موقع 24:
2024-09-18@17:16:26 GMT

أتلانتيك: لا حل للقضية الفلسطينية مع بقاء نتاياهو

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

أتلانتيك: لا حل للقضية الفلسطينية مع بقاء نتاياهو

لفت رئيس الأكاديمية الأمريكية في برلين دانيال بنجامين، وأستاذ دراسات الشرق الأوسط في جامعة واشنطن ستيفن سايمون، إلى أن رحيل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عن منصبه بات المعبر الوحيد لتحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

للولايات المتحدة الكثير لتقدمه للإسرائيليين إذا كانوا على استعداد لتحمل المخاطر من أجل السلام.

وكتبا في مجلة "ذا أتلانتيك" أنه عندما تتعرض دولة إلى هجوم مفاجئ، تتمثل التكاليف الأكثر وضوحاً في الخسائر الفادحة في الأرواح والأضرار المباشرة التي تلحق بالأمن القومي.
لكن الضحية الأخرى يمكن أن تكون الافتراضات الاستراتيجية الأساسية للدولة عن العالم الذي تعيش فيه.

حدث هذا للولايات المتحدة في 11 سبتمبر (أيلول)، عندما تحول الإرهاب من مصدر إزعاج من الدرجة الثالثة، إلى التحدي الأمني الأبرز الذي واجهته البلاد وبرز عدو جديد غير معروف كثيراً باعتباره عدوها الرئيسي.

Netanyahu Should Quit. The U.S. Can Help With That. - The Atlantic https://t.co/czcz6Pcqq3

— Kierkegaarden Cop (@joshsteich) December 7, 2023

وفي إسرائيل، كان لهجمات 7 أكتوبر (تشرين الأول) تأثير مدمر مماثل، حيث قتلت الإحساس بأن أراضيها  آمنة إلى حد معقول من هجوم فلسطيني واسع النطاق وأن غياب تسوية سياسية مع الفلسطينيين، أمر يمكن التحكم فيه في المستقبل غير المحدد، أي دون حل يشمل دولتين أو دولة واحدة ذات قوميتين.

وفقدت فكرة أن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو قادر على توفير الأمن بالتوازي مع تأجيل المشكلة الفلسطينية إلى وقت مجهول كل مصداقيتها.


الفرصة الأولى منذ عقود

يقدم زلزال 7 أكتوبر (تشرين الأول) الفرصة الأولى منذ توسط الولايات المتحدة في السلام المصري الإسرائيلي في 1979 لإعادة تشكيل المشهد السياسي. كان 7 أكتوبر(تشرين الأول) هو اليوم الذي بُعث  فيه حل الدولتين من جديد في مقبرة سياسات الشرق الأوسط، على الأقل في الوقت الحالي.

ويمكن لقادة الولايات المتحدة الآن أن يستخدموا الشعار القديم القائل إن "الوضع غير قابل للاستدامة" دون أن يعبّر الإسرائيليون عن استخفافهم، وأن يتمنوا رحيل الأمريكيين. كما يقول المثل الدبلوماسي القديم، لا يجب إهدر أي أزمة خطيرة.

لكن لمساعدة الإسرائيليين على رؤية طريقهم نحو إنشاء دولة فلسطينية،  على نتانياهو أن يرحل. وعلى إدارة بايدن أن تقدم للإسرائيليين طريقة معقولة للمضي قدماً بمجرد رحيله.
وأسباب ذلك بسيطة وفق الكاتبين، إذ "يجسد نتانياهو فكرة أن إسرائيل قادرة على إدارة المشكلة الفلسطينية دون تنازلات جدية لتطلعاتهم الوطنية. إنها عقيدة مركزية في نظرته إلى العالم. لقد دفعه ذلك إلى الحفاظ على غزة، باعتبارها جيباً لحماس من أجل إثبات أنه لا يمكن الثقة في الفلسطينيين، وإلى تقويض مصداقية المعتدلين الفلسطينيين، وبالتالي تبرير ادعاء أن إسرائيل ليس لديها شريك للسلام".

برهان دموي

كان يوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) بمثابة برهان دموي على زيف وهْم نتانياهو المغري، وهو يتحمل المسؤولية الكبرى عن سوء الحكم القاتل على حماس، إذ كان على يقين أن المجموعة المسلحة تريد أن تحكم غزة بدل استخدامها قاعدة انطلاق لشن هجمات ضد إسرائيل.

وإذا ظل نتانياهو في منصبه لفترة أطول فسيكون البديل لحل الدولتين مضاعفة الجهود لتحقيق حلم إسرائيل الكبرى، ما من شأنه أن يستلزم إفقار الفلسطينيين وطردهم في نهاية المطاف من غزة، ومن الضفة الغربية، وهو الهدف الذي ينتهجه بعض المستوطنين هناك بالفعل، بالعنف ومصادرة الأراضي الفلسطينية.
وتشير تصريحات العديد من وزراء نتانياهو  عن الحملة العسكرية الحالية التي ستكون نكبة ثانية، إلى مستقبل أكثر قتامة  للفلسطينيين والإسرائيليين، مستقبل سيظل فيه رد فعل إسرائيل في الذاكرة طيلة الأعوام الخمسين المقبلة، كما قال وزير الدفاع يوآف غالانت. وقد يستلزم ذلك طرد سكان غزة وتشتيتهم في شبه جزيرة سيناء، كما أشارت وثيقة رسمية لوزارة الاستخبارات الإسرائيلية.


الاستثناء

في القاعدة العامة، لا يغير الناخبون قادتهم في منتصف الحرب. لكن في هذه الحالة، الأفضل للإسرائيليين أن يقدموا استثناء وفق نصيحة الكاتبين. مع انخفاض معدلات التأييد إلى أدنى مستوياتها تاريخياً، أصبح نتانياهو الآن، من الناحية السياسية، رجلاً ميتاً يمشي على قدميه، حتى أن الكثير من أعضاء حزبه يشككون في مستقبله. ومع ذلك، يمكن لفنان الهروب العظيم في السياسة الإسرائيلية أن يثير الكراهية للفلسطينيين، وأن يقود ائتلافاً يمينياً متطرفاً خلال سنوات إضافية في منصبه.
من غير الضروري أن يحدث هذا. يمكن لعضوي حكومة الحرب اللذين أشركا لتشكيل جبهة وطنية ضد حماس، أي القائدين العسكريين السابقين بيني غانتس، الذي شغل أيضاً منصب وزير الدفاع، وغادي آيزنكوت، إنهاء عهد نتانياهو. ويمكنهما تحقيق ذلك إما بالمطالبة باستقالته، أو بالانسحاب من الحكومة .
في الوقت الحالي، لا يظهران ميلاً يذكر لتحمل مخاطر سياسية بإسقاط الحكومة في زمن الحرب. ولهذا السبب، على إدارة بايدن أن تعطي غانتس والوسطيين في إسرائيل سبباً لذلك. وعلى وجه التحديد، على الولايات المتحدة أن تطرح اقتراحها لعملية السلام في مرحلة ما بعد غزة، والتي ستؤدي إلى إنشاء دولة فلسطينية، وعلى واشنطن أن تطلب من إسرائيل توقيعها.


نتانياهو يستغل أمريكا

لا يرجح أن يقبل نتانياهو الذي اعتاد على التمرد ضد الرؤساء الديموقراطيين الأمريكيين، ذلك. لكن يمكن للولايات المتحدة القول إنها لا تستطيع أن تدعم إلى أجل غير مسمى حملة الأرض المحروقة التي تنتهجها الحكومة الحالية، خاصة أن لهذا الموقف تكاليف حقيقية في الخارج وفي الداخل  لجو بايدن. وليس هناك ما يضمن أن يستجيب غانتس وحلفاؤه للمطالبة، ولم يعبّر غانتس نفسه بشكل كامل عن رؤية للسلام مع الفلسطينيين. ولكن الآن هو الوقت المناسب لاختباره.

Netanyahu Should Quit. The U.S. Can Help With That. https://t.co/Jl8UIUKHRc

— Star Lord (@PERJURYITIS) December 7, 2023

وحسب الكاتبين، أدار الرئيس بايدن الوضع بذكاء حتى الآن، عبر بناء رأس مال سياسي كبير في إسرائيل بالوقوف إلى جانبها في لحظة الأزمة التي تمر بها. وأشار بنجامين وسايمون إلى أن الكثير مما يقترحانه يتوافق مع ما يقوله بايدن، وفريقه حتى الآن، وتحسن وقع نصيحتهم لإسرائيل بالالتزام بتقديم نحو 14 مليار دولار من المساعدات.

لكن رسالة إدارة بايدن من الكواليس إلى الإسرائيليين لم تعلن إلا الآن.وحتى  اللحظة، شعر نتانياهو بأنه يمكنه إما التعسف بتحفظ على واشنطن  بالاستهزاء بالمقترحات الأمريكية أو المراوغة بتعديل تصريحاته الأكثر شناعة عن مستقبل غزة دون تغيير اتجاهه بشكل أساسي.


كارثة أكبر

للولايات المتحدة الكثير لتقدمه للإسرائيليين إذا كانوا على استعداد لتحمل المخاطر من أجل السلام. لقد عزز يوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) المخاوف الإسرائيلية القائمة منذ فترة طويلة، ومن المرجح أن تتطلب معالجة الولايات المتحدة لهذه المخاوف عرض ضمانات أمنية رسمية، وهو أمر لم يطلبه الإسرائيليون من قبل ويمكن أن يعرّض الولايات المتحدة للخطر، فضلاً عن استمرار دعم العمليات العسكرية. وقد تنجح إسرائيل أيضاً في التطبيع المأمول مع السعودية.
ومع ذلك ثمة الكثير من المخاطر المحدقة، سلطة فلسطينية ضعيفة ومعطلة ومفسدون إرهابيون وتدخل إيراني.

وينبه الكاتبان في الختام إلى أنه لتجنب دوامة تنازلات بعد الصراع، تعرّض الولايات المتحدة وإسرائيل للخطر، على إدارة بايدن التحرك الآن، قبل أن يملأ نتانياهو وشركاؤه اليمينيون المتطرفون الفراغ الذي خلّفته أوهام حقبة ما قبل 7 أكتوبر (تشرين الأول) بشيء أكثر كارثية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل الولایات المتحدة للولایات المتحدة تشرین الأول إدارة بایدن على إدارة

إقرأ أيضاً:

وكالة أمريكية: ما هو التهديد الذي يشكله الحوثيون في اليمن على إسرائيل؟ (ترجمة خاصة)

أوردت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية عدة تساؤلات عن التهديد الذي تشكله جماعة الحوثي في اليمن على دولة الاحتلال الإسرائيلي في إطار تصعيد الأولى واستهدافها العمق الإسرائيلي بصاروخ قالت إنه "فرط صوتي".

 

وذكرت الوكالة في تحليل لها ترجم أبرز مضمونه "الموقع بوست" إنه بعد وقت قصير من اندلاع الحرب في أكتوبر بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية المسلحة، انضم المتمردون الحوثيون الذين يسيطرون على شمال غرب اليمن".

 

وقالت "بدأ الحوثيون، الذين هم مثل حماس معادون لإسرائيل ومدعومون من إيران، في تعطيل حركة المرور في البحر الأحمر من خلال مهاجمة السفن هناك، مما أثار رد فعل عسكري بقيادة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. كما بدأ المتمردون في إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل، التي تفصلها عن اليمن حوالي 1500 كيلومتر (932 ميلاً) في أقرب نقطة".

 

وأضافت "لقد سجلوا بضع ضربات. في 19 يوليو، ضربت إحدى طائراتهم بدون طيار مبنى في وسط تل أبيب، مما أسفر عن مقتل رجل وإصابة العديد من الآخرين. وفي 15 سبتمبر، وصل صاروخ أطلقوه إلى وسط إسرائيل، التي قال جيشها إن صواريخه الاعتراضية أصابت المقذوف لكنها لم تدمره.

 

من هم الحوثيون؟

 

تقول الوكالة الأمريكية "إن الحوثيين متمردين استولوا على العاصمة اليمنية صنعاء في عام 2014، وأطلقوا حربًا أهلية مستمرة حتى يومنا هذا. الحوثيون جزء من عشيرة تنحدر من محافظة صعدة شمال غرب اليمن، وهم أتباع الفرع الزيدي من الإسلام الشيعي، والذي يمثل ما يقدر بنحو 25٪ من سكان البلاد.

 

وذكرت "بعد توحيد شمال اليمن وجنوبه في عام 1990، شن الحوثيون سلسلة من التمردات قبل الاستيلاء بنجاح على العاصمة. الحوثيون معادون للغرب ومعادون لإسرائيل".

 

يقول المحللون إنهم يحصلون على التدريب والخبرة الفنية والأسلحة المتطورة بشكل متزايد - بما في ذلك الطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية والصواريخ المجنحة - من إيران وحزب الله، الجماعة الشيعية اللبنانية المسلحة.

 

وتابعت "ألغت الولايات المتحدة في عام 2021 تصنيفها للحوثيين كجماعة إرهابية خوفًا من أن هذا التصنيف من شأنه أن يضر بقدرة اليمنيين على الوصول إلى الأساسيات مثل الغذاء والوقود؛ وتمت استعادة التصنيف في فبراير".

 

لماذا يهاجم الحوثيون إسرائيل؟

 

تضيف الوكالة "في بيان متلفز في أكتوبر/تشرين الأول بعد محاولات شن هجمات صاروخية وطائرات بدون طيار على إسرائيل، قال المتحدث العسكري الحوثي يحيى سريع إن الحركة تستهدف البلاد "دعماً لإخواننا المضطهدين في فلسطين" وقال إن العمليات ستستمر "حتى يتوقف العدوان الإسرائيلي".

 

وأردفت "شنت إسرائيل حملة عسكرية في قطاع غزة رداً على مذبحة 7 أكتوبر/تشرين الأول التي ارتكبها مقاتلو حماس المتمركزون في غزة ضد الإسرائيليين. وتكرس الجماعة نفسها لتدمير إسرائيل وتعتبرها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي جماعة إرهابية".

 

ماذا يحدث في البحر الأحمر؟

 

وأوضحت أن الحوثيين استخدموا الصواريخ والطائرات بدون طيار لمهاجمة السفن المارة عبر البحر الأحمر. يقولون إنهم يستهدفون السفن المرتبطة بإسرائيل والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، لكن السفن التي لا تربطها مثل هذه الصلات تعرضت للضرب.

 

واستدركت "لقد حاولوا الصعود إلى بعض السفن والسيطرة عليها، ونجحوا في الاستيلاء على سفينة مملوكة بشكل مفيد لوحدة من مجموعة راي للشحن التابعة لرجل الأعمال الإسرائيلي رامي أونجار في نوفمبر/تشرين الثاني. في مارس/آذار، قُتل ثلاثة بحارة في هجوم، وتوفي آخر في يونيو/حزيران في هجوم على السفينة "توتور"، وهي السفينة الثانية التي أغرقها الحوثيون بعد "روبيمار".

 

واستطردت "يتم إطلاق العديد من الضربات من قرب مضيق باب المندب الذي تمر به السفن لدخول البحر الأحمر من المحيط الهندي. وقد دفع العنف شركات الشحن إلى إعادة توجيه السفن حول الطرف الجنوبي لأفريقيا، وهي رحلة أطول وأكثر تكلفة".

 

وأشارت الوكالة في تحليلها إلى أن الولايات المتحدة تقود قوة مهام بحرية في البحر الأحمر مكلفة بمنع هجمات الحوثيين. في يناير/كانون الثاني، بدأت القوات الأمريكية والبريطانية في شن غارات جوية على أهداف الحوثيين في اليمن، مما دفع المتمردين إلى القول إن جميع المصالح الأمريكية والبريطانية أهداف مشروعة.

 

ما مدى جدية تهديد الحوثيين لإسرائيل؟

 

تتابع "اعترضت القوات الإسرائيلية والقوات الأمريكية المتحالفة الصواريخ والطائرات بدون طيار التي جاءت من اليمن، باستثناء تلك التي تمكنت من المرور. وأكد هجوم الطائرات بدون طيار الحوثية على تل أبيب، والذي لم يتسبب في أي تنبيهات تحذيرية، على ضعف إسرائيل في مواجهة الطائرات بدون طيار القادمة.

 

وتقول إسرائيل إن الطائرة بدون طيار تم اكتشافها لكنها فشلت في اعتراضها بسبب "خطأ بشري". وردت إسرائيل بعد يوم واحد بقصف ميناء رئيسي في الحديدة، مما أسفر عن مقتل العشرات في أول ضربة مباشرة لها على اليمن.

 

وزادت "بعد أن وصل الصاروخ الحوثي إلى وسط إسرائيل، قالت الشرطة إن الحطام الناجم عن صاروخ اعتراضي تسبب في أضرار طفيفة في المبنى. وقال رجال الإطفاء إن حريقًا اندلع في أرض غابات قريبة تم السيطرة عليه".

 

وطبقا للتحليل فإن التهديد الأكبر لإسرائيل هو احتمال أن تنضم إيران والميليشيات الإقليمية التي تدعمها، بما في ذلك حزب الله، معًا لشن هجوم منسق يمكن أن يطغى على الدفاعات الجوية للبلاد.

 

ما الذي أشعل فتيل الحرب الأهلية في اليمن؟

 

تشير إلى أنه في عام 2011، أجبرت ثورة الربيع العربي حاكم البلاد، علي عبد الله صالح، على التنحي بعد ثلاثة عقود في السلطة. وبموجب اتفاق انتقالي مدعوم من الولايات المتحدة، حل الرئيس عبد ربه منصور هادي محله، وأعدت المحادثات المسرح لمؤتمر دستوري وانتخابات جديدة.

 

وقالت "مع ذلك، رفض الحوثيون خطة اتحادية نشأت عن تلك المناقشات، في عام 2014، خفضت الحكومة دعم الوقود، مما أدى إلى اندلاع الاحتجاجات، وطرد الحوثيون حكومة هادي، التي تحتفظ قواتها بالسيطرة على الجزء الشرقي من البلاد. في عام 2015، سيطر الحوثيون على أجزاء واسعة من البلاد.


مقالات مشابهة

  • الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا يطلب إسرائيل بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل ترد على قرار الأمم المتحدة بشأن إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية
  • الأمم المتحدة تعتمد قرارا يطالب إسرائيل بإنهاء وجودها غير القانوني بالأراضي الفلسطينية المحتلة في غضون عام
  • تصويت أممي على مشروع قرار بإنهاء احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية
  • وكالة أمريكية: ما هو التهديد الذي يشكله الحوثيون في اليمن على إسرائيل؟ (ترجمة خاصة)
  • ماذا نعرف عن جهاز "البيجر" الذي اخترقته إسرائيل وأصاب العشرات من عناصر حزب الله؟
  • نتانياهو يخطط لعملية برية في لبنان.. ومبعوث بايدن يحذر
  • رأسه يحمل ألوان الكوفية الفلسطينية.. الحوثيون ينشرون فيديو للصاروخ الذي أُطلق نحو إسرائيل
  • صفقة الرهائن كما يراها بايدن ويريدها نتانياهو
  • عاجل. الرئيس الإيراني: لا عداء مع الولايات المتحدة لكننا لسنا الطرف الذي يقوم بتهديد الآخر وفرض العقوبات