رؤيا الأخباري:
2025-01-05@23:34:09 GMT

جوارديولا يكشف عن أصعب مدرب واجهه في مسيرته

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

جوارديولا يكشف عن أصعب مدرب واجهه في مسيرته

تحدث بيب جوارديولا عن أصعب مدرب واجهه في مسيرته الاحترافية، وسلط الضوء أيضًا على المدرب الذي يراه الأفضل في التاريخ.

اقرأ أيضاً : أبو تريكة يوجه رسالة لبايدن ويحمله المسؤولية

وقال جوارديولا في تصريحات صحفية: "المنافس الأصعب لي هو يورجن كلوب، وذلك بسبب تواجهنا مليارات المرات، إضافة إلى تغلبه علي كثيرًا، مواجهته المتكررة تمثل تحديًا، وبالتالي نحترم بعضنا البعض، أو على أقل تقدير من وجهة نظري فأنا أكن له الكثير من الاحترام".

وأضاف: "بالطبع كان هناك جدال بيننا، لا أحب أن أخسر أمامه، ولكنه يبقى منافسي الأكبر بسبب تواجهنا في العديد من المرات، كما أن هناك سعادة خاصة في التغلب عليه بسبب صعوبة الأمر".

وعن المدرب الأفضل في التاريخ: "السير أليكس (فيرجسون) يتواجد في المركز الأول بسبب الألقاب التي حققها وتغييره لكرة القدم وثبات النتائج التي تمتع بها".

وتابع: "يتواجد بالقرب منه كل من يوهان كرويف وأريجو ساكي، والأمر لا يتعلق بالخطط، بل بالتأثير، فساكي لم يتوج بنفس الألقاب مثل السير أليكس، ولكنه غير أجيال من المدربين واللاعبين".

وواصل: "كرويف غير ناديين هما أياكس وبرشلونة، في برشلونة كنا نقول إلى أين نحن ذاهبون؟ وكان رده: حسنًا سنذهب في هذا الاتجاه، يجب عليك التمتع بشخصية وإيمان كبير للقيام بذلك، بالنسبة لي هذا الثلاثي هو الأفضل".

وبالنظر إلى وضع البعض له بين الأفضل في التاريخ: "أنا لا أزال أعمل، عند اعتزالي لا أعرف ما إذا كان الناس سيعتبروني بين أفضل المدربين في التاريخ، ولكن يجب إنهاء مسيرتك أولًا".

وتطرق إلى أفضل اللحظات في مسيرته: "لدي مليارات اللحظات الرائعة، بالطبع الفوز بالألقاب واحدة منها، ولكن الذكريات التي تبقى هي تلك التي تعيشها في غرف الملابس وفي أرض الملعب، بالطبع الكؤوس رائعة وعليك الاعتناء بها، ولكن الذكريات هي التي تبقى".

وعلق على اللاعب الحالي القادر على أن يصبح مدربًا ناجحًا: "إلكاي جوندوجان بكل تأكيد بنسبة 100%، هو جيد للغاية ولديه تواصل مميز، كما أنه يتمتع بالشغف واحترام الآخرين، أنا على ثقة بأنه سيكون مدربا وسأحب ذلك".

وأتم: "أنا في لحظة خاصة.. هناك مدربين يواجهونني سبق وأن كانوا لاعبين في فريقي، وبالتالي أدرك تقدمي في العمر".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: بيب جوارديولا مانشستر سيتي الدوري الانجليزي فی التاریخ

إقرأ أيضاً:

شكراً وزارة الداخلية...ولكن؟!

بعد المقال الذي نشرته بعنوان "خطف الأطفال حقيقة أم شائعة"، والذي تناول الظاهرة التي أثارت ضجة في الآونة الأخيرة حول ما يُشاع عن خطف الأطفال وتجارة الأعضاء، قامت وزارة الداخلية مشكورة بإصدار بيان رسمي نافيًا كل ما تردد من شائعات حول هذه القضية، مؤكدةً عدم وجود أية حالات لخطف الأطفال بغرض بيع الأعضاء في الفترة الأخيرة. وقد جاء البيان ليطمن المواطنين ويُبين لهم حقيقة ما يتم تداوله من فيديوهات مزيفة ومعلومات مغلوطة على منصات التواصل الاجتماعي.
نحن إذ نُقدر هذا البيان الذي أتى في وقت حساس للغاية، نجد أنه من الضروري التوقف عند بعض النقاط المهمة لفهم طبيعة الجرائم التي قد تحدث في الواقع وكيفية تمييزها عن الشائعات التي تروج على الإنترنت.
أبرز الأسباب التي ساهمت في نشر الشائعات هو انتشار بعض الفيديوهات المزيفة والمُلفقة على وسائل التواصل الاجتماعي، التي تُظهر أشخاصًا مجهولين يحاولون اختطاف أطفال في أماكن عامة أو نائية. هذا النوع من الفيديوهات يتم إنتاجه بغرض إثارة الرعب والفزع بين الناس، ولكن الغريب هو أن هذه الفيديوهات لا تحتوي على أية أدلة حقيقية تدعم صحة ما يتم عرضه، بل وغالبًا ما يتم تصويرها بشكل مبالغ فيه. هذه الفيديوهات جعلت العديد من الأسر في حالة من القلق المستمر.
وقد أكدت وزارة الداخلية أن هذه الفيديوهات ليست سوى محاولات تزييف تهدف إلى زعزعة الأمن النفسي للمواطنين، وطالبت جميع المواطنين بعدم الانسياق وراء هذه الشائعات والتأكد من صحة المعلومات قبل نشرها أو تداولها. وهذا ما نؤيده بشدة، حيث من المهم أن يكون لدى المواطن الوعي الكامل في التعامل مع المعلومات المتاحة على الإنترنت، خاصةً في ظل وجود منصات عديدة يمكن أن تكون ساحة لنشر الأخبار الكاذبة.
ولكن بعيدًا عن الشائعات والفيديوهات المزيفة، هناك بعض الحوادث الواقعية التي حدثت بالفعل ، والتي تتعلق بخطف الأطفال أو اختفائهم في ظروف غامضة. وأحد أبرز الأمثلة التي تم الحديث عنها في وسائل الإعلام مقتل طفل شبرا الخيمة وتفريغ احشائه بالكامل ، وعلى نفس المنوال، كانت حادثة مقتل الطفلة مكة" التي تم اختطافها وقتلها وتفريغ أحشائها بقرية "وردان " بمثابة صدمة ثانية للعامة، بعد أن تم العثور على جثتها في حالة مشابهة لما جرى مع طفل شبرا الخيمه.
وعلي الرغم من أنه لا توجد معلومات مؤكدة بعد عن وجود علاقة مباشرة بين جريمة الطفلة مكة وجريمة الطفل في شبرا الخيمة، فإن أسلوب الجريمتين يعكس تطوراً مقلقاً في نوعية الجرائم ضد الأطفال في البلاد . فوجود هذا النوع من التفريغ للأعضاء يعكس تحولات جديدة في أساليب الجريمة التي تستهدف الأطفال، وهو ما يستدعي تحقيقات موسعة تضمن الكشف عن حقيقة هذه الشبكات الإجرامية.
نعلم أن التحقيقات في قضية الطفلة "مكة "ما زالت جارية، ولكن  هذه الجريمة لم تكن حادثة عابرة. العديد من الأسئلة بقيت دون إجابة: هل كان الخطف بدافع التجارة بالأعضاء؟ أم أن هناك دوافع أخرى لا نعلمها حتى الآن؟ ما هي الدوافع النفسية أو الاجتماعية التي قد تدفع شخصاً لارتكاب جريمة بهذا الحجم؟

مقالات مشابهة

  • وزير المالية يكشف عن الجهة التي بادرت بتسديد حصة المرتبات
  • آثار غزة وحرب التاريخ.. كتاب يكشف سعي الاحتلال لمحو الذاكرة الفلسطينية
  • آثار غزة وحرب التاريخ.. كتاب يكشف سعى الاحتلال لمحو الذاكرة الفلسطينية
  • شكراً وزارة الداخلية...ولكن؟!
  • مدرب منتخب البحرين: نسعى لكتابة التاريخ مرة أخرى.. وحزين لغياب هذا اللاعب!
  • مدرب عمان يكشف وصفة الفوز بلقب “خليجي 26”
  • حازم إمام يكشف المواجهة الأفضل لجروس مع الزمالك
  • جوارديولا يكشف خطة مانشستر سيتي في الميركاتو الشتوي
  • مدرب أرسنال يكشف موقفه من التعاقد مع صفقات جديدة ويؤكد جاهزية نجم الفريق لمواجهة برايتون
  • مدرب أتالانتا يكشف سبب الهزيمة أمام إنتر ميلان بالسوبر الإيطالي