شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن النعامة توقيف 7 أشخاص زرعوا الرعب في أوساط السكان بإستعمال أسلحة بيضاء، تمكنت مصالح الشرطة القضائية لأمن ولاية النعامة ، بحر هذا الأسبوع من تفكيك نشاط مجموعة إجرامية تتكون من 7 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النعامة: توقيف 7 أشخاص زرعوا الرعب في أوساط السكان بإستعمال أسلحة بيضاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

النعامة: توقيف 7 أشخاص زرعوا الرعب في أوساط السكان...

تمكنت مصالح الشرطة القضائية لأمن ولاية النعامة ، بحر هذا الأسبوع من تفكيك نشاط مجموعة إجرامية تتكون من 7 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة. كانت تمتهن السرقة والإعتداء على أملاك الغير، خلفت الرعب واللاأمن في وسط الساكنة.

العملية جاءت بناءا على شكوى مقدمة من طرف مواطنين مفادها تعرض محلاتهم للإعتداء والإقتحام والسرقة من قبل مجموعة من الشباب بإستعمال أسلحة بيضاء وألعاب محضورة من مختلف الأصناف والأنواع.

التحريات التي باشرتها ضبطية ذات المصالح، والتي تمت تحت إشراف النيابة القضائية المختصة إقليمي، مكنت من تحديد هوية 7 أشخاص مشتبه فيهم وتوقيفهم. منهم مسبوقبن قضائيا ، ينحدرون من ولاية النعامة.

كما أسفرت العملية عن ضبط أسلحة بيضاء محظورة من مختلف الأنواع والأصناف، مركبة ودراجة نارية.

تم تقديم المشتبه فيهم أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة النعامة ، بتاريخ 10 جويلية 2023، عن قضية ترأس عصابة أحياء لغرض الإعتداء والسرقة بالعنف بإستعمال أسلحة بيضاء ومفرقعات والتحطيم العمدي لملك الغير، وزرع الرعب في أوساط السكان وخلق جو إنعدام الأمن.

النعامة: توقيف 7 أشخاص زرعوا الرعب في أوساط السكان بإستعمال أسلحة بيضاء النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كيف وصفت أوساط الاحتلال إقالة نتنياهو لرئيس جهاز الشاباك؟

هزة سياسية عاشتها دولة الاحتلال في الساعات الماضية، وما زالت تعيش تردداتها العنيفة، عقب إعلان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو عن إقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار، بعد خلافات طاحنة بين الطرفين.

وتتفاوت التقديرات الاسرائيلية بين كون هذه الخطوة تضاف فعلا للانقلاب القانوني، أم اتخذت في أعقاب فضيحة "قطر- غيت"، أم أنها انبثقت تحديدا من مقابلة رئيس الشاباك السابق نداف أرغمان الذي حذر من نشر أسرار خطيرة عن نتنياهو.

القناة 12 رصدت في تقرير ترجمته "عربي21" ردود فعل مراسليها ومحلليها للشؤون الأمنية والعسكرية، على هذه الخطوة المفاجئة، ومحاولة التعرف على فرص تنفيذ هذه الإقالة، ومن أبرز المرشحين لخلافته.

عاميت سيغال مراسل الشئون السياسية، أكد ان "احتمال الإقالة كان قائما منذ أسابيع، فقد كان لدى بار خط دفاع مختلف عن رئيس الأركان هآرتسي هاليفي، صحيح أن الفشل يوم السابع من أكتوبر رافق الجهازين، لكن الشاباك يزعم أنه كان متيقظا، وطالما أن بار لم يستقل بنفسه، ففقد أعلن نتنياهو ذلك بعد اجتماعه به لمدى 14 دقيقة فقط".

وأضاف أنه "يجب أن يتخذ قرار إقالة بار في اجتماع مجلس الوزراء، لأن الحكومة هي التي تعين رئيس الشاباك، ويجب أن تقرر إقالته، أما من الناحية القانونية، فإن إعلان إقالة بار يأتي على خلفية قضية "قطر-غيت"، وبالتالي فإن النقاش الرئيسي حول هذا الموضوع ليس جزءا من الانقلاب القانوني، بل من انعدام الثقة الكبير بين الاثنين، ورغم أن بار يعرف نفسه بأنه "حارس البوابة"، لكن تمت إقالته، وسط تقدير بأن يكون خليفته من خارج الجهاز".



ديفنا ليئيل مراسلة الشئون الحزبية، أكدت أن "نتنياهو أراد أن يعود بار إلى منزله "لوحده"، وقد حاول مؤخرا أن يدله على الطريق للخروج من المنزل برسائل تحريضية، متهما إياه بابتزازه حتى يترك المفاتيح، ويعود إلى منزله، لكنه لم يفعل، ومع ذلك، فإننا أمام خطوة معقدة، إذ يجري الشاباك حاليا تحقيقا في قضية "قطر غيت"، وهناك مخاوف أن نتنياهو سيواجه عقبة قانونية، عقب إعلان المستشارة القضائية أنها تتوقع منه التشاور معها بشأن هذا النوع من الخطوات، مما يعني إشارة واضحة إلى الاتجاه الذي تسلكه ضد القرار".

وأضافت أن "نتنياهو قرر قبل أسبوعين أنه إذا لم يستقل بار ذاتيا، فإنه سيقيله بنفسه، وهو لا ينوي إبقاء مَن يعتقد أنه يجب عليهم إنهاء مناصبهم حوله، ويبدو أن الضغط عليه كان جزءا من قرار إقالة بار، مع العلم أن أنها ليست خطوة منفردة، حيث تسعى الحكومة أيضا لإقالة المستشارة القضائية، وتنضم هذه الخطوات لخطوات أخرى في الكنيست، مثل تغيير تشكيل لجنة اختيار القضاة، ولعل نتنياهو، العائد مؤخرا من الولايات المتحدة يرغب في "مجاراة ترامب"، ويتقدم سريعا في هذه الخطوات".

رونين مانليس المتحدث السابق باسم الجيش، ذكر أنه "في عالم طبيعي، كان رئيس الوزراء سيتصل برئيس الشاباك، ويتحدث معه عن صفقة التبادل، لكن جزءا من إعلان الإقالات يهدف لتحويل الرأي العام عنها، وبالتالي فإن كلمة عار لا قيمة لها مقارنة بما يحدث، لقد انحرف نتنياهو عن مساره، وأصبح غير كفؤ، إنه يتصرف ضد جميع حراس الأمن في الدولة، ويهددهم بالابتزاز والتهديد، ويقول إنهم سيفصلون من مناصبهم إذا لم يتصرفوا وفقا لرغباته".

وأشار إلى أن "نتنياهو يتصرف ضد مؤسسات الدولة في وقتٍ بالغ الأهمية، ومنخرط في سياساتٍ تافهة تهدف لحماية نفسه، رغم أن رئيس الشاباك ليس مجرد منصب أمني، بل تعتبر إقالته تهديدا للنظام السياسي في الدولة، وإذا كان نتنياهو يفتقر للثقة، فعليه أن يتحرك لتشكيل لجنة تحقيق، والتوجه للانتخابات".

نير دفوري مراسل الشئون العسكرية، ذكر أن "إقالة بار خطوة دراماتيكية، ولا تشبه خطوات أخرى مثل إقالة وزير الحرب يوآف غالانت، أو أي أحد آخر، فالشاباك جهازٌ مكلَفٌ بمكافحة مخططات أعداء الدولة، وإحباطها، ومسؤول أيضا عن حماية الدولة، ومؤسساتها، وهنا يحاول نتنياهو فصل الجهاز الذي يثق به عن رئيسه، وهذه الخطوة تؤثِر بالتأكيد على الجهاز".

مقالات مشابهة

  • المؤبد لسائق لإتجاره في الهيروين وحيازة أسلحة بيضاء بالخانكة
  • المؤبد لسائق لاتهامه بترويج مخدر الهيروين وحيازة أسلحة بيضاء بالقليوبية
  • كشف ملابسات مقطع فيديو يظهر أحد الأشخاص يحمل أسلحة بيضاء ويتعدى على آخر
  • البليدة: توقيف 6 أشخاص ببوفاريك وحجز أزيد من 4 آلاف قرص مهلوس وأسلحة بيضاء
  • البليدة: شرطة بوفاريك توقف 6 أشخاص وتضبط 4388 مؤثرًا عقليًا وأسلحة بيضاء
  • توقيف ثلاثة أشخاص بمراكش وبني ملال بتهمة ترويج مهيجات جنسية وأدوية للإجهاض
  • كيف وصفت أوساط الاحتلال إقالة نتنياهو لرئيس جهاز الشاباك؟
  • السجن المشدد لعاطلين بالقليوبية بتهمة التسبب في عاهة مستديمة وحيازة أسلحة بيضاء
  • شرطة بر اقي بالعاصمة تطيح بعصابتي أحياء وتحجز أسلحة بيضاء محظورة
  • عملية أمنية في بعلبك.. توقيف مطلوبين وضبط أسلحة ومخدرات