شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن جعجع لو بقي نواب الحزب وحلفاؤه حاضرون لكنا خرجنا برئيس، أكد رئيس حزب القوات اللبنانية أن حزب الله لن يكون بأي لحظة من اللحظات من دعاة الحوار ، مشيراُ إلى أنهم ومنذ اللحظة الاولى يعطلون انتخاب رئيس .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جعجع: لو بقي نواب الحزب وحلفاؤه حاضرون لكنا خرجنا برئيس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جعجع: لو بقي نواب الحزب وحلفاؤه حاضرون لكنا خرجنا برئيس
أكد رئيس حزب "القوات اللبنانية" أن "حزب الله لن يكون بأي لحظة من اللحظات من دعاة الحوار"، مشيراُ إلى أنهم "ومنذ اللحظة الاولى يعطلون انتخاب رئيس للجمهورية". وفي حديث للـ"ال بي سي"، قال جعجع: "لحقنا الكذاب على باب الدار" ومن هذا المنطلق لن نضيّع وقتا إضافيا على اي حوار فهو لن يوصلنا إلى مكان". وسأل جعجع: "لماذا يخرج "الحزب" وحلفاؤه من الدورات الثانية في جلسات انتخاب الرئيس؟" مؤكداً أنه "لو بقي نوابه حاضرون لكنا خرجنا برئيس".  وتابع قائلاً: "الضمانة الوحيدة التي نطلبها هي شخص رئيس الجمهورية المقبل الذي نعرف عقله وارادته وشجاعته ووطنيته والتزامه".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء الأردني المكلف يجتمع بالإسلاميين وأحزاب أخرى وصلت للبرلمان

يخوض رئيس الوزراء الأردني المكلّف جعفر حسان سلسلة من اللقاءات مع عدد من الأحزاب الممثلة في البرلمان المنتخب حديثاً ؛ حيث اجتمع مع ممثلين عن حزبي "الميثاق الوطني"و"إرادة" قبل أي يلتقي صباح مع حزب جبهة العمل الإسلامي الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، والذي حاز أكبر عدد من المقاعد المخصصة للأحزاب.

وأثارت هذه اللقاءات تساؤلات عن إمكانية إشراك شخصيات من هذه الأحزاب في التشكيلة الحكومية القادمة، قبل أن صدور بيانات أكدت على أن اللقاءات تهدف لتعزيز العلاقة بين الحكومة والأحزاب في سياق التحضير للمرحلة القادمة من التحديث السياسي وليس للتشاور في أسماء وزراء الحكومة المقبلة، وهو ما أكده حسان.

من جانبه، كشف القائم بأعمال الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي، وائل السقا، لـ"عربي21" تفاصيل الاجتماع الذي جمع قيادات الحزب برئيس الوزراء المكلف.



وأوضح السقا أن وفد الحزب، الذي ضم بالإضافة إليه النائبين أحمد القطاونة ومحمد عقل، عبّر عن ارتياحه لنتائج اللقاء واعتبره إيجابيًا ومثمرًا. ووصف اللقاء بأنه خطوة جيدة نحو تعزيز الحوار الوطني بين الحكومة والأحزاب، مؤكداً أهمية استمرار هذا النهج في المرحلة المقبلة.

وأشار إلى أن الحزب شدد خلال اللقاء على ضرورة إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وإجراء تعديلات على القوانين التي تقيد الحريات العامة، مثل قانون الجرائم الإلكترونية.

كما دعا الحزب إلى اتخاذ إجراءات شاملة لمعالجة الأزمات الاقتصادية التي يعاني منها المواطنون، مشددًا على أهمية الابتعاد عن الحلول المؤقتة والتركيز على دراسة شاملة تحقق التنمية الاقتصادية المستدامة.

كما أشار إلى أن الحزب قدم خلال اللقاء خطة اقتصادية لعشر سنوات، شارك في صياغتها عشرات الخبراء من داخل وخارج الحزب، فيما أبدى حسان استعداده لمناقشة الخطة وخطط الحكومة عبر حوار مفتوح.

وفيما يتعلق بالعلاقة المستقبلية بين الحكومة والأحزاب، أكد السقا أن الحزب يسعى إلى بناء تواصل قائم على الانفتاح والصراحة، مشددًا على ضرورة أن يكون هناك تعاون وثيق لما فيه مصلحة الوطن والمواطن.

وأضاف: "أكدنا أنّنا جزءٌ من هذا الوطن وتاريخه وثوابته، وهمّنا همّه،لا سيما ما يتعلق بالمهددات الخارجية ممثلة بالكيان الصهيوني الذي يعتدي على أهلنا في غزة والضفة ويستهدف الأردن بمخطط التهجير ، وأننا مع الوطن في حمايته والوقوف بوجه هذه التهديدات، مطالبين بتصليب الجبهة الداخلية كأساس لهذه المجابهة، ومنها الحياة الحزبية والقرارات الشعبية والبرلمانية".

وفي سياق متصل، أوضح الأمين العام لحزب الميثاق، محمد المومني، لـ"عربي21" أن  اللقاء مع حزبه يأتي ضمن سلسلة اجتماعات تشاورية للتحضير للمرحلة المقبلة من التحديث السياسي وبناء علاقة مؤسسية بنّاءة بين الحكومة والأحزاب.

وفي بيان على صفحة الحزب، جاء أن "المرحلة القادمة مفصلية لجهة مأسسة العلاقة بين البرلمان والحكومة من خلال الكتل الحزبية تحت القبة بما يحقق الصالح العام ويدفع بالزخم المطلوب باتجاه منظومة التحديث الشامل".

وفي حديثه لـ"عربي21" قال المحلل السياسي منذر الحوارات إن اللقاءات تأتي مع الأحزاب جميعها، بما فيها جبهة العمل الإسلامي، لأنها مكونات وطنية إلى جانب الاعتراف بقوة الإسلاميين ومكانة الحزب السياسية، وما لها من تأثير على مسيرة السياسة الأردنية معتبرا إياها خطوة ممتازة تجسر الهوة بين الجهات الرسمية والإسلاميين.



وأشار إلى أنه بهذه المرحلة ضمن مسيرة التحديث السياسي فرئيس الوزراء بحسب التكليف الملكي موجه بالتعاون مع الأحزاب وليس مجرد التشاور، أما الدورة القادمة فربما يتم التشاور لاختيار وزراء من الأحزاب.

وتابع أن اللقاءات "أمر جيد يقود باتجاه الاستقرار السياسي وإشراك الجميع ويلغي الحواجز باعتبار جبهة العمل الإسلامي هي حزب وطني أردني لا يقل وطنية عن أي حزب آخر ، فيمكن أن تختلف معه الدولة أو تتفق لكن يجب أخذ رأيه بالقضايا الوطنية المهمة".

واعتبر أن الخطوة كبيرة وواسعة جداً متمنيا أن تتسع أكثر للوصول إلى مرحلة من التفاهمات تنتج حكومة يقبلها المجتمع وتؤدي لإصلاح البلاد على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

يُذكر أن العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، كلف يوم الأحد الماضي، جعفر حسان بتشكيل حكومة جديدة، في أعقاب نتائج انتخابات مجلس النواب، التي حقق فيها الإسلاميون فوزًا كبيرا بحصولهم على 31 مقعدًا. وقد صوّت لقائمتهم الوطنية نحو نصف مليون ناخب، ما يمثل إنجازًا سياسيًا مهمًا في تاريخ العمل الحزبي بالأردن.

مقالات مشابهة

  • نواب الحزب الليبرالي الكندي: مستعدون للتصويت على حجب الثقة عن الحكومة الأسبوع المقبل
  • رئيس حزب الاتحاد: نثمن الحراك المجتمعي حول مشروع قانون الإجراءات الجنائية
  • جعجع استقبل السفير البلجيكي
  • جعجع عرض التطورات مع وفد رؤساء بلديات ساحل بعبدا
  • «القاهرة الإخبارية»: رئيس الحزب الديموقراطي يرشح لمنصب مستشار ألمانيا
  • رئيس الوزراء الأردني المكلف يجتمع بالإسلاميين وأحزاب أخرى وصلت للبرلمان
  • بعد حادثة تفجير أجهزة البيجر.. جعجع يعلّق
  • نواب مستقلون التقوا في مكتب بو صعب.. هذا ما تشاوروا به
  • بنكيران في تصريح جديد: لو كنت رئيس الحكومة لما وافقت على التطبيع مع إسرائيل!
  • عن الحزب الفائز والرئيس وثقة “الحافّة”.!