أوكسفام: تصويت مجلس الأمن بوقف إطلاق النار بغزة فرصة أخيرة لحماية المدنيين
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرًا عاجل يفيد بأن منظمة أوكسفام: تصويت مجلس الأمن على وقف إطلاق النار بغزة اليوم قد يكون الفرصة الأخيرة أمام المجتمع الدولي للتحرك من أجل حماية المدنيين.
وأعرب أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن أمله في إمكانية اعتماد مجلس الأمن لمشروع القرار المطروح عليه اليوم لوقف إطلاق النار في غزة.
وقال الأمين لجامعة الدول العربية عبر حسابه الرسمي على مو التدوينات القصيرة X: لازلنا نتمسك ببصيص أمل في إمكانية السماح لمجلس الأمن باعتماد مشروع القرار المطروح عليه اليوم لوقف إطلاق النار في غزة.
وتابع الأمين العام، أن إفشال المجلس في هذه المرحلة قد يذهب بالوضع الي مرحلة جديدة وخطيرة من التدهور ويهدد الاستقرار الإقليمي الهش كما قال السكرتير العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.
وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية قد أعلن عن تأييده وبقوة لمبادرة السكرتير العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرش ودعوته لمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.