200 بذرة في كل حبة فراولة.. ما أبرز فوائد الفاكهة الأكثر شعبية؟
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل أنت من مُحبّي ثمار الفراولة؟ إذًا ستشعر بالسرور حتمًا عندما تتعرف إلى فوائدها العديدة والمتنوعة.
وتُعتبر الفراولة مصدرًا غنيًا لمجموعة واسعة من المركبات المغذية، مثل السكريات، والفيتامينات، والمعادن، إضافة إلى المركبات غير المغذية والنشطة بيولوجيًا، مثل الفلافونويدات، والأنثوسيانين، والأحماض الفينولية.
وبشكل عام، تساهم جميع هذه المركبات في تعزيز صحة الإنسان والوقاية من الأمراض.
وقد تناولت مجموعة كبيرة من الدراسات فوائد استهلاك الفراولة، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"المكتبة الوطنية للطب" في أمريكا.
وتأتي من بينها: الوقاية من اضطرابات الالتهاب والإجهاد التأكسدي الحدّ من الاضطرابات المرتبطة بالسمنة ومخاطر أمراض القلب الحماية من أنواع مختلفة من السرطان.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: نصائح
إقرأ أيضاً:
متحف المركبات الملكية ينظم أمسية فنية وتثقيفية.. الأحد
ينظم متحف المركبات الملكية ، أمسية فنية وتثقيفية الأحد القادم في تمام الساعة الثامنة مساء بالمتحف،ضمن فعالياته خلال شهر رمضارن المبارة.
أوضحت إدارة متحف المركبات الملكية ، أن الأمسية ستشمل عرض فني للتنورة، مع الاستمتاع بأغاني رمضان التراثية ، بالإضافة إلى جولات إرشادية مجانية تتعرف من خلالها على قصة إنشاء المتحف ، وأهم ما يحتويه من مقتنيات.
ترجع فكرة إنشاء متحف المركبات الملكية إلى عهد الخديوي إسماعيل، فيما بين عامي 1863 و1879، فكان أول من بدأ في إنشاء مبنى خاص بالمركبات الخديوية والخيول، ثم أصبحت مصلحة للركائب الملكية، تحولت فيما بعد إلى متحف للمركبات الملكية بعد عام 1952.
تم إغلاق المتحف في ثمانينيات القرن الماضي لتطويره وترميمه، وتعثرت الأعمال على مدار الأعوام التالية بعد الغلق، حتى عام 2017 حيث بدأ استئناف الأعمال به مرة أخرى، وتفضل فخامة رئيس الجمهورية بافتتاحه، عبر الفيديو كونفرانس، عام 2020.
يضم المتحف مجموعة رائعة من العربات الملكية مختلفة الأحجام والأنواع، والتي ترجع إلى فترة حكم أسرة محمد علي باشا في مصر، أشهرها العربة المعروفة باسم عربة الآلاي الكبرى الخصوصي، والتي تمتاز بدقة صناعتها وفخامة زخرفتها.
أهداها الإمبراطور نابليون الثالث وزوجته الإمبراطورة أوجيني للخديوي إسماعيل وقت افتتاح قناة السويس عام 1869، وأمر الملك فاروق الأول بتجديدها واستخدامها عند افتتاح البرلمان في عام 1924م.
يضم متحف المركبات الملكية مجموعة من أطقم الخيول ولوازمها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالعاملين بمصلحة الركائب والذين ترتبط وظائفهم بالعربات، كما يضم مجموعة من اللوحات الزيتية للملوك والأميرات التي يرجع تأريخها إلى نفس الحقبة التاريخية.