الرياض- الرؤية

أعلن تطبيق "إيمو "imo، للمراسلة الفورية الرائد عالميًا، عن إضافة مبتكرة لمنصته عبر إطلاق ميزة المشاركة والتفاعل القائمة على الموقع "إيمو ناو" (imo Now). 

ويأتي إطلاق هذه الميزة لتمكين وتعزيز قدرات المستخدمين في الشرق الأوسط، وخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، وهي تهدف إلى طرح مفهوم جديد في مجال سلامة الأسرة والاتصال، وكذلك لتزويد المستخدمين بأدوات غير مسبوقة لحماية أحبائهم والتواصل معهم في الوقت الفعلي.

ويسعى تطبيق "إيمو" إلى الحفاظ على مكانته في طليعة الابتكار، خاصة في مشهد الاتصالات الرقمية دائم التطور. وتسعى هذه الميزة الأحدث من نوعها إلى توفير راحة البال للعائلات، مما يسمح لأفرادها البقاء على اتصال وعلى علم بمكان تواجد بعضهم البعض. كما يهدف "إيمو"   imo من خلال دمج مشاركة الموقع في الوقت الفعلي، وإجراء تحديثات على المسار، وإشعار الحالة، والتواصل بشكل سهل ضمن بيئة مجموعة عائلية خاصة، إلى تعزيز سلامة وترابط الأسرة والارتقاء بها إلى مستوى جديد كليًا.

ويلخص شعار هذه الميزة "شارك واهتم" الغرض الأساسي من خاصية "إيمو" imo الجديدة. وبإطلاق هذه الميزة يهدف "إيمو" imo إلى اكتساب سمة تنافسية تميّزه عن سائر منصات التراسل الفورية الأخرى من خلال تقديم حل لا مثيل له لتعزيز سلامة وترابط الأسرة.

وتوفر ميزة المشاركة والتفاعل القائمة على الموقع في "إيمو" للعائلات في الشرق الأوسط خيار إنشاء مجموعات عائلية خاصة، مما يوفر مكانًا آمنًا وحصريًا لأفراد العائلة للبقاء على اتصال. وبالتالي يمكن لأفراد الأسرة، ضمن هذه المجموعات، مشاركة موقعهم في الوقت الفعلي بسهولة، مما يضمن لهم راحة البال من خلال معرفة أماكن أحبائهم لحظة بلحظة. بالإضافة لذلك، يمكن للمستخدمين مشاركة مساراتهم في الوقت الفعلي؛ حيث إن هذا الأمر مفيد جدًا، خصوصًا بالنسبة لأفراد الأسرة الذين يتنقلون أو يسافرون، لأنه يبقي أفراد الأسرة الآخرين على علم بتقدم رحلتهم. وفضلًا عن ذلك، توفر ميزة "إيمو ناو" (imo Now) إشعارات الحالة لأفراد الأسرة المنضمين للمجموعة، كما يتم مشاركة اللحظات المهمة لمغادرة الأعضاء أو وصولهم بذكاء بين العائلة، مما يعزز العناية بالأسرة في الحياة اليومية.

وميزة "إيمو" imo المبتكرة، تتخطى نطاق مشاركة الموقع فقط؛ إذ بإمكان الأعضاء داخل مجموعة العائلة التواصل بسلاسة عبر المكالمات والرسائل واستخدام نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) استنادًا إلى معلومات موقع أفراد العائلة، وهذه الإضافات لا تعزز سلامة الأسرة فحسب، بل تجعل تنسيق الأنشطة العائلية واللقاءات أكثر سهولة وبساطة. ومن خلال دمج هذه المزايا، يعمل "إيمو" imo على تمكين العائلات في الشرق الأوسط من البقاء على اتصال، بالإضافة إلى حمايتها، وتفاعلها أيضًا على نحو لم يسبق له مثيل.

وبالنظر إلى أن "إيمو" imo يسعى للحفاظ على موقعه الاستراتيجي في الشرق الأوسط، فإن هذه الميزة تلبي بشكل مباشر الاحتياجات الفريدة لسلامة الأسرة والاتصال في الشرق الأوسط. وبما أن الروابط العائلية تحظى بأهمية قصوى، فإن ميزة المشاركة والتفاعل القائمة على الموقع في تطبيق "إيمو"  imoتلعب دورًا في سد الفجوة الكبيرة في السوق.

وتعد خصوصية وأمان المستخدمين من أهم أولويات "إيمو" (imo)؛ حيث يمكن للمستخدمين الوثوق فيه للحفاظ على معلومات أسرهم آمنة وسرية من خلال التشفير الشامل بين جميع الأطراف وإجراءات حماية البيانات القوية المطبقة، لا سيما وأن هذا التركيز على الخصوصية يتوافق تمامًا مع القيم الثقافية للشرق الأوسط.

وبهذه المناسبة، يدعو "إيمو" imo العائلات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط لتجربة المستوى المتطور من الأمان والتواصل، وتبني مستقبل سلامة الأسرة والاتصال مع "إيمو" (imo). مع "إيمو" تتمكن العائلات من أن تكون أكثر قربًا وتنعم بقدر أكبر من راحة البال بلمسة واحدة.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

“الشرق الأوسط للطاقة” ينطلق اليوم في دبي

 

ينطلق اليوم في مركز دبي التجاري العالمي، معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025، معلناً بدء الدورة الأكبر في مسيرة الفعالية الممتدة على مدى 49 عاماً.
ويُقام المعرض تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية، ويستمر حتى 9 أبريل، ويشهد هذا العام الدورة الأولى من معرض بطاريات الشرق الأوسط.
ويستعد مركز دبي التجاري العالمي لاستقبال ما يزيد على 40 ألفا من الزوار والخبراء الدوليين في مجال الطاقة، بما في ذلك أكثر من 500 من كبار المشترين، للاطلاع على أحدث الابتكارات التي تقدمها 1600 جهة عارضة من أكثر من 90 دولة.
ويمتد المعرض على مساحة 16 قاعة، تشمل 17 جناحاً دولياً، ويقدم حلولاً متكاملة تغطي جميع جوانب سلسلة القيمة في قطاع الطاقة، بدءاً من إنتاج الطاقة وتخزينها وصولاً إلى التنقل المستدام وتقنيات الشبكات الذكية.
وقال مارك رينج، مدير معارض الطاقة في شركة إنفورما ماركتس، الجهة المنظمة للمعرض، إن هذه الدورة تعكس الديناميكية والطموح والإمكانات الكبيرة التي يزخر بها قطاع الطاقة في المنطقة، وإن من المتوقع أن يُحدث المعرض نقلة نوعية في تصور مستقبل قطاع الطاقة، بفضل مزيجه الفريد الذي يجمع بين أبرز الابتكارات في السوق، وفرص التواصل المميزة، والانطلاقة الأولى لمعرض البطاريات.
ويمثل إطلاق معرض بطاريات الشرق الأوسط بمشاركة أكثر من 200 جهة عارضة، أبرز المستجدات المرتقبة في معرض الشرق الأوسط للطاقة لعام 2025، وهو النسخة الإقليمية لإحدى أهم المنصات العالمية لتكنولوجيا البطاريات والتنقل الكهربائي، كما يشهد انطلاق مؤتمر معرض البطاريات، الذي يتناول قضايا بالغة الأهمية، مثل تخزين الطاقة، والبنية التحتية للمركبات الكهربائية، وتحديات سلسلة التوريد، ودمج الشبكات الذكية في سوق البطاريات في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، والذي تشير التوقعات إلى أن قيمته ستصل إلى 9.98 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2029، مدفوعاً بتحولات فاعلة في السياسات، وتنامي استخدامات الطاقة المتجددة، وزيادة الطلب الإقليمي على حلول الكهرباء.
وإلى جانب مؤتمر البطاريات، يستضيف برنامج معرض الشرق الأوسط للطاقة 150 من نخبة قادة الفكر، ضمن خمس مؤتمرات تشمل قمة القيادة، والندوات التقنية برعاية معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، ومؤتمر إنترسولار آند إيس الشرق الأوسط، ومنتدى الابتكار العالمي، ومنتدى قادة الأعمال في إفريقيا.وام


مقالات مشابهة

  • 1600 جهة عارضة في معرض الشرق الأوسط للطاقة
  • كيف غيّرت حرب صدام مع إيران وجه الشرق الأوسط واقتصاد العالم؟
  • “الشرق الأوسط للطاقة” ينطلق اليوم في دبي
  • وزير الخارجية يستقبل وفدًا من منظمة “كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط”
  • نتنياهو يجر الشرق الأوسط إلى نكبة ثانية
  • قنبلة الشرق الأوسط الموقوتة تهدد بالانفجار
  • دبلوماسي : استقرار الشرق الأوسط مفتاح أمان أوروبا
  • أصغر من حبة الأرز.. ابتكار جهاز نوعي لتنظيم ضربات القلب (شاهد)
  • الحوثيون هدف مرجح.. أميركا تنقل منظومة باتريوت من كوريا الجنوبية إلى الشرق الأوسط
  • القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط... أيها ستختار واشنطن إذا هاجمت طهران؟