المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة ينظم دورة لتطوير قدرات القيادات الدينية في غانا
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة ينظم دورة لتطوير قدرات القيادات الدينية في غانا، وشهدت الدورة حضور معالي الدكتور مصطفى عبد الحميد رئيس الوطنية للنفط، ومؤسس ورئيس منظمة تعليم غانا ، وزير الشؤون المحلية السابق، وحسن .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة ينظم دورة لتطوير قدرات القيادات الدينية في غانا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وشهدت الدورة حضور معالي الدكتور مصطفى عبد الحميد رئيس الوطنية للنفط، ومؤسس ورئيس منظمة "تعليم غانا"، وزير الشؤون المحلية السابق، وحسن المرزوقي ، الأمين العام المساعد للمجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، إلى جانب مدير إدارة الاعتماد الأكاديمي في وزارة التعليم الغانية بجانب عدد كبير من الشخصيات الدينية ورؤساء الجامعات والمدارس الدينية وأئمة المساجد الكبرى في غانا.
ونوه المرزوقي بالدور الذي يقوم به المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة في مجال تصحيح الخطاب الديني، وتطوير وإعداد مناهج التعليم الديني، وكذلك حوكمة المؤسسات الدينية في المجتمعات المسلمة، وتوجه بالشكر إلى المؤسسات الحكومية في جمهورية غانا وتعاونها في تنظيم واستضافة هذه الدورة، كما توجه بالشكر لجميع الخبراء ومدراء المؤسسات التعليمية والقيادات الدينية المشاركة.من جانبه توجه معالي الدكتور مصطفى عبد الحميد بالشكر والتقدير للمؤسسات الاماراتية التي كانت السبب في إلهامه وتشجيعه لتأسيس "تعليم غانا" كمنظمة غير حكومية تعنى بتعليم المسلمين ، خصوصا في المجتمعات الفقيرة التي تطلق عليها باللغة المحلية "زونجو".
من جانبه أكد الدكتور الخضر عبد الباقي محمد رئيس معهد اللغة العربية والدراسات الاسلامية في جمهورية نيجيريا أهمية الاندماج الوطني والانتماء للأوطان من أجل تحقيق السلام والاستقرار والازدهار للمسلمين وركز على ضرورة الابتعاد عن الخلافات والصراعات الموجودة في التاريخ وعدم نقلها أو تكرارها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدینیة فی
إقرأ أيضاً:
القيادات الجديدة لمفوضية الاتحاد الأفريقي تتولى مهام عملها رسميا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تولى رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي المنتخب حديثًا محمود علي يوسف، ونائبته سلمى مليكة حدادي، إلى جانب المفوضين الجدد، مهامهم رسميًا اليوم، بعد مراسم التسليم والتسلم التي شهدت انتقال القيادة من الفريق السابق إلى الفريق الجديد.
وكان محمود علي يوسف وحدادي قد تم انتخابهما وأديا اليمين الدستورية خلال الدورة العادية الثامنة والثلاثين لمؤتمر رؤساء الدول والحكومات في 15 فبراير 2025، بحسب بيان للمفوضية الافريقية.
كما أدى أربعة من المفوضين الستة اليمين الدستورية اليوم بعد انتخابهم وتعيينهم خلال الدورة العادية السادسة والأربعين للمجلس التنفيذي في 12 فبراير 2025، وهم السفير بانكولي أديوي، مفوض الشئون السياسية والسلام والأمن، وموسى فيلاكاني، مفوض الزراعة والتنمية الريفية والاقتصاد الأزرق والبيئة المستدامة، والسيدة ليراتو ماتابوجي، مفوضة البنية التحتية والطاقة، والسفيرة أما توم-أموواه، مفوضة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية.
ومن المقرر أن تجرى انتخابات المنصبين المتبقيين، وهما مفوض التنمية الاقتصادية والسياحة والتجارة والصناعة والتعدين، ومفوض التعليم والعلوم والتكنولوجيا والابتكار، خلال الدورة الاستثنائية الرابعة والعشرين المقبلة للمجلس التنفيذي.
وقام رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، محمود علي يوسف أيضا بتعيين محمد الأمين صويف رئيسًا جديدًا لديوان الرئيس، كما عين السفير موسى محمد عمر نائبًا جديدًا لرئيس الديوان في مكتب رئيس المفوضية.
وفي كلمته، أكد رئيس المفوضية الجديد التزامه بمواجهة التحديات المؤسسية وتعزيز مكانة إفريقيا على الساحة العالمية، حيث صرّح قائلًا: “يجب أن تأخذ إفريقيا مصيرها بيدها، لقد حان الوقت لكي نثبت أنفسنا كقارة مصممة، قادرة على التأثير في القرارات العالمية الكبرى واقتراح الحلول للأزمات التي تؤثر علينا، أتعهد اليوم بالعمل بكل حزم لرفع مستوى اتحادنا إلى تطلعات شعوبنا، يجب أن نمنح منظمتنا روحًا جديدة، ونعزز وحدتنا، ونرسخ مكانة إفريقيا بين الأمم “.
كما شدد على الأولويات الاستراتيجية، بما في ذلك تسريع تنفيذ الخطة العشرية الثانية لأجندة 2063 لتلبية تطلعات الشعوب الأفريقية، والعمل على تحقيق الاستقلال المالي للاتحاد الأفريقي من خلال آليات تمويل مبتكرة لتقليل الاعتماد على التمويل الخارجي، وتعزيز التعاون بين مؤسسات الاتحاد الأفريقي، وتسريع تنفيذ الإصلاحات المؤسسية لمعالجة العوائق الإدارية والهيكلية، واستكمال عملية تقييم المهارات والكفاءات داخل المفوضية.
وأضاف قائلًا: “يجب أن نكون لاعبًا مرنًا، قادرًا على الاستجابة للطوارئ واستشراف التحديات المستقبلية”.