نقابة الصحفيين تعلن أسعار اشتراك مشروع العلاج 2024 وإعفاء ذوي الهمم
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أعلنت لجنة الرعاية الصحية بنقابة الصحفيين عن أسعار اشتراكات مشروع العلاج لعام 2024 بعد فتح باب الاشتراك من الأربعاء 6 ديسمبر حتى الأحد 24 ديسمبر الجاري، ثم يستأنف من الإثنين 1 يناير 2024، وحتى الخميس 18 يناير 2024، على فترتين تبدأ الصباحية من الساعة 10 صباحا وحتى 3 عصرا، واالمسائية من الساعة 3 عصرا حتى 7 مساء.
وقال محمد الجارحي، رئيس لجنة الرعاية الصحية، إن أسعار الاشتراك في مشروع علاج الصحفيين 2024 للزملاء أعضاء جدولي المشتغلين وتحت التمرين 325 جنيهًا للفرد، وقيمة الكارنيه للفرد 15 جنيهاً، محددا قيمة الرسوم الإدارية على إجمالي الأسرة 25 جنيها.
وحددت لجنة الرعاية الصحية تفاصيل أسعار الاشتراك في مشروع علاج الصحفيين 2024 للزملاء أعضاء جدول المعاشات والأرامل، على أن تكون قيمة اشتراك الفرد 100 جنيه، وقيمة الكارنيه للفرد 15جنيه، وقيمة الرسوم الإدارية على إجمالي الأسرة 25 جنيها.
مزايا لذوي الهمموأوضحت النقابة أن أي فرد من ذوي الهمم الحاصلين على كارنيه الخدمات المتكاملة (الخاص بوزارة التضامن) من الزملاء أو أسرهم معفى من قيمة الاشتراك ويتحمل قيمة الكارنيه فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين مشروع علاج الصحفيين مشروع علاج الصحفيين 2024 جدول المشتغلين
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين يتضامن مع مطالب الأطباء بشأن المسئولية الطبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب خالد البلشي، نقيب الصحفيين، عن تضامنه الكامل مع مطالب نقابة الأطباء والأطقم الطبية بشأن مشروع قانون المسؤولية الطبية الجديد، الذي أُقر مبدئيًا في مجلس الشيوخ دون مراعاة ملاحظات النقابة.
وأكد البلشي في بيان له اليوم ضرورة معالجة هذا الملف بحكمة قبل عرضه على البرلمان، مشددًا على أهمية تحقيق توازن بين حقوق المرضى وحقوق الأطباء.
وأوضح أن التصدي للأخطاء الطبية يتطلب معالجة دقيقة تبدأ بتوفير خدمات صحية شاملة للمواطنين، وتحسين بيئة العمل للأطباء. وأشار إلى أن افتقار النظام الحالي لهذه العناصر ساهم في تفاقم “النزيف المهني”، حيث اضطر العديد من الأطباء إلى الهجرة بحثًا عن ظروف عمل أفضل.
وأكد النقيب دعمه لمطالب نقابة الأطباء، لا سيما وضع آليات قانونية عادلة لمعالجة الأخطاء الطبية من خلال لجان طبية متخصصة، تأخذ في الاعتبار طبيعة مهنة الطب ومخاطرها. ولفت إلى الدور البطولي الذي لعبته الأطقم الطبية خلال الأزمات، مثل جائحة كورونا، مما يستوجب تكريمهم بحماية حقوقهم وضمان بيئة عمل آمنة.
وانتقد “البلشي” اللجوء إلى “ثقافة العقاب” والحبس كحلول للمشكلات، مؤكدًا أن تطوير الخدمات الصحية يبدأ بالاستثمار في الكوادر البشرية وتوفير مناخ عمل مناسب.
وقال إن الضغوط النفسية والمهنية التي يتعرض لها الأطباء قد تؤثر على أدائهم، خاصة في الحالات الحرجة التي تتطلب قرارات حاسمة وسريعة.
ودعا أعضاء البرلمان إلى دراسة القانون بعناية، والاستماع لمطالب نقابة الأطباء والنقابات المهنية الأخرى من خلال حوار مجتمعي شامل. وأكد أن هذا النهج هو السبيل لضمان تشريعات عادلة تحقق التوازن بين حقوق المرضى والأطباء، وتسهم في بناء نظام صحي يحمي الجميع ويعزز العدالة.