شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن سلطات تعز اليمنية تطق حملة واسعة للتنديد باستمرار حصار المدينة لأكثر من 3 آلاف يوم، يمن مونيتور قسم الأخبار أعلنت السلطة المحلية بمحافظة تعز، الأربعاء، تنظيم فعاليات واسعة لتسليط الضوء على معاناة سكان المدينة جراء .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلطات تعز اليمنية تطق حملة واسعة للتنديد باستمرار حصار المدينة لأكثر من 3 آلاف يوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سلطات تعز اليمنية تطق حملة واسعة للتنديد باستمرار...

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أعلنت السلطة المحلية بمحافظة تعز، الأربعاء، تنظيم فعاليات واسعة لتسليط الضوء على معاناة سكان المدينة جراء حصار  الحوثيين المستمر على المدينة، منذ أكثر من 3000 آلاف يوم.

وقالت السلطة المحلية في بلاغ صحفي، إن ذلك بالتزامن، مع “مرور 3000 يوم على واحدة من أطول الجرائم في التاريخ الحديث وأبشعها، والمليئة بالمعاناة الإنسانية التي عاشها ومازال يعانيها ما يزيد عن أربعة مليون مواطن”.

وأوضح البلاغ، أن السلطة المحلية تنظم فعاليات مرور 3000 يوم حصار لتوثيق ذاكرة المدينة والتي ندشنها بمؤتمر صحفي يوم الخميس 13 يوليو 2023 م الساعة 10:40 صباحا، وهو اليوم الذي بدا فيه الحوثيون فرض الحصار على المدينة”.

ويتضمن البرنامج الذي يستمر لمدة أسبوع، إطلاق حملة إعلامية ميدانية والكترونية واسعة تحت هاشتاج #تعز3000_يوم_حصار، وتبدأ مساء الخميس 13 يوليو عند الساعة الثامنة.

كما يتم ترتيب سلسلة بشرية في أحد المنافذ، إلى جانب معرض صور يستعرض جزء من تفاصيل الحصار، كما يتم ترتيب جلسة استماع علنية لنماذج من ضحايا الحصار، وتنظم مجموعة من المكاتب التنفيذية فعاليات متنوعة بمناسبة مرور 3000 يوم حصار.

ودعت سلطة تعز، وسائل الإعلام المحلية والدولية ومنظمات المجتمع المدني المحلية والخارجية إلى المشاركة بفاعلية  لتسليط الضوء على معاناة المدنيين في المدينة، وتوثيق ذاكرة المدينة، والمساهمة معاً للضغط على الحوثيين لرفع الحصار الجائر على تعز.

على الصعيد ذاته، عقد محافظ تعز، نبيل شمسان، الأربعاء، لقاء ًموسعاً مع قيادات الأحزاب السياسية في المحافظة لمناقشة عدد من القضايا بينها ملف حصار مدينة تعز بالتزامن مع ذكرى مرور 3000 يوم على حصار الحوثيين للمدينة.

وأكد المحافظ وقيادة الأحزاب السياسية على جعل قضية حصار تعز المستمر، القضية الرئيسية لجميع أبناء تعز، مع التركيز على الحقوق المشروعة والاحتياجات الإنسانية للسكان المحاصرين و ضرورة توحيد الجهود وإبراز قضية تعز الرئيسية والمتمثلة بفك الحصار المستمر منذ 8 سنوات وتحسين الوضع الإنساني في المحافظة.

في السياق، دعا وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، إلى لتفاعل الواسع مع الحملة الالكترونية للتنديد باستمرار الحصار الغاشم الذي تفرضه مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران على محافظة تعز، المحافظة الأكثر كثافة سكانية في اليمن.

وشدد الوزير اليمني، على المشاركة للضغط لسرعة فك الحصار وانهاء هذه الجريمة المنسية، وملاحقة ومحاسبة المسئولين عنها من قيادات المليشيا باعتبارهم “مجرمي حرب”.

ورفع الحصار عن مدينة تعز هو المطلب الوحيد للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، وهو البند الوحيد الذي يفترض بجماعة الحوثي تنفيذه وفقاً لاتفاق الهدنة المنتهية التي بدأت في ابريل/نيسان 2022، واستمرت ستة أشهر، ورفض الحوثيون تمديدها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السلطة المحلیة

إقرأ أيضاً:

«نص سكانها عرب».. قرية عجيبة وراء نهر جليدي يعيش بها 10 آلاف شخص فقط

من سوق قديمة لوِجهة خيالية للسياحة والاسترخاء وراء جبال وأنهار جليدية وبحيرات صافية، ينمو على ضفافها زهور وأشجار من مختلف الأنواع، يحافظ السكان على نقائها ويزورها نسبة كبيرة من العرب، مدينة زيلامسي النمساوية، التي لا تقل جمالًا عن فيينا العاصمة الرسمية للبلاد التي وصفتها «أسمهان» بأن بها ليالي الأُنس والسعادة وأنها بما تحتويه من مناظر خلابة روضة من الجنة.

وراء النهر الجليدي والجبال والبحيرات المذهلة تقع «زيلامسي»، وهي واحدة من أفضل الوجهات السياحية، يخوض فيها الزائر متعة التنقل بين الممرات المائية والمناطق الجبلية والجليدية، مزيج استثنائي سواء كانت عطلة تزلج في الشتاء أو رحلة عائلية في الصيف، تقع عند سفح جبل Schmittenhöhe أو «شميتن هوه» وعلى ضفاف بحيرة Zell في المنطقة المجاورة مباشرة لنهر Kitzsteinhorn «كيتسشتاينهورن» الجليدي، ولا يعيش بها غير 10 آلاف شخص الكثير منهم يزورون القرية للسياحة ويعودون لبيوتهم مرة أخرى.

أسرار قرية زيل إم سي النمساوية

في القرون الماضية كانت «زيلامسي» سوقًا للنمسا قبل أن تحدث بها تطورات جعلتها وجهة سياحية وهي قرية صغيرة لا يتجاوز عدد سكانها الأصليين 5 آلاف شخص، ففي القرن التاسع عشر، ثم انتشرت الحياة على طول شواطئ بحيرة زيل وأصبحت هذه المنطقة جزءًا من قرية زيل، التي كان اسمها في البداية «Zelle im Pinzgau»، وبدأ التطور فيها ببناء خط السكة الحديد عبر زيلامسي في عام 1875، ومع هذا الارتباط المهم من حيث النقل، تم تطوير المدينة والمنطقة وأصبحت تعرف باسم لؤلؤة الترفيه بين الجبل والبحيرة.

وجهة سياحية للعرب

منذ عام 1810، تطورت القرية وأصبحت مدينة يطلق عليها اسم «زيل إم سي»، ويبلغ عدد سكانها الآن نحو 10 آلاف نسمة، ويعيش في المدينة عدد أكبر من السكان «المؤقتين» خلال المواسم السياحية في الصيف والشتاء، وفق الموقع الرسمي للمدينة.

اشتهرت مدينة «زيل» بالرياضات الشتوية وخاصة عطلات التزلج، وهوائها النقي نظرًا لعدم وجود مصانع أو وسائل تضر بالبيئة، إذ تقوم حركة النقل على القارب أو الطائرات، وفوق كل ذلك المياه صافية في بحيرة زيل تصل للشرب، وهو ما جعل المدينة تحظى بشعبية متزايدة بين المصطافين في الصيف أيضًا.

من البحيرة إلى الجبل

لا توفر مدينة زيلامسي متعة شواطئ السباحة والممشى بجانب البحيرة والرياضات المائية فقط، لكن بالقرب منها جبل Schmittenhöhebahn الأسطوري الذي تدور حوله الحكايات ويظهر فوقه الأضواء الملونة، ومنحدراته  تمنح الزوار الفرص للتزلج في الشتاء ورياضات الجبال والمشي لمسافات طويلة في الصيف.

مقالات مشابهة

  • وقفات في ذمار تنديداً باستمرار المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين
  • ذمار.. وقفات شعبية تنديداً باستمرار المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين
  • عاجل| حملة استدعاء واسعة لموديلات سيارات "BMW " بالسوق المصري
  • يمن موبايل على شفير الإفلاس: حملة مقاطعة واسعة تجبر 7 آلاف مشترك على ترك الشركة
  • مساعد أمين حائل للاتصال: خط جديد لأكثر من 3 آلاف طريق في ‎حائل يعكس هوية المنطقة
  • محافظ أسيوط يوجه باستمرار مراجعة الإعلانات وإزالة اللافتات غير المرخصة
  • الاحتلال يقتحم طولكرم ويشن عمليات تجريف واسعة في بنيتها التحتية
  • ناشطون يطلقون حملة واسعة لمقاطعة "يمن موبايل" رداً على جرعة سعرية جديدة
  • «نص سكانها عرب».. قرية عجيبة وراء نهر جليدي يعيش بها 10 آلاف شخص فقط
  • حملة إزالة عشوائيات في المرج