الوطنية للانتخابات: توزيع القضاة على اللجان بالصعيد وتسليمهم أوراق التصويت
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أعلن المستشار أحمد البنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، بدء توزيع القضاة اليوم الجمعة، موضحًا أنهم بدأوا بخط الصعيد “الوجه القبلي”، وفقا للتوزيع الجغرافي، وتباعا سيجري توزيع القضاة على اللجان الانتخابية حتى وصول القضاة إلى كل مقراتهم للإشراف على العملية الانتخابية.
رفع درجة الاستعداد لانطلاق انتخابات الرئاسة بلجان الاسماعيليه انتخابات الرئاسة 2024.. تعرف على الموعد الرسمي داخل مصر وطريقة الاستعلام
وأوضح في مداخلة مع قناة “إكسترا نيوز”، أنهم سيتخذون العديد من الاجراءات مع وصول القضاة إلى المقرات الانتخابية للإشراف على العملية الانتخابية، وأولها تسلم أوراق العملية الانتخابية إلى قاضي ورئيس لجنة المتابعة الذي يكون في استقبالهم هو من يقوم بتسليمهم الأوراق، كما سيجري توفير الإقامة لهم حتى بداية اليوم الانتخابي.
موعد انطلاق الانتخاباتوتنطلق العملية الانتخابية لـ انتخابات الرئاسة 2024 في الداخل يوم الأحد المقبل الموافق 10 ديسمبر للشهر الجارى 2023، وتسير الانتخابات الرئاسية فى مصر على مدار ثلاثة أيام (10 و11 و2023/12/12).
ويتنافس 4 مرشحين على انتخابات الرئاسة 2024 وهم: “الدكتور عبدالسند حسن محمد يمامة، رئيس حزب الوفد، وشهرته عبدالسند يمامة، رمز النخلة، عبدالفتاح سعيد حسين خليل السيسى، وشهرته عبدالفتاح السيسى، رمز النجمة، محمد فريد سعد زهران، وشهرته فريد زهران، رمز الشمس، وحازم محمد سليمان محمد عمر، وشهرته حازم عمر، رمز السلم”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انتخابات القضاة أحمد البنداري الوفد بوابة الوفد العملیة الانتخابیة انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
قد خسرنا رجل الأعمال وجدي ميرغني في هذه المعركة الوطنية
حين كتبت هذا المنشور في نوفمبر من العام الماضي كنت أقرب إلى إدراك أننا قد خسرنا رجل الأعمال وجدي ميرغني في هذه المعركة الوطنية، مثلما خسرنا آلاف الناس الذين اختاروا الوقوف ضد الجماهير واصطفوا مع أعوان العدو هناك، أو في صفوف السلطة الخائنة/ الخائبة.
ليس هو رجل الأعمال الأول ولا الأخير الذي يصطف مع أعوان الجنجويد بقيادة #راسبوتين القصر الجديد #علاء نيابة عن الحاكم بأمره، لكن الخسارة فيه خسارتين كونه يتحكم في ثلاث قنوات تلفزيونية الشعب أحوج إليها في صفه وليس ضده.
خسر الشعب عشرات الصحفيين والإعلاميين الذين خذلوه بشق كلمة صدق واحدة، والآن يخسر ناشراً تلفزيونياً لكن عين التأريخ، ترى وسيكتب الناس من وقف مع الدفتردار، ومن كان أقل بسالة فوقف مع من وقف مع الدفتردار.
إصرار قناة سودانية٢٤ على الترويج لدعاية الجنجويد وأعوانهم من قوى الخيانة الوطنية، يعيد طرح التساؤلات عن الحكمة في تمكين السلطات الحكومية (البرهان وتابعه علاء) للسيد وجدي ميرغني من السيطرة على ثلاثة قنوات فضائية إثنتان منها مملوكتان للدولة بشكل كامل أو جزئي، وواحدة مدعومة من الدولة -المخروبة-أيضاً في هذا الظرف الاستثنائي، ودور وتوجهات هذه القنوات خلال فترة الحرب الحالية.
لم يعد السؤال حول موقف هذه القنوات من المعركة الوطنية قائماً بعد السفور الأخير، فالإجابة قد صارت في علم الكافة.
#سودانية٢٤ إنضم لقناة النيلين على واتساب