قال رئيس مكتب الأمن القومي البولندي جاسيك سيفيرا، إن أحد المواطنيين البولنديين، لا يزال محتجزا لدى حركة حماس في قطاع غزة.

ونقلت وكالة نوفوستي الروسية عن سيفيرا قوله، إنه سيزور قطر، لإدارة مفاوضات من أجل إطلاق سراحه، وأجهزة الأمن البولندية ستشارك في مفاوضات مع الاحتلال أو ممثلي السلطة ودول المنطقة لهذه الغاية.




يشار إلى أن الأسرى من العديد من الجنسيات الأجنبية، الذين احتجزوا في قطاع غزة، بسبب الظروف الميدانية في عملية طوفان الأقصى، جرى الأفراج عنهم، خلال فترة الهدنة المؤقتة.

وتبقى في غزة ضباط وجنود الاحتلال، الرجال والنساء، وعدد من المستوطنين من كبار السن الرجال، وتطالب المقاومة بوقف شامل لإطلاق النار وإنهاء العدوان، من أجل التفاوض على صفقة تبادل لإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة الاحتلال اسرى غزة الاحتلال سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

أسيرات محررات يروين الساعات الأخيرة قبيل الإفراج عنهن

#سواليف

قالت #أسيرات #محررات في #صفقة_الأسرى الأخيرة بأنهن تعرضن لحالة من القمع والإذلال من قبل قوات #الاحتلال من لحظة التجهز لنقلهن من معتقلهن حتى وصولهن إلى #سجن_عوفر، وتسليمهن للصليب الأحمر.

وكشفت الأسيرة المحررة جنين عمرو من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، عن تعرض الأسيرات إلى #سوء_معاملة واعتداءات خلال الساعات التي سبقت تحررهن، وتابعت “قام جنود الاحتلال طوال فترة انتظارنا قبل التحرير بشتمنا وتعمد التصرف بطريقة مهينة”.

وأشارت في حديث مع “قدس برس” إلى أن قوات الاحتلال اتصلت بذويها قبل الإفراج عنها بعدة ساعات، ووجهت لهم تهديدات وتحذيرات من مغبة إقامة أي مظاهر احتفالية بعد إتمام عملية الإفراج.

مقالات ذات صلة ثلاث حيثيات تهدد صمود وقف إطلاق النار بين “حماس” وإسرائيل 2025/01/20

وعبرت عمرو عن سعادتها الغامرة بعد حريتها، إلا أن فرحتها كما تقول منقوصة؛ لأنها جاءت بعد سيل من الدماء ومشاهد من الدمار مؤكدة بأن هناك أسيرات من قطاع غزة لا يزلن معتقلات في سجون الاحتلال.

من جانبها قالت الأسيرة المحررة حنان معلواني إن قرار الإفراج بقي غامضا حتى آخر ساعات من يوم أمس الأحد.

وتابعت “كان لدينا خبر مسرب من المحامي بأن هناك صفقة، ولكن لم نكن نعرف متى ومن سيفرج عنه، وحتى في صباح يوم أمس وزع السجانون الطعام علينا، وفقدنا الأمل لنتكشف أن تلك الممارسات كانت جزءاً من الحرب النفسية ضدنا وخطوة للتنغيص على الأسيرات.

وبحسب معلواني أيضا، فإنه أُخْرِجَت أسيرات، وبقيت أخريات كجزء من العذاب النفسي؛ ومن ثم وقبل أن نُخْرَج اخضعونا للتفتيش الدقيق والقمع والضرب.

وختمت “مدينون لغزة بكل مكوناتها بهذه الحرية، ونترحم على أرواح شهدائها، ونسأل الله الفرج لهم ولكل أسراهم، وأن تنتهي حقبة الظلمة التي تلاحقهم”.

وتحدثت المحررة رشا حجاوي من “طولكرم” شمال الضفة الغربية عن أشكال المعاناة التي تعيشها الأسيرات في سجون الاحتلال أولا ثم عن محطة الانتظار الأخيرة ما قبل الإفراج عنها وما رافق ذلك من جرائم.

وذكرت حجاوي أن الوضع داخل السجون سيئ للغاية من حيث الحرمان ونقص الأغطية واللباس والطعام والمعاملة الفظة التي تتعرض لها الأسيرات.

وتحدثت حجاوي لمراسل “قدس برس” عن اللحظات الأخيرة التي سبقت عملية الإفراج عن الأسيرات، وقالت إنه نقلوا إلى سجن “عوفر” تحت الضرب والتعذيب “ثم قُيِّدَت أيدينا، وغطيت رؤوسنا… وأُنْزِلْنَا من الحافلة بأسلوب مهين ومعاملة سيئة، وبقينا على هذا الحال حتى حضر ممثلو الصليب الأحمر”.

وأفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، عن الدفعة الأولى من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية في غزة، وذلك بعد تأخير لنحو 7 ساعات.

وتضم الدفعة، وفق “هيئة شؤون الأسرى والمحررين” و”نادي الأسير”، 69 امرأة و21 طفلا، من بينهم 76 من الضفة الغربية و14 من القدس.

وأشار أهالي الأسرى المفرج عنهم إلى أن “قوات الاحتلال داهمت منازل أهالي الأسرى الذين سيفرج عنهم، منذ أمس الأحد، وطلبت منهم عدم إقامة أي مظاهر فرح أو استقبال المهنئين أو نشر صور.

وأعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مساء الأربعاء (15 كانون ثاني/يناير)، نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.

ويتكون الاتفاق من ثلاث مراحل مدة كل منها 42 يوما، ويتضمن وقفا للعمليات العسكرية، وانسحاب جيش الاحتلال من المناطق المأهولة في غزة وفتح معبر رفح وتعزيز دخول المساعدات عبره.

مقالات مشابهة

  • بينهم 1000 ‏من غزة.. هيئة الأسرى: الإفراج عن 1735 أسيرا وأسيرة على 6 دفعات
  • على 6 دفعات.. هيئة الأسرى: الإفراج عن 1735 فلسطينيا بينهم 1000 من غزة
  • قطر تدعو مجلس الأمن للقيام بدور فاعل لضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • أسرى محررون يصفون هول اللحظات الأخيرة قبل الإفراج
  • حماس تكشف موعد الدفعة الثانية لتبادل الأسرى مع إسرائيل
  • شهيدان برصاص قناصة الاحتلال في رفح جنوب قطاع غزة
  • أسيرات محررات يروين الساعات الأخيرة قبيل الإفراج عنهن
  • حماس: الفارق بين حال أسيرات الاحتلال وحال أسيراتنا دليل على أخلاق المقاومة
  • حماس: الفارق بين صحة أسيرات الاحتلال وأسيراتنا دليل على أخلاق المقاومة
  • استنفار وتهديد.. الاحتلال يمنع الاحتفال بأسرى القدس