الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على أسلحة وبنى تحتية تابعة لـ"حماس" بجامعة الأزهر في غزة "صور"
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته قصفت أمس الخميس مجمعات تحتوي على بنى تحتية تابعة لحركة "حماس" بجامعة الأزهر في منطقة الرمال بقطاع غزة.
في يومها الـ63..الحرب على غزة لحظة بلحظة الجيش الإسرائيلي يعلن تدميره 450 هدفا لـ"حماس" في غزة ( فيديو)ووفقا لبيان الجيش: "عثرت القوات الإسرائيلية داخل حرم الجامعة نفق تحت الأرض يمتد من ساحة الجامعة وصولا إلى مدرسة تبعد عنها كيلومترا واحدا، كما تم العثور على العديد من الوسائل القتالية من صنف العبوات الناسفة، وقطع القذائف الصاروخية، والقاذفات، ومنظومات تشغيل المتفجرات وشتى الوسائل التكنولوجية التي تم تحويلها إلى التحقيق الاستخباراتي".
وأضاف البيان "أن جميع النتائج التي عثر عليها في الميدان تثبت أن حركة "حماس" استغلت مبنى الجامعة لشن هجمات ضد القوات الإسرائيلية".
وتابع البيان: "بالإضافة إلى ذلك، داهمت قواتنا غرفة عمليات استطلاع تابعة للحركة في محيط مستشفى الشاطئ، حيث تم العثور في غرفة العمليات على حوالي 200 جهاز اتصال لاسلكي والعشرات من الكاميرات، وفي محيط غرفة العمليات تم العثور على فتحة نفق قتالي، وموقع قنص ومزاغل "فتحات" لإطلاق النار.
وسبق أعن أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم تدمير قواته لـ450 هدف تابع لحركة حماس في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
לוחמי צה"ל מגדוד ההנדסה במילואים 749 מצוות קרב החטיבתי של ביסל"ח השמידו אתמול מבנים ובהם תשתיות טרור ששימשו לפעילות צבאית של החמאס באוניברסיטת "אל-אזהר" שבשכונת רימאל ברצועת עזה >> pic.twitter.com/if97AbciSl
— דובר צה״ל דניאל הגרי - Daniel Hagari (@IDFSpokesperson) December 8, 2023הממצאים בשטח מראים כי ארגון הטרור חמאס ניצל את מבנה האוניברסיטה לצורך לחימה נגד כוחותינו.
בנוסף לוחמי צה"ל במילואים מחטיבה 14 פשטו על חמ"ל תצפיות של ארגון הטרור חמאס באזור בית החולים שאטי, בחמ"ל אותרו כ-200 מכשירי קשר ועשרות מצלמות >> pic.twitter.com/VY3twU1NdF
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس سرايا القدس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن إزالة حواجز على الحدود الشمالية تمهيدا لعودة محتملة للنازحين
أفادت تقارير عبرية بأن الجيش الإسرائيلي أزال حواجز على الحدود الشمالية والتي كانت تهدف إلى منع المدنيين من القيادة على الطرق التي تعرضت لنيران الصواريخ المضادة للدبابات من لبنان.
ووفقا لتقرير إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد تمت إزالة جميع الحواجز العسكرية على الحدود اللبنانية في الأيام الأخيرة، قبل العودة المحتملة للسكان النازحين من الشمال إلى منازلهم.
ونقلت الإذاعة عن مسؤولين في الجيش قولهم: "لقد تغير الواقع في الشمال".
ونقل عن المسؤولين قولهم: "لم تعد هناك أماكن لا يمكنك القيادة عليها. لم تعد هناك حاجة إلى طرق الالتفاف، ويمكن للمواطنين أيضا القيادة على هذه الطرق"، مضيفين أن هذه الحرية في الحركة ترجع إلى سيطرة الجيش على مناطق في جنوب لبنان، وبالتالي الحد من التهديد.
ووفقا لتقرير إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد تمت إزالة جميع الحواجز العسكرية على الحدود اللبنانية في الأيام الأخيرة، قبل العودة المحتملة للسكان النازحين من الشمال إلى منازلهم.
ونقلت الإذاعة عن مسؤولين في الجيش قولهم: "لقد تغير الواقع في الشمال".
ونقل عن المسؤولين قولهم: "لم تعد هناك أماكن لا يمكنك القيادة عليها. لم تعد هناك حاجة إلى طرق الالتفاف، ويمكن للمواطنين أيضا القيادة على هذه الطرق"، مضيفين أن هذه الحرية في الحركة ترجع إلى سيطرة الجيش على مناطق في جنوب لبنان، وبالتالي الحد من التهديد.
في غضون ذلك، تقود الولايات المتحدة الأمريكية وساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف النار بين لبنان وإسرائيل، وقد أكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري أنه "يمكن القول إن حظوظ التوصل الى اتفاق وقف إطلاق النار تتجاوز 50%".
مصدر يكشف سبب عدم قدوم رئيس الاحتلال الإسرائيلي إلى باكو
كشف موقع Caliber.Az، نقلاً عن مصدر رفيع المستوى في وزارة الخارجية الأذربيجانية، عن الأسباب الحقيقية وراء عدم زيارة رئيس الاحتلال الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إلى العاصمة الأذربيجانية باكو، مؤكدًا أن الأمر لا يتعلق بمخاوف أمنية، كما أشارت بعض التقارير الإعلامية الأجنبية.
أكد المصدر أن أذربيجان، التي استضافت العديد من الأحداث الإقليمية والعالمية الكبرى مثل يوروفيجن، والألعاب الأوروبية، وقمة حركة عدم الانحياز، تتمتع بمستوى أمني عالٍ، مما يجعلها واحدة من أكثر المدن أمانًا في العالم.
وأشار إلى أن المسؤولين الإسرائيليين زاروا أذربيجان مرارًا، بما في ذلك الرئيس إسحاق هرتسوغ نفسه، الذي زار باكو في مايو الماضي، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي زار البلاد في عام 2016.
وفي سياق التحضيرات لعقد مؤتمر COP29 في أذربيجان، أوضح المصدر أن البلاد اتخذت إجراءات أمنية غير مسبوقة لاستقبال عشرات الآلاف من الضيوف، بما في ذلك قادة العالم ورؤساء وفود رفيعي المستوى، ما يعزز من قدراتها الأمنية المتطورة.
أوضح المصدر أن السبب الحقيقي وراء عدم وصول رئيس الاحتلال الإسرائيلي يعود إلى رفض السلطات التركية السماح لطائرته بالتحليق في مجالها الجوي، وأكد أن المفاوضات المكثفة عبر القنوات الدبلوماسية، والتي استمرت لعدة أيام، لم تحقق أي تقدم لحل هذه المسألة.
وأضاف: "أذربيجان وفرت كل الظروف اللازمة لضمان مشاركة جميع الأطراف، لكن الظروف الخارجة عن إرادة البلاد، والتي تتعلق بالقيود التركية، حالت دون إتمام الزيارة".
يأتي هذا التطور في ظل توترات إقليمية ودبلوماسية متزايدة، مما يلقي بظلاله على العلاقات بين الدول المعنية ويبرز التحديات التي تواجه تنظيم الأحداث رفيعة المستوى في المنطقة.