أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوى دليلا استرشاديا عن الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 ، وأعلنت النماذج والتصاريح التى سيحصل عليها المتابعون للانتخابات.
 


وتضمن الدليل القواعد المنظمة لعمل اللجان الفرعية واصدرتها الهيئة الوطنية للانتخابات والتى حددت من لهم حق دخول مقر اللجنة الفرعية بعد موافقة رئيس اللجنة فى الانتخابات الرئاسية المصرية 2024وهم:

مندوب المرشح، ووكيله :

 

ويحق لهما حضور ومتابعة العملية الانتخابية، ويحق للوكيل إثبات ملاحظاته فى محضر إجراءات اللجنة دون التدخل في سير عملية الاقتراع أو الفرز، ويستمر مندوب المرشح طوال مرحلتي الاقتراع والفرز، فإذا غادر مقر اللجنة، يثبت رئيسها ذلك فى المحضر، ويوقع المندوب على المحضر في تاريخ وساعة مغادرته، أو يثبت رئيس اللجنة رفضه التوقيع في بند الملاحظات بالمحضر ويكون حضور المندوبين بموجب نموذج التفويض المعتمد من المحكمة الابتدائية أو من الهيئة الوطنية للانتخابات، ولا يشترط في المندوب أن يكون مقيدًا في كشوف الناخبين أمام اللجنة الفرعية أو العامة وإنما يُشترط فقط قيده بقاعدة بيانات الناخبين على مستوى الجمهورية ويكون حضور الوكلاء بموجب سند وكالة رسمي أو نموذج التوكيل المعتمد من المحكمة الابتدائية أو من الهيئة الوطنية للانتخابات

المتابعون :

يُسمح لمتابعي منظمات المجتمع المدني المحلية والأجنبية والهيئات الدبلوماسية، الصادر لهم تصريح من الهيئة الوطنية للانتخابات، متابعة العملية الانتخابية وفقًا للضوابط التي تقررها الهيئة، دون التدخل فيها بأي شكل من الأشكال أو طلب أي استيضاح أو مناقشة.



يُقصد بمتابعة العملية الانتخابية كافة أعمال الرصد والمشاهدة والملاحظة الجميع إجراءات العملية الانتخابية، والاقتراع والفرز، وإعلان الحصر العددي للأصوات ويجب ألا تزيد مدة التواجد داخل أي لجنة أثناء الاقتراع على نصف ساعة، ولرئيس اللجنة تقليصها في حالة التزاحم.

الحضور في مرحلة الفرز يكون من بدايته وحتى إعلان عدد الأصوات التي حصل عليها كل مرشح، دون التقيد بمدة النصف ساعة.

وسائل الإعلام :

 

يُسمح لجميع وسائل الإعلام، المقروءة والمسموعة والمرئية والإلكترونية المصرح لها من الهيئة الوطنية للانتخابات - دون التدخل في العملية الانتخابية بأي شكل من الأشكال - بتغطية إجراءات الاقتراع والفرز وإعلان النتائج وفقا للضوابط التي تقررها الهيئة و يُحظر إجراء أي مقابلات، أو أحاديث صحفية، أو تليفزيونية، أو إذاعية أو رقمية.
لا تزيد مدة التواجد داخل اللجنة أثناء الاقتراع على نصف ساعة، ويجوز الرئيس اللجنة تقليصها في حالة التزاحم و لا يجوز تصوير عملية الاقتراع والفرز إلا بموافقة رئيس اللجنة.
الحضور في مرحلة الفرز يكون من بدايته وحتى إعلان عدد الأصوات التي حصل عليها كل مرشح دون التقيد بمدة النصف ساعة.

VIP

يتم تحديدهم من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات المتابعة إجراءات العملية الانتخابية.
ويسمح بدخول اللجنة لكل من حصل على تصريح VIP من الهيئة الوطنية للانتخابات بدون بيانات أو صورة شخصية، وله حقوق المتابع وعليه الالتزام بالضوابط التي يلتزم بها.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الدستورية الجزائرية: الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية اليوم

أكدت المحكمة الدستورية الجزائرية، أنه بعد الفصل في الطعون سيتم الإعلان اليوم السبت عن النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية التي جرت يوم السابع من سبتمبر.

الجزائر تستعد لاختيار رئيسها الجزائر: المحكمة الدستورية تتسلم محاضر نتائج الفرز من اللجان الانتخابية

وأفاد بيان صادر عن المحكمة الدسستورية، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الجزائرية، اليوم، بأنه "في إطار ممارسة صلاحياتها الدستورية وعملا بأحكام المادة 191 من الدستور والمادة 260 من الأمر رقم 21-01 المؤرخ في 10 مارس 2021 , المتضمن القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات المعدل والمتمم, و بعد الفصل في الطعون تعلن المحكمة الدستورية النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية ليوم 7 سبتمبر 2024 ، اليوم السبت 14 سبتمبر 2024 في حدود الساعة الواحدة (13:00) ".

مقالات مشابهة

  • الانتخابات الأميركية.. حزب واحد شرير بأسماء مختلفة
  • أي مشهد سياسي بتونس قبل أسابيع من الاقتراع الرئاسي؟
  • المحكمة الإدارية في تونس تُطالب بإعادة إدراج 3 أسماء على قائمة المرشحين للانتخابات الرئاسية
  • اللجنة الخماسية حول لبنان تطالب بإجراء الانتخابات الرئاسية في أسرع وقت
  • الدستورية الجزائرية: الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية اليوم
  • حتى الفائز اعترض على نتائجها.. هل الانتخابات الرئاسية الجزائرية ضحية لـالمؤامرة؟
  • عضو البرلمان الأوروبي يشيد بالتطور في العملية الانتخابية النيابية بالأردن
  • كل ما تريد معرفته عن الانتخابات الرئاسية التونسية.. منافسة بين 3 مرشحين
  • انطلاق الحملة الانتخابية لرئاسيات تونس
  • هل الانتخابات الرئاسية الجزائرية ضحية لـالمؤامرة؟