بيان صادر عن تجمع الفاو زاخو
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
شبكة انباء العراق ..
الى جميع الشرفاء من ابناء وطننا الغالي
والى جميع المحبين من جماهيرنا الاعزاء.
استجابة إلى خطاب امين عام تجمع الفاو زاخو الخبير المهندس عامر عبدالجبار أسماعيل ونظرا لغياب التكافؤ في الدعاية الانتخابية مابيننا وبين الاحزاب الحاكمة والتي تأسست منذ عشرات السنين ???? التي تستخدم المال السياسي في دعايتها الانتخابية ولاسيما في ظل غياب التيار الصدري كفرصة للهيمنة على مدخرات وموارد الدولة وحيث ان مواردنا محدودة خاصة واننا نستخدم وسائل التواصل الإجتماعي في دعايتنا الانتخابية لايصال برنامجنا إلى جماهيرنا الكريمة و الحوار المباشر معها و توزيع الكارتات الشخصية عليها بسبب ان دعمنا الذاتي محدود وعليه نهيب وندعوا كل الشرفاء الى دعم تجمعنا الوطني تجمع الفاو زاخو (( تجمع الكفاءات الوطنية المخلصة))من خلال مواقع التواصل الاجتماعي مرة ومن خلال رفع لافته او ملصق على ???? سيارة كما فعل اكثر المحبين للتجمع برفع صورة على منزله او ملصق للتجمع على جانب الزجاجة الخلفية لسيارته او على محله التجاري او رفع صورة او شعار التجمع بدلا من صورة حسابه الشخصي على التواصل الاجتماعي خلال العشرة ايام الاخيرة المتبقية عن موعد الانتخابات او من خلال كلمة او موضوع????️ ينشر ، رغم بساطة الموضوع لكنه فعل كبير سيساعدنا بايصال صوتنا ورسالتنا و سيكون هذا دعم كبير لتجمعنا المبارك إذا ما زاد عدد المشاركين فيه لذا لاتقصروا بالوقوف معنا بوجه الاحزاب الفاسدة الجاثمة على صدوركم منذ عشرين سنة خلت و التي تستثمر زيادة عدد المقاطعين للانتخابات من اجل ان تنفرد بجماهيرها على صناديق الانتخابات كما حصل في جميع الانتخابات السابقة حيث كانت نسبة المشاركة دون ال 25% وهذا ما يسعدهم ويحقق لهم الفوز والهيمنة على المقاعد ويضمن ديمومة حكمهم
لقد تصدينا نيابة عن كل كفاءة وطنية تعذر عليها التصدي فلا تقصروا بدعمكم لنا وبالمشاركة الفعالة ونرجو من جمهورنا داخل او خارج العراق العمل على دعمنا اعلاميا باي صورة ترونها مناسبة
كي لا تتكرر الفرصة لهم مرة اخرى ويطيل بقاءهم على سدة الحكم .
⭕️ واخيراً وليس اخراً نقول : باننا سوف نستمر على نهجنا وان لم نحرز دعمكم لانه ليس بالضرورة ان يقع الإصلاح على ايدينا ولكن بالضرورة ان نسير على هذا النهج حتى يشاء الله …
الرقيب العتيد يعلم ويرى ما بانفسنا وما بأنفسكم
والله ولي التوفيق
المكتب الاعلامي
تجمع الفاو زاخو
تجمع الكفاءات الوطنية المستقلة
المعارضة البرلمانية البنَّاءة
ثورة فكر… ثورة تصحيح
2023.12.08
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
قيس سعيّد يعلن الحرب على مؤسسات وهمية.. يُصرف عليها ملايين الدنانير
قال الرئيس التونسي، قيس سعيد، إن بلاده تعاني من "تضخم مؤسسي" مؤكدا خلال لقائه رئيس الحكومة، كمال المدوري، على ضرورة "تطهير البلاد وإزالة العقبات القانونية أمام إنجاز المشاريع".
ولفت سعيد في اللقاء إلى أن المؤسسات التي "لا توجد إلا في الرائد الرسمي" في إشارة إلى الجريدة الرسمية لتونس، يصرف عليها ملايين الدنانير رغم أنها غير موجودة فعليا.
ويتهم الرئيس التونسي دوما من يطلق عليهم بـ"المتآمرين" و"اللوبيات" بعرقلة سير الدولة، ويسجن خصومه والمعارضة في البلاد بتهمة "التآمر على الدولة".
وتابع في توجيهاته لرئيس الحكومة بأن "عملية البناء لا يمكن أن تتمّ إلا على أسس صلبة متينة لا على الأنقاض".
وطلب سعيد من الجميع "داخل أجهزة الدولة وخارجها الانخراط في حرب التحرر الوطني".
وأشار سعيد إلى أن بلاده تشكو منذ عقود من تضخم تشريعي وبأن انتظارات الشعب كثيرة ومشروعة.
وانتُخب سعيد، أستاذ القانون الدستوري، رئيسا ديمقراطيا في عام 2019، لكنه سرعان ما بدأ في تعزيز سلطته من خلال حل البرلمان وتعليق الدستور وسجن المعارضين.
ونشرت مجلة فورين أفيرز مؤخرا تقريرا قالت فيه إن تونس تبدو اليوم بشكل متزايد كما كانت في عهد زين العابدين بن علي، الدكتاتور الذي عمل التونسيون بجد للإطاحة به في عام 2011، فهناك القليل من حرية التعبير أو الصحافة، وتعمل قوات الأمن مع الإفلات من العقاب تقريبا.
وعلى الرغم من عدم مواجهة أي معارضة قابلة للتطبيق قبل انتخابه في عام 2024، أشرف سعيد في وقت سابق من هذا العام على اعتقال ما لا يقل عن اثني عشر مرشحا محتملا للرئاسة، تلقى العديد منهم أحكاما جنائية تحظر مشاركتهم في السياسة الانتخابية مدى الحياة.
وتم القبض على أحد المرشحَين اللذين وافقت الحكومة على خوضهما الانتخابات ضد سعيد، عياشي زامل، في أيلول/ سبتمبر، وأدين بتهم ملفقة بتزوير التوقيعات لوضع اسمه على ورقة الاقتراع. أدار حملته من السجن، حيث من المقرر أن يبقى هناك لأكثر من 30 عاما. كما منعت لجنة الانتخابات التابعة لسعيد اثنين من أبرز الهيئات الرقابية المحلية في البلاد من مراقبة الانتخابات، متهمة إياهما بتلقي "تمويل أجنبي مشبوه" - وهو مصطلح شعبوي شائع.
وسجن سعيد العديد من النشطاء والمعارضين الآخرين، وعلى مدى العامين الماضيين، استخدم قانونا مثيرا للجدل صدر عام 2022 يجرّم نشر "الأخبار الكاذبة" لسجن كل من شيماء عيسى، زعيمة حركة المعارضة جبهة الإنقاذ الوطني؛ وسامي بن سلامة، العضو السابق في لجنة الانتخابات التونسية؛ والمحامية والمعلقة السياسية سونيا الدهماني.
وفي أيلول/ سبتمبر 2023، حشدت الحكومة 51 شخصا من مختلف الطيف السياسي للمحاكمة في قضية واحدة. يواجهون بتهمة التآمر للإطاحة بالحكومة، اتهامات قد تشمل عقوبة الإعدام. حتى سهام بن سدرين، الرئيسة السابقة لهيئة الحقيقة والكرامة التونسية - التي أنشئت للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبت خلال فترة ما قبل الثورة - اعتقلت في آب/ أغسطس بتهمة زائفة على الأرجح بأنها قبلت رشوة لتزوير التقرير النهائي للجنة.
وقالت كاتبتا التقرير، سارة يركس، الزميلة في برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، وسابينا هينبرغ، الزميلة في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، إن نظام سعيد ليس وحشيا فحسب؛ ولكن في تونس، لا تزال الحكومة الحالية غارقة في الفوضى كما لا يمثل سعيد أي حزب سياسي ونادرا ما يتواصل مع مستشاريه. وقليل من المعينين في حكومته يستمرون في مناصبهم لأكثر من عام.
وفي آب/ أغسطس الماضي، أقال رئيس الوزراء، وعين خامس رئيس وزراء له في أقل من خمس سنوات، وبدأ تعديلا وزاريا أوسع نطاقا. وبعد بضعة أسابيع، استبدل جميع المحافظين الإقليميين في البلاد دون تفسير أو تحذير يذكر. وهذا التغيير المستمر في كبار المسؤولين يعني أن معظم السياسات تُصنع الآن بموجب مرسوم رئاسي مع القليل من المدخلات من أشخاص أو إدارات أخرى.