قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن "مآثر المقاتلين في العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا مذهلة، وهم من مناطق وقوميات مختلفة بطول وعرض البلاد، يدافعون عن الوطن كتفا بكتف".

إقرأ المزيد رسميا.. الانتخابات الرئاسية في روسيا ستمتد لأول مرة لعدة أيام من 15حتى 17 مارس 2024

جاء ذلك خلال مراسم حفل مهيب بقاعة القديس غيورغي بالكرملين، حيث قام الرئيس بتسليم أوسمة النجمة الذهبية لأبطال روسيا، فيما تابع الرئيس: "إن واجبنا معرفة الأبطال وتكريمهم".

ومن بين المكرمين: الرقيب أول مكسيم ديفياتوف، والرقيب دميتري إرمين، والملازم أول إدوارد كازيموف، والجندي ألكسندر كورنيلوف، والرقيب يوري ميزيرني، والرقيب أول ألكسندر ميخايلوف، والمقدم داشيبال مونكوزارغالوف، والرقيب إلياس محمدييف، والنقيب ميخائيل بولوشكين، والرقيب أول مكسيم بوتاشيف، والملازم أول إيليا سبونياكوف، والرقيب نيقولاي خارتشينكو، والمقدم سلطان خشيغولغوف، والعقيد أندريه شيليست، والرائد ياروسلاف ياكوبوف.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الكرملين فلاديمير بوتين وزارة الدفاع الروسية

إقرأ أيضاً:

في يوم الحب: قصص عشق تُكتب بدماء الأبطال

في #يوم_الحب: #قصص #عشق تُكتب بدماء #الأبطال.. فهل نعود لقلوبنا قبل شاشاتنا؟

احمد ايهاب سلامة

في يوم الحب، الذي يُطلق عليه “الفلانتين” إذا كان هناك يوم حب يستحق الاحتفاء به، فهو يوم حب أهل غزة، الذين أحبوا دينهم وأوطانهم، وعشقوا الشهادة، هناك في غزة أرض العزة والكرامة، تُروى قصص حب تخلدها الذاكرة.

من بين هذه القصص، رسالة من شابة استشهد زوجها أثناء الحرب، فحملته من شمال القطاع إلى جنوبه لتدفنه، وهناك أيضًا، حيث تزوج عروسان والصواريخ تتساقط فوق رؤوسهم، والأرض تحت أقدامهم رمادا، ومع ذلك قالوا: الحب يجمعنا حتى ولو كانت السماء خالية من السقف.

مقالات ذات صلة #ماذا_لو!!؟ 2025/02/13

إذا كان هناك يوم حب حقيقي، فإنه موجود في غزة، حيث يُترجم الحب إلى فعل، ويصبح أسمى من مجرد كلمات هناك الحب ليس مجرد عاطفة، بل هو تضحيات، صمود وإصرار.

أما عن الحب في الأوطان العربية، فالكثيرون يعتبرونه مجرد وهم، أو ربما خرافة، منذ أن انتهت حقبة نزار قباني وبلقيس والتسعينيات وما قبلها، التي شهدت الحب الأصيل كما بين موسوليني وراشيل سيلفيا، ومحمود درويش وريتا، والجواهري والبارودي، وغيرهم

بدأنا نعيش في عصر مشوه للحب، مع ظهور الهواتف المحمولة، تغير مفهومه بشكل جذري وأصبح في متناول زر إعجاب أو أحببته، وصارت القبلة مجرد “موااه”، والضحكة لم تعد سوى “ههههه”، وكأن العشق أصبح سطحيا لا يشبه ذلك الحب الذي كان يُشعل القلب بنظرة واحدة من عيونها كانت كفيلة بأن تفقدك وعيك.

لم يعد اللقاء الأول له تلك الجمالية، أصبح اللقاء الآن عبر الشات، حيث لا تتعدى الرسائل بضع كلمات، وتنتهي بحظر على “واتساب أو ماسنجر” إذا اختلفت وجهات النظر.

الحب في الماضي كان يحمل عناءً كبيرًا،كان مشوارا طويلا على قلبك، إذ كان عليك أن تختار الورود بعناية، وتعد الرسائل العاطفية التي تكتبها بخط يدك، كانت الليالي طويلة ينتظر فيها القلب لقاء الحبيب، متأملا أن يكون اللقاء أقرب، ربما لم أعيش بذاك الزمن، لكنني واثق أن حبهم كان يعبر بصدق لم نعد نشهده اليوم.

جيل “إم سي هامر وفانيلا آيس”، جيل “الروك”والهيب هوب، كان لديهم طريقتهم في الحب بعيدًا عن التكنولوجيا التي جعلت المشاعر أحيانًا مجرد تفاعل رقمي بارد..
أما اليوم، فقد فقدنا أسمى معانيه، ربما لم يعد موجودا إلا في قلوب العشاق في غزة.

مقالات مشابهة

  • ميزة في جوجل ماب تمكنك من معرفة موقع أبنائك.. فيديو
  • «الكرملين» ينفي ادعاءات الرئيس الأوكراني بشأن قصف روسيا لمحطة تشيرنوبيل
  • بوتين يسعى لنظام عالمي جديد يخدم مصالح روسيا
  • نقابة «العاملين بالمحاكم» تستعد لإطلاق مبادرة «واجبنا» لتوزيع اللحوم بأسعار مخفضة
  • حرب روسيا وأوكرانيا.. زيلينسكي يرفض لقاء بوتين إلا في هذه الحالة
  • مصدر أمني: إطلاق نار كثيف في منطقة العامرية ببغداد دون معرفة الأسباب
  • في يوم الحب: قصص عشق تُكتب بدماء الأبطال
  • سرايا القدس تعلن الإفراج عن الأسير الإسرائيلي ألكسندر توربانوف .. غدا
  • سرايا القدس تقرر الإفراج عن الأسير ألكسندر توربانوف غدا
  • نائب الرئيس الأمريكي يهدد بإجراء عسكري ضد روسيا