هل ينجح التأمل في خفض القلق والتوتر؟ صحة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
صحة، هل ينجح التأمل في خفض القلق والتوتر؟،تحققت دراسة جديدة في جامعة كامبريدج من مدى نجاح برامج وتدريبات التأمل في تحسين الصحة .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل ينجح التأمل في خفض القلق والتوتر؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحققت دراسة جديدة في جامعة كامبريدج من مدى نجاح برامج وتدريبات التأمل في تحسين الصحة النفسية وخفض التوتر والقلق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دخلوا المستشفى بشكل غامض.. «ناسا» تكشف التطورات الصحية لـ4 رواد فضاء
حالة من القلق سيطرت على متابعي عالم الفضاء، بعد دخول 4 رواد إلى المستشفى بشكل غامض، عقب قضاء ما يقرب من 200 يوم في الفضاء، وعودتهم إلى الأرض، دون الكشف عن السبب الرئيسي وراء ذلك، إلا أن وكالة «ناسا» كشفت عن التطورات الصحية الأخيرة لهم.
الحالة الصحية لرواد الفضاءرواد الفضاء، يتمتعون بصحة جيدة، لا يجب القلق عليهم، إلا أن أحدهم سيظل في المستشفى عدة أيام، وعلى الرغم من ذلك، إلا أن وكالة «ناسا» رفضت مرة أخرى تقديم أي تفاصيل بشأنهم، خاصة بعد نقلهم إلى المستشفى بشكل غامض عقب عودتهم من مهمة فضائية منفصلة.
ما أثار القلق، هو ظهور رائدة الفضاء سونيتا ويليامز، بعد دخولها إلى المستشفى بشكل هزيل للغاية، ما يشير إلى أنها فقدت كمية كبيرة من الوزن بعد أن أمضت أكثر من 200 يوم عالقة في محطة الفضاء الدولية: «يخضع جميع رواد الفضاء التابعين لوكالة ناسا على متن محطة الفضاء الدولية لتقييمات طبية روتينية، ويوجد جراحو طيران متخصصون يراقبونهم، وهم يتمتعون بصحة جيدة» حسب المتحدث باسم وكالة ناسا جيمي راسل، ونشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
دخول المستشفى بشكل غامضبعد عودة الطاقم من الفضاء، تم نقلهم إلى المستشفى في ليلة واحدة بسبب «مشكلة طبية» دون الكشف عن أي تفاصيل، ورفضت حينها وكالة ناسا تقديم أي تصريحات حول سبب دخول الطاقم إلى المستشفى، أو أي رائد فضاء اضطر إلى إكمال الإقامة لليلة واحدة، أو ما إذا كانت المشاكل الطبية مرتبطة بعودتهم إلى الأرض.
ووفق بيان «ناسا»، فإنه لابد من عدم الكشف عن هوية رائد الفضاء أو الكشف عن تفاصيل حالته لحماية الخصوصية الطبية لعضو الطاقم، وأعربت مرارًا وتكرارًا عن ثقتها في سلامة رواد الفضاء، وكانت قد أظهرت الدراسات أن العيش في الفضاء له تأثير سلبي على صحة الإنسان، وهذا ينطبق بشكل خاص على مهمات محطة الفضاء الدولية طويلة الأمد، والتي تستمر عادة 6 أشهر.