- أستون فيلا يضم المدافع الإسباني باو توريس
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أستون فيلا يضم المدافع الإسباني باو توريس، أعلن نادي أستون فيلا الإنجليزي لكرة القدم، تعاقده مع المدافع باو توريس قادما من فياريال الإساني وذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي أيه ميديا أن .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أستون فيلا يضم المدافع الإسباني باو توريس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن نادي أستون فيلا الإنجليزي لكرة القدم، تعاقده مع المدافع باو توريس قادما من فياريال الإساني وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن توريس / 26 عاما/ والذي شارك في 23 مباراة دولية مع المنتخب الإسباني، انتقل إلى ملعب "فيلا بارك" في صفقة لم يتم الكشف عن قيمتها، بعد الموافقة على عقد يمتد لخمسة أعوام.
وسينضم توريس إلى مواطنه الإسباني أوناي إيمري، المدير الفني لأستون فيلا، والذي سبق له أن دربه في فياريال الملقب بـ"الغواصة الصفراء". وكان توريس قد فاز بلقب الدوري الأوروبي عام 2021 تحت قيادة إيمري، كما ساعد الفريق على الوصول إلى الدور قبل النهائي في دوري أبطال أوروبا في العام التالي.
وأصبح توريس التعاقد الثاني لأستون فيلا هذا الصيف، بعد تعاقده مع البلجيكي يوري تيليمانس لاعب وسط ليستر سيتي، في صفقة انتقال حر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستون فيلا يضاعف «محنة» مانشستر سيتي!
لندن (أ ف ب)
واصل مانشستر سيتي «حامل اللقب» نتائجه السلبية، وذلك بسقوطه على أرض أستون فيلا 1-2، في المرحلة السابعة عشرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم، ليتلقى تاسع هزيمة له في آخر 12 مباراة، ضمن جميع المسابقات.
على ملعب «فيلا بارك»، حيث خسر 0-1 في ديسمبر الماضي، في نتيجة أيقظته، وجعلته ينهي ما تبقى من الموسم من دون هزيمة، دخل «السيتي» اللقاء مع مضيفه، رابع الموسم الماضي، على خلفية الهزيمة على أرضه أمام جاره مانشستر يونايتد 1-2 في المرحلة الماضية، وقبلها أمام يوفنتوس الإيطالي 0-2 في دوري الأبطال.
لكن فريق المدرب الإسباني بيب جوارديولا لم يظهر أي رد فعل، وخرج من «فيلا بارك» وهو يجر خلفه خيبة الهزيمة السادسة في آخر ثماني مباراة له في الدوري، لتتعقد مهمته في محاولة الفوز باللقب للمرة الخامسة توالياً، بعدما تجمد رصيده عند 27 نقطة، متراجعاً من المركز الخامس إلى السادس لمصلحة أستون فيلا بفارق نقطة.
وقد يتراجع أكثر في حال فوز بورنموث «25 نقطة» على مانشستر يونايتد الأحد، ويصبح على بُعد 12 نقطة من ليفربول المتصدر مع مباراة أكثر من الأخير، وذلك في حال فوز «الريدز» على توتنهام الأحد في لندن.
وخاض جوارديولا اللقاء بستة تغييرات، مقارنة بالخسارة أمام اليونايتد، حيث شارك الحارس الألماني شتيفان أورتيجا وريكو لويس وجون ستونز والسويسري مانويل أكانجي والكرواتي ماتيو كوفاتشيتش وجارك جريليش أساسيين.
وعاد لويس من الإيقاف، فيما تعافى ستونز وأكانجي من الإصابة التي لحقت بالبرتغالي روبن دياز، وتجددت لدى الحارس البرازيلي إيدرسون، لينضما إلى مواطن الأول ماتيوس نونيش، فيما عاد الهولندي نايثن أكيه من الإصابة وجلس على مقاعد البدلاء بجانب البلجيكيين كيفن دي بروين وجيريمي دوكو وكايل ووكر.
ورغم التغييرات، كانت البداية صعبة على السيتي الذي كاد يتخلف بعد ثوان معدودة على انطلاق اللقاء لولا تألق الحارس أورتيجا أولاً في وجه انفراد للكولومبي جون دوران، إثر خطأ دفاعي فادح للكرواتي يوشكو جفارديول، ثم بصده رأسية للبلجيكي أمادو أونانا من تحت العارضة إثر ركلة ركنية.
وافتتح فيلا التسجيل، حين انطلق بهجمة مرتدة وصلت عبرها الكرة في ظهر الدفاع، بتمريرة من البلجيكي يوري تيليمانس إلى مورجن رودجرز المتوغل على الجهة اليسرى، لعبها لدوران الذي سددها في الشباك (16).
وحاول السيتي العودة، وفرض سيطرته الميدانية، ولكن من دون خطورة حقيقية، حتى الدقيقة 35 حين توغل فيل فودن في منطقة الجزاء، قبل أن يسدد كرة تألق الحارس الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز في صدها، ثم أتبعها جفارديول برأسية فوق العارضة بعد عرضية من جريليش (43).
وفي بداية الشوط الثاني، كان فيلا قريباً من إضافة الهدف الثاني، عبر البولندي ماتي كاش، لكنه سدد في الشباك الجانبية (48)، ثم ألغي هدف لدوران بعد انفراد بسبب التسلل (51)، قبل أن يعاند الحظ المضيف بارتداد محاولة رودجرز من القائم (60).
وأثمر ضغط فيلا في النهاية عن الهدف الثاني عبر رودجرز بالذات، بعدما انطلق بالكرة بنفسه من قبل منتصف ملعب فريقه، ثم تبادلها مع الأسكتلندي جون ماكجين، قبل تسديدها في الشباك (65).
وبذلك، اهتزت شباك السيتي للمرة الخامسة والعشرين في 11 مباراة منذ بداية نوفمبر، أي أكثر من أي فريق آخر في الدوريات الخمس الكبرى، كما تلقى أكثر من هدف في ثماني مباريات متتالية خارج الديار ضمن كافة المسابقات للمرة الأولى منذ سلسلة مايو- أكتوبر 2001 بحسب «بي بي سي».
وفي الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع، قلص فودن الفارق متأخراً بهدفه الأول في الدوري هذا الموسم، بعد خطأ من المدافع الفرنسي لوكا دينيّي.