6 لجان للمغتربين للتصويت في انتخابات الرئاسة بالسويس.. الأماكن والعناوين
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
حددت اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات الرئاسية، 6 لجان للمغتربين في السويس للتصويت في الاستحقاق الدستوري، وتتضمن مدرسة صفية زغلول الإعدادية بنات، ومدرسة المستقبل الابتدائية، ومدرسة عيون موسى للتعليم الأساسي، وشركة أنابيب البترول بمنطقة الخليج والبحر الأحمر، والمدرسة الإعدادية بالأدبية.
6 لجان للمغتربين في السويسوجاءت عناوين وأماكن لجان المغتربين في محافظة السويس في قسم عتاقة شركة أنابيب البترول بمنطقة الخليج والبحر الأحمر، وتقع أمام شاطئ أنابيب البترول بطريق «السويس - العين السخنة»، وفي ميناء السخنة بالعين السخنة بالسويس، والمدرسة الإعدادية بمنطقة الأدبية بجوار محاجر هيئة قناة السويس بدائرة قسم عتاقة أيضا، وفي قسم الأربعين مدرسة صفية زغلول الإعدادية بنات، ومنطقة العبور خلف مسجد الهدى، وفي قسم فيصل مدرسة المستقبل الابتدائية، وفي مدينة المستقبل شارع سور جامعة السويس، وفي قسم الجناين مدرسة عيون موسى للتعليم الأساسي في حي الجناين.
وكانت محافظة السويس أعلنت جاهزية جميع اللجان الانتخابية لاستقبال الناخبين خلال أيام الانتخابات التي ستنطلق أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة السويس فی قسم
إقرأ أيضاً:
انتخابات البلديات في ليبيا: إحراج للنخب السياسية وإثبات للقدرة على النجاح
ليبيا – سلط تقرير تحليلي نشرته مجلة “ميدل إيست مونيتور” البريطانية الضوء على الدروس المستفادة من نجاح ليبيا في تنظيم انتخابات بلدية في 58 بلدية، واصفًا يوم الـ16 من نوفمبر بـ”اليوم المهم”، مشيرًا إلى أنه كشف تناقضات ونفاق نخبة سياسية فاسدة تعيق المسار الديمقراطي.
وأكد التقرير، الذي تابعته وترجمت أبرز ما جاء فيه صحيفة المرصد، أن مفوضية الانتخابات أثبتت قدرتها على تنظيم استحقاقات ناجحة إذا ما تُركت لتعمل دون تدخل سياسي وحصلت على الدعم اللازم. ووصف التقرير أداء المفوضية في الانتخابات البلدية بالمثير للإعجاب، خاصة في ظل الانقسامات السياسية والنقص في الموارد.
دروس مستفادة من التجربة: إثبات القدرة على النجاح رغم الصعوبات:يرى التقرير أن تنظيم الانتخابات البلدية بنجاح يطرح تساؤلًا كبيرًا حول عدم المضي قدمًا في إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، مشيرًا إلى أن العوائق الحقيقية لهذه الانتخابات ليست فنية أو لوجستية بل سياسية بحتة. إحراج النخب السياسية:
يصف التقرير هذه الانتخابات بـ”الإحراج الكبير” لنخب سياسية متمسكة بالسلطة. وأكد أن تأجيل الانتخابات التشريعية والرئاسية في عام 2021 كان مجرد مناورة من حكام يخشون فقدان امتيازاتهم وسلطتهم. إمكانية تنظيم الانتخابات رغم الانقسامات:
أظهر نجاح الانتخابات البلدية أن ليبيا تمتلك الإمكانات البشرية والفنية لتنظيم انتخابات ناجحة حتى في ظل الانقسامات القبلية والإقليمية. تساؤلات حول الانتخابات الوطنية:
تساءل التقرير عن استعداد النخبة السياسية الحاكمة للسماح بإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، خاصة بعد أن أثبتت الانتخابات البلدية أن العقبات السياسية المصطنعة هي المانع الأساسي أمام إرادة الليبيين. كما لفت إلى دور قوى أجنبية في تعطيل المسار الانتخابي، مُرجحًا تكرار هذا التدخل في حال شعرت هذه القوى أو النخب المحلية بتهديد مصالحها.
ترجمة المرصد – خاص