حياتنا، نظرك 20 20 إذا اكتشفت الحمار الوحشي بين النمور تحدى نفسك وأسرع،وطن 8211; هل تعلم أن ألعاب العقل عبارة عن ألغاز بصرية تختبر قدرتك على اكتشاف .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نظرك 20 20 إذا اكتشفت الحمار الوحشي بين النمور.. تحدى نفسك وأسرع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نظرك 20 20 إذا اكتشفت الحمار الوحشي بين النمور.....

وطن – هل تعلم أن ألعاب العقل عبارة عن ألغاز بصرية تختبر قدرتك على اكتشاف التفاصيل المخفيّة داخل المرئيات المعقدة.

توفّر تلك الألغاز طريقة ممتعة ومثيرة للاهتمام للأشخاص من جميع الأعمار لبناء المهارات المعرفية بالإضافة إلى التمرين العقلي للحفاظ على مواهبهم المعرفية وصقلها.

من خلال العمل على حل هذه المشكلات، فإنّنا نُعزز قدرتنا على التعرف على الأنماط والألوان بالإضافة إلى قدرات الإدراك البصري العامة لدينا.

على عكس الصورة أعلاه، (مأخوذة عن موقع JagranJosh)،عليك أن تجد الحمار الوحشي محاصرًا في كمين فقط ضمن مهلة زمنية مُحددة هي 39 ثانيةً.

استخدم جميع مهارات البيانات النوعية والكمية للوصول إلى أيّ نتيجة.

هل يمكنك العثور على الحمار الوحشي؟

يمارس المحترفون العقليون العديد من العمليات المعرفية، مثل صنع القرار والتحليل وحل المشكلات. من أجل اكتشاف الحمار الوحشي في الصورة، يجب علينا تحليل الأنماط المرئية وتحديد الأشكال وتخطيط نهجنا.

ابحث عن الحمار الوحشي في الصورة

القدرة على التعرّف على الفروق الدقيقة والأشياء المخفية ضرورية لحلّ هذه المشاكل. لأنها تحسن قدراتنا على الملاحظة العامة وامتداد الانتباه من خلال تعليم أدمغتنا للتركيز على التفاصيل الدقيقة.

تختبر هذه الألغاز ذاكرتنا قصيرة المدى حيث يتعين علينا تتبع العناصر التي وجدناها أثناء البحث عن عناصر جديدة. قد يؤدي الاستخدام المنتظم لألعاب الدماغ إلى تحسين التذكر وكفاءة الذاكرة.

تلميح: ركز على الألوان.

هل مازلت تواجه مشكلة في إنقاذ الحمار الوحشي؟

يُرجى إلقاء نظرة على الصورة أدناه للتأكد من الإجابة:

إليك الحل

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اكتشاف اللذة

"من دون اللذة لا معنى للحياة،

الكفاح في سبيل اللذة هو الكفاح في سبيل الحياة".

نيتشه ("إنسان مفرط في إنسانيته")

من دون أدنى شك، لو عدنا إلى تاريخ الأفكار، وإلى سياقه التاريخاني، لوجدنا أن الإغريق "اخترعوا" كلّ شيء فيما يتعلق بهذا التاريخ. ومن بين اختراعاتهم "المنسية" (فيما لو جاز القول)، هناك "تيّار اللذة" (الذي يطرح فكرة تحقيق اللذة كهدف أساسي للحكمة، وقد عرفت بأنها أول "مدرسة في المتعة"). وقد أطلق عليه اسم التيّار القوريني، لأنه نشأ في قورينا، أي في برقة التي كانت مستعمرة يونانية تقع في شمال أفريقيا، وهي ما تُعرف بــ(ليبيا) اليوم.

لو عدنا إلى تلك الفترة، لوجدنا أن الفلاسفة القورينيين قد تحلّقوا حول أريستيبوس القوريني (الذي كان معاصراً جداً لأفلاطون، في القرنين الخامس والرابع قبل الميلاد، بل كان أيضا واحدا من تلاميذ سقراط)، وهو رجل "خيالي" لم يتردد في ارتداء ملابس النساء واللجوء إلى النكات ليقود جمهوره إلى التفكير والفلسفة بشكل أفضل. في تلك الحقبة عرف أريستيبوس انتقادات كبيرة وكثيرة، إذ على الأقل، لم يؤخذ على محمل الجدّ، بسبب "تنكره" المستمر بثياب النساء، ومع ذلك، فقد سمح "فكره" لبعض الفلاسفة المعاصرين واللاحقين بتطوير عقيدتهم الخاصة، قبل أن يُصار إلى تشويه سمعته من قبل جميع "الفلاسفة الرسميين"، من البداية إلى يومنا هذا... كان فكر أريستيبوس ينادي بأن "اللذة الحسيّة هي الخير الأسمى والهدف الوحيد الجدير بالاهتمام في الحياة". من هنا، لو حاولنا أن نختصر هذه الفلسفة بشذرة من شذرات أريستيبوس لوجدنا جملته الشهيرة هذه: "أنا أمتلك، أنا لست مملوكا". بمعنى آخر، إن على البحث عن هذه المتعة أن لا يستعبدنا. فما الأمر في النهاية سوى "تشجيع الحرية الشخصية بقدر ما لم يكن المرء مرتبطا بمهام الآخرين الفلسفية والثقافية وتأسيس وجهة نظره الخاصة عن معنى الحياة" (وفق ما يقول مترجم الكتاب في مقدمته).

حول فلسفة اللذة هذه، القورينية، يأتي كتاب الفيلسوف الفرنسي المعاصر ميشيل أونفري، "اكتشاف اللذة" الذي صدر مؤخرا بترجمة عربية (نقله كامل العامري) عن منشورات "نينوى"، ويتضمن أيضا نصوصا ومقاطع (ما تبقى منها على مرّ العصور) والتي تسمح لنا باكتشاف نظريات هؤلاء الفلاسفة حول المال والحب والسلطة والعلاقات مع الآخرين، كما تسمح لنا باكتشاف الآلهة (التي كانوا يدورون في فلكها)، وعلاقاتهم بالنساء، وما إلى ذلك. من هنا، تسمح لنا المقدمة الطويلة التي كتبها ميشيل أونفري، بوضع هؤلاء المفكرين وأطروحاتهم في السياق الفلسفي والتاريخي والأيديولوجي لذلك العصر. باختصار، يعيد هذا العمل إحياء قارة الفلسفة اليونانية المغمورة حقاً، وبخاصة عبر الجانب المتعلق بهذه الفلسفة، لكن بعيدا عن المفاهيم اللامعة والخطابات "الدخانية" التي تندثر في الهواء، لذا نجد أن ما يقترحه أونفري علينا، هو وبالدرجة الأولى، إعادة تركيب هذا السياق التاريخي أولا، ومن ثم هذه المحاولة الجدية والمهمة، لإعادة اكتشاف نصوص، لعبت دورا كبيرا في بناء مفهوم اللذة على مرّ الأجيال الفلسفية. إذًا نحن أمام فكرة مغرية: تركيز كلّ الجهود الفلسفية على مسألة الحكمة العملية والأخلاق القادرة على توفير قواعد الحياة، والمؤشرات الوجودية، والأسباب الواضحة للسلوك المناسب. ليحدد، لاحقا، معنى فلسفة اللذة هذه التي يقدرها لدى أريستيبوس: إنها متعة مقاسة، محسوبة، مبنية. إنها هذا التوتر والزهد، وليست استرخاءً ولا ترهلًا بمعنى آخر، هي إرادة وليس ضعفا: بل هي إخضاع الواقع لعقل المرء، ولإرادته، ولقراره.

أمام ذلك كله، يأتي الحديث عن "كنز قورينا"، إذ هناك خطوة صعبة يجب اتخاذها. في الواقع، تظل الأجزاء التي تم جمعها... مجزأة، لا بسبب عمل الكاتب (الفرنسي)، بل لأن ما وصلنا منها هو قليل جدا. من المؤكد أنها يمكن أن تكون بمثابة نقطة انطلاق للدفاع عن "دافع الحياة المرحة والمبهجة"، ولكنها تترك القارئ متعطشًا بعض الشيء فيما يتعلق بالحجج، وإن كانت هذه الشذرات تصف القورينيين ومعلمهم وتنقل فكرهم بالتفصيل، لكن "المتعة" الفعلية، تكمن في النصوص الموازية وأقصد بذلك نصوص منتقدي هذه الفلسفة التي لم تكن خالية من الأخلاق، بل على العكس من ذلك، إذ نجدها قريبة جدا من "متعة الأخلاق".

أقول ذلك لأشير إلى فكرة جوهرية ما بين التيار القوريني والتيار الأبيقوري. فنحن لو عدنا، مرة جديدة، إلى مقارنة هاتين المدرستين، لرأينا أن مدرسة أبيقور قد طغت على مدرسة أريستيبوس التي كانت ترى بدورها أن "اللذة هي هدف الحياة الرئيس". بيد أن الأبيقورية كانت أكثر اعتدالا، لأنها لم تتوقف عن المناداة "بضبط النفس والسيطرة على الذات والقبول بالملذات البسيطة"، بينما مدرسة أريستيبوس، من جهتها، كانت تطالب الإنسان وتحثه أكثر على البحث عن اللذة قدر الإمكان "طالما أنها لم تكن تعتمد على هذا البحث، وعلى فلسفة القورينيين اللاحقين الأكثر تطرفا، مثل هيجيسياس" على سبيل المثال.

في الخلاصة، نحن أمام كتاب جيد، يمنحنا أوضح صورة ممكنة عن بدايات فلسفة اللذة، فتاريخ أهل اللذة والمتعة (القورينيين أو حتى الابيقوريين) يسمح لنا أن نفهم بسهولة متى تتحول طريقة الحياة القائمة على عبادة الموت والهوس الفاحش بالدوافع إلى حد الرغبة في توبيخها، والحياء الفاحش إلى رؤية الجانب الإنساني من الحياة، وذلك من أجل الاحتفال بفرحة الحياة.

كاتب وصحفي من لبنان

مقالات مشابهة

  • الحمار.. الحيوان الذي تخطى سعره التوقعات !
  • بريطانيا تختبر غرسة دماغية قد تساعد في علاج الاكتئاب والقلق
  • بريطانيا تختبر غرسة دماغية قد تساعد بعلاج الاكتئاب والقلق
  • يحسن المزاج.. الخدمات الصحية البريطانية تختبر جهاز جديد يعالج الاكتئاب
  • برتران بلييه.. مخرج السينما الفرنسية الذي تحدى التقاليد وأثار الجدل يودع الحياة عن 85 عامًا
  • عضو «العالمي للفتوى»: الترفق وحسن المعاملة أهم ما نحتاجه في حياتنا اليومية
  • اكتشاف اللذة
  • عود نفسك كل صباح أن تقول: أدعية وأذكار
  • اتفاقية شراكة بين “زواج” و”حياتنا الترفيهية” لتيسير زواج ذوي الإعاقة
  • باحث نفسي :لا تشغل نفسك باللي ما يعزمونك عيش لنفسك .. فيديو