرائم التي يمارسها الإسرائيليون بحق الفلسطينيين.
وتابع: الولايات المتحدة الأمريكية، وضعت نفسها بخندق واحد مع إسرائيل، في مواجهة أكثر من 160 دولة، خاصة أن 120 دولة وافقت على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والعمل على حماية المدنيين، وتعد الولايات المتحدة هي الخاسر الأكبر قبل إسرائيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة احتلال اسرائيل اكسترا نيوز المجتمع الدولی
إقرأ أيضاً:
حيدان يطالب المجتمع الدولي بموقف حازم لوقف تهديدات الحوثيين للملاحة الدولية
طالب وزير الداخلية، اللواء الركن إبراهيم حيدان، الثلاثاء، المجتمع الدولي بموقف حازم لوقف تهديدات الحوثيين للملاحة الدولية، وضمان الاستقرار في المنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء وزير الداخلية اللواء حيدان، في العاصمة المؤقتة عدن، بوفد من مكتب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، برئاسة المستشار العسكري للمبعوث ورئيس لجنة تنسيق الشؤون العسكرية، العميد الركن أنتوني هايورد.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن حيدان أكد استمرار جماعة الحوثي في خرق اتفاق وقف إطلاق النار، واستمرارها في استهداف مواقع القوات المسلحة في مختلف الجبهات.
وأشار إلى أن التغاضي عن هذه الممارسات أدى إلى تفاقم المشكلات الأمنية في البحر الأحمر وتهديد المياه الإقليمية، مما يتطلب موقفًا دوليًا أكثر حزمًا للحد من هذه التهديدات وضمان الاستقرار الإقليمي.
واستعرض وزير الداخلية، جهود الوزارة في مكافحة عمليات تهريب الأسلحة، ودور قوات خفر السواحل والأجهزة الأمنية في ضبط عدد من الشحنات التي كانت في طريقها إلى جماعة الحوثي عبر المنافذ البرية والبحرية.
وأشار إلى عمل الداخلية، على أنظمة التحقق من الهوية والمساهمة في ضبط الأمن ومكافحة الجرائم من خلال مشروع الهوية البيومترية الذي، يمثل خطوة محورية في تعزيز الأمن.
بدوره، قدّم المستشار العسكري للمبعوث الأممي، إحاطة حول جهود الأمم المتحدة في دعم مسار السلام، مستعرضًا المراحل المختلفة للعملية السياسية والمناقشات الجارية مع الأطراف المعنية، بهدف التوصل إلى حلول شاملة ومستدامة.