برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يشيد بجهود المغرب لتقليص الفقر
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يشيد بجهود المغرب لتقليص الفقر، سلط برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الضوء على جهود المغرب للحد من الفقر، وذلك في تقرير جديد صدر أمس الثلاثاء. وأكد البرنامج الأممي .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يشيد بجهود المغرب لتقليص الفقر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سلط برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الضوء على جهود المغرب للحد من الفقر، وذلك في تقرير جديد صدر أمس الثلاثاء.
وأكد البرنامج الأممي الإنمائي أن المملكة توجد ضمن 25 دولة خفضت الفقر إلى النصف خلال 15 عاما، مما يظهر أن كسب هذا التحدي ليس أمرا مستحيلا.
وأصدر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز أبحاث في جامعة أوكسفورد آخر تحديث للمؤشر العالمي للفقر متعدد الأبعاد، يتضمن تقديرات خاصة بـ110 دول.
ويكشف تحليل الاتجاهات خلال الفترة الممتدة ما بين سنتي 2000 و2022، والذي يركز على 81 دولة من خلال معطيات قابلة للمقارنة بمرور الزمن، أن 25 دولة تمكنت من تقليص قيم المؤشر العالمي للفقر متعدد الأبعاد إلى النصف خلال 15 عاما.
يتعلق الأمر، على الخصوص، بكل من المغرب وكمبوديا والصين والكونغو وهندوراس والهند وإندونيسيا وصربيا وفيتنام.
وحسب التقرير، فإن 1.1 مليار شخص من أصل 6.1 مليار (ما يزيد قليلا عن 18 في المائة) يعيشون في وضعية فقر حاد متعدد الأبعاد في 110 دول.
كما أن خمسة من كل ستة أشخاص في فقر يعيشون في إفريقيا جنوب الصحراء (534 مليون) وفي جنوب آسيا (389 مليون).
وحسب المصدر ذاته، فإن حوالي ثلثي جميع الفقراء (730 مليون شخص) يعيشون في بلدان متوسطة الدخل، مما يبرز ضرورة انكباب هذه البلدان على الحد من الفقر العالمي.
وأضاف التقرير أنه بالرغم من كون البلدان منخفضة الدخل لا تمثل سوى 10 في المائة من السكان المدرجين في المؤشر العالمي للفقر متعدد الأبعاد، إلا أن 35 في المائة من جميع الفقراء يقطنون في هذه الدول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«العالمي للتسامح» يشيد بالإرث الإنساني للشيخ زايد
أشاد المجلس العالمي للتسامح والسلام بالإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جسد قيم التسامح والسلام والعطاء في أبهى صورها، وأسس نموذجاً رائداً في دعم التنمية والعدالة ونشر الخير في مختلف أنحاء العالم.
وأكد المجلس، الذي يتخذ من مالطا مقراً له، ويمثل أكثر من 100 دولة حول العالم، أن الشيخ زايد كان قائداً عالمياً للسلام والخير، إذ لم تقتصر إنجازاته على دولة الإمارات فحسب، بل امتد عطاؤه ليشمل عشرات الدول والشعوب، عبر مبادرات إنسانية وتنموية كان لها بالغ الأثر في تحسين حياة الملايين.
وثمن معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، دور الشيخ زايد في تعزيز قيم التسامح والحوار بين الأديان والثقافات، مشيراً إلى أن «يوم زايد للعمل الإنساني» يعد مناسبة عالمية لتجديد الالتزام بالقيم التي آمن بها الشيخ زايد وعمل لأجلها.
ودعا المجلس العالمي للتسامح والسلام إلى استلهام قيم الشيخ زايد في تعزيز ثقافة التعايش والتضامن، وترسيخ مفاهيم التسامح والعدل في مواجهة التحديات التي يشهدها العالم اليوم.