تعليمات هامة من جامعة عين شمس للطلاب بامتحانات الفصل الدراسي الأول
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
قالت الدكتورة اميرة يوسف عميدة كلية البنات جامعة عين شمس، إن الكلية أعدت كافة جداول الامتحانات، ونشرتها علي مواقع التواصل الاجتماعي وموقع الكلية.
لمعرفة الجداول اضغط هنا .
وأضافت أميرة يوسف لـ صدى البلد، أن الامتحانات سوف تقام بنظام البابل شيت، وتبدأ من التاسعه صباحا وعلي ثلاث فترات يوميا لتنتهي في الخامسة عصرا، لافتة إلى أنه تم التأكيد على ضرورة تواجد أستاذ المادة يوميا للرد علي أسئلة واستفسارات الطلاب، وتم الانتهاء من تجهيز القاعات وإعلان الجداول .
وأشارت إلى أن الكلية كلها مراقبة بالكاميرات واللجان الامتحانيه أيضا ستكون مراقبة بالكاميرات ، محذرا الطلاب من الغش وأنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه أى محاولة للغش والتعامل بمنتهى الحسم
تعليمات خاصة بالامتحانات. ممنوع منعا باتا اصطحاب الموبايلات داخل لجان الامتحان، وفى حالة ضبط أى موبايل مع الطالبة سيتم تحويلها إلى الشئون القانونية.
. إحضار جميع الأدوات المكتبية الخاصة بها حيث يُمنع تماما تداول هذه الأدوات بين الطالبات.
. لبس الكمامة الخاصة بها وتطهير الأيدى وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية.
. إحضار زجاجة مياه خاصة بها لمنع انتشار الفيروس والحفاظ على صحة الطالبات.
. لا يُسمح للطالبات بدخول الامتحانات بعد مرور ربع ساعة من بدء الامتحان.
. لن يُسمح للطالبات دخول اللجان الامتحانية في حالة عدم وجود إثبات شخصية.
. التواجد قبل موعد الامتحان بنصف ساعة على الأقل.
. على جميع الطالبات مغادرة الكلية من البوابة المخصصة للخروج بعد الانتهاء من الامتحان.
. تحجب نتيجة الطالبة التي لم تسدد المصروفات ولا تقيد بالعام الجامعي التالي لحين سداد المصروفات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عقبات تحطم أهداف الامتحانات الشهرية في المدارس
كشف الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، عن عقبات تحطم أهداف الامتحانات الشهرية في المدارس.
وأوضح الخبير التربوي أنه توجد مجموعة من الملاحظات على الامتحانات الشهرية المطبقة على صفوف النقل في المدارس.
ملاحظات على الامتحانات الشهرية توحيد توقيت الامتحانات الشهرية في جميع المدارس في نفس الإدارة جعل المعلمين المعينبن في نفس الحصة التى بها الامتحان يقومون بالمراقبة على امتحانات لا يكونون متخصصين فيها (مثلا: معلم اللغة العربية يراقب امتحان اللغة الإنجليزية) مما يعوق التحقق السريع من اكتشاف الطلاب أى خطأ في الامتحان. تداخل التقييمات الأسبوعية مع موعد التقييم الشهرى في بعض المواد أحدث ربكة بين الطلاب. عدم تكافؤ الفرص بين الطلاب في وقت ومجهود الحل حيث قام معلمو بعض المدارس بكتابة الامتحانات على السبورة، بينما قامت مدارس أخرى بطباعة ورق الامتحان مما وفر لهؤلاء الطلاب الوقت والجهد لحل الامتحان بكفاءة. رغم توحيد موعد تطبيق الامتحان في كل المدارس في نفس الفترة، إلا أن موعد الفترة الامتحانية نفسها يختلف من مدرسة إلى أخرى في ضوء كونها تعمل لفترة واحدة أو لفترتين صباحية أو مسائية، ومن ثم اختلاف وقت تطبيق نفس الامتحانات الموحدة مما يسمح بتسربها. كتابة المعلم الامتحانات على السبورة يعطى الفرصة للطلاب لغش الإجابات أثناء كتابة المعلم الامتحانات؛ بل وتسريبها من خلال الأجهزة الرقمية. لا يوجد أي ضمان علمي أو واقعى لأن تكون الثلاث نماذج الامتحانية متكافئة سواء من حيث السهولة أو الصعوبة، وهذا يعني عدم صدق نتائجها في تقييم مستويات الطلاب، فقد يأتى نموذج سهل لطالب لم يذاكر جيدا وبالتالي يحصل على نتائج أفضل من الطالب المجتهد الذي لاقى نموذج امتحاني أكثر صعوبة. لا يوجد أى ضمان لمنع تبادل النماذج الامتحانية بين الطلاب أثناء الإجابة عليها. لا يوجد أى ضمان لسلامة صياغة أسئلة الامتحانآت وخلوها من الأخطاء، حيث تحدث بعض الأخطاء في أسئلة الشهادات الكبري على يد كبار المتخصصين في المواد والتقييم فما بالنا بتلك التقييمات على مستوى الإدارات. صعوبات منع الطلاب عن الغش خاصة مع طلاب الصفوف الأعلى في المرحلة الثانوية واستخدامهم الشغب أحيانا لتحقيق ما يريدونه. عدم معرفة الطالب في الغالب نواحي الخطأ والصواب في اجاباته بعد تصحيح الامتحانات يقلل جدا من فائدتها.تناقض نسب نوعية الأسئلة (المقالية والموضوعية) بين امتحانات المرحلة الابتدائية والثانوية، حيث تزداد نسبة الاسئلة المقالية في الابتدائية وتقل في الثانوية بينما المفروض العكس، وهذا لا يعني إسقاط الاسئلة المقالية تماما من الابتدائية بقدر ما يعنى تناسبها مع الموضوعية.