ساعات وتنطلق في الداخل.. طرق معرفة لجنتك الانتخابية بسهولة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تفصلنا أقل من 48 ساعة على انطلاق الانتخابات الرئاسية 2024 في الداخل، ويبحث الكثير من المواطنين عن كيفية الوصول لمقارهم الانتخابية ونرصد لكم في السطور التالية في خطوات بسيطة كيفية الاستعلام عن مقر اللجنة الانتخابية.
كيفية الاستعلام عن اللجنة الانتخابيةوأتاحت الهيئة الوطنية للانتخابات عبر موقعها الإلكتروني الاستعلام عن مقار اللجان الانتخابية في خطوات بسيطة عن طريق دخول الناخب على موقع الهيئة الوطنية للانتخابات، والضغط على جملة استعلم عن موقفك الانتخابي وإدخال الرقم القومي (14 رقمًا)، والضغط على كلمة استعلم، ثم يظهر مكان اللجنة الانتخابية والعنوان التفصيلي لها، كما أن هناك طرقا أخرى يمكن الاستعلام بها عن اللجنة الانتخابية عن طريق الاتصال بالدليل 141، أو إرسال رسالة على رقم 5151 للوصول للجنة الانتخابية.
وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات موعد انتخابات الرئاسة داخل مصر خلال شهر ديسمبر في الأيام التالية:
- يوم الأحد 10 ديسمبر 2023.
- يوم الاثنين 11 ديسمبر 2023.
- يوم الثلاثاء 12 ديسمبر 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الجهاز التنفيذي اللجان الانتخابية اللجان الفرعية اللجنة الانتخابية الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة اجراء الانتخابات اللجنة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد: نحتاج ميزانية طوارئ لمواجهة انتشار الجراد
ليبيا – البريكي: الجراد الصحراوي يهدد المزارع والمراعي في الجنوب الليبي أضرار جسيمة على المحاصيل والمراعيأكد حسين البريكي، المتحدث الرسمي باسم اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي، تعرض مزارع ومراعٍ لأضرار جسيمة في مناطق متفرقة من الجنوب الليبي، جراء تفشي الجراد الصحراوي، محذرًا من خطورته على محاصيل الحبوب، الأشجار المثمرة، الغابات، ونباتات المراعي، نظرًا لقدرته على التكاثر السريع وانتشاره في مساحات واسعة.
مطالبات بميزانية طوارئ لمكافحة الجرادوفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، جدد البريكي مطالبته برصد ميزانية طوارئ لتقديم دعم إضافي يسرّع من عمليات مكافحة أسراب الجراد، في ظل سرعة انتشاره ونقص المبيدات الكيميائية اللازمة للسيطرة عليه.
عوامل بيئية ساعدت على انتشار الجرادوأشار البريكي إلى أن انتشار الجراد الصحراوي في الجنوب الليبي جاء بعد موجة أمطار قوية وفيضانات في المناطق الصحراوية، بالإضافة إلى دخول أسراب جديدة من شمال السودان وتشاد، فضلًا عن تفشي هذه الآفة في النيجر، مما فاقم من خطورة الوضع البيئي والزراعي في المنطقة.