نصر الله: العملية في جنين كانت تهدف إلى إعادة الردع وإسرائيل فشلت
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نصر الله العملية في جنين كانت تهدف إلى إعادة الردع وإسرائيل فشلت، وجاءت تصريحات نصر الله، مساء اليوم الأربعاء، في الذكرى السنوية الـ 17 لحرب لبنان الثانية بين حزب الله و الجيش الإسرائيلي، وفق قناة الميادين .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نصر الله: العملية في جنين كانت تهدف إلى إعادة الردع وإسرائيل فشلت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجاءت تصريحات نصر الله، مساء اليوم الأربعاء، في الذكرى السنوية الـ 17 لحرب لبنان الثانية بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، وفق قناة "الميادين" اللبنانية.وقال الأمين العام لـ "حزب الله": "الدليل على فشل عدوان جنين هو استمرار عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية".ومضى بقوله: "هدف الإسرائيليين من عدوان جنين كان استعادة الردع ولكنهم حصلوا على صورة معاكسة تماماً".والأسبوع الماضي، شن الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية في مدينة جنين ومخيمها، شاركت فيها مروحيات وطائرات مسيّرة وقوات برية خاصة، استمرت 48 ساعة، وأسفرت عن مقتل 12 فلسطينيا واعتقال 300، فضلا عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر.وفي أعقاب ذلك، نفذ فلسطينيون عدة عمليات إطلاق نار ودهس، وصلت بما في ذلك إلى تل أبيب مخلفة قتلى وجرحى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نصر الله
إقرأ أيضاً:
قوانين «الاحتلال الإسرائيلي» تعرقل عملية إعادة إعمار قطاع غزة
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «حلم الفلسطينيين بإعادة إعمار قطاع غزة يصطدم بالقوانين الإسرائيلية»، الذي سلط الضوء على التحديات التي يواجهها الفلسطينيون في إعادة بناء القطاع، بعد الدمار الذي لحقه جراء العدوان الإسرائيلي.
تحديات قانونية إسرائيليةوأوضح التقرير أن الفلسطينيين في غزة يعيشون وسط أنقاض المنازل والشوارع المدمرة والمستشفيات التي خرجت عن الخدمة، لكن، لديهم أمل كبير في استعادة الحياة الطبيعية التي كانوا يعيشونها قبل السادس من أكتوبر 2023، إلا أنّ هذا الحلم يواجه تحديات قانونية إسرائيلية صارمة، حيث تمنع دولة الاحتلال الإسرائيلي، دخول مواد البناء إلى القطاع، بحجة استخدامها في إنشاء الأنفاق بين غزة وتل أبيب، ما يعيق عملية إعادة الإعمار.
وأكد التقرير أن دولة الاحتلال الإسرائيلي التي دمرت البنية التحتية في قطاع غزة خلال عدوانها، كانت قد اتخذت إجراءات ضد دخول المواد الأساسية منذ عام 2007، حيث فرضت قيودًا شديدة على الواردات تحت مسمى «الاستخدام المزدوج»، بما في ذلك المواد التي يمكن استخدامها في إعادة تشييد البنية التحتية المدنية.
إسرائيل تسعى لأن تكون صاحبة القرار النهائيوأشار إلى أن المحللين ذكروا أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تسعى من خلال هذه القوانين، إلى أن تكون صاحبة القرار النهائي بشأن ما يدخل غزة، مما يعمق معاناة الفلسطينيين، وبالرغم من الدمار الواسع الذي خلفته الحروب السابقة في غزة، مثل حروب 2009 و2014 و2021، لم تتراجع إسرائيل عن قيودها الصارمة، بل استمرت في فرض قوانين تجعل إعادة الإعمار أمرًا شبه مستحيل، في عام 2016، على سبيل المثال، منعت نحو 10 عائلات نازحة من العودة إلى منازلها بسبب استحالة إعادة بناء تلك المنازل.