شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيس بلدية نوشهير ينقلب على السوريين من الدعم والتضامن إلى التهديد بالترحيل، راسم آري، الذي كان يشغل منصب رئيس بلدية نوشهير سابقًا وكان ينظم فعاليات متنوعة لصالح السوريين المقيمين في ولايته، قد قام بتغيير مواقفه تجاههم .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس بلدية نوشهير ينقلب على السوريين: من الدعم والتضامن إلى التهديد بالترحيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رئيس بلدية نوشهير ينقلب على السوريين: من الدعم...

راسم آري، الذي كان يشغل منصب رئيس بلدية نوشهير سابقًا وكان ينظم فعاليات متنوعة لصالح السوريين المقيمين في ولايته، قد قام بتغيير مواقفه تجاههم بشكل مفاجئ بعد انضمامه إلى حزب “الجيد”.

في إحدى تغريداته أثناء تواجده في صفوف حزب العدالة والتنمية، كتب آري “نكايةً بالأوروبيين المتكبرين، سنواصل التضامن مع الإخوة السوريين المهاجرين”. كانت هذه العبارات تعكس دعمه وتعاطفه مع اللاجئين السوريين٬ بحسب متابعة تركيا الا

ومع ذلك، بعد انتسابه إلى حزب “الجيد”، ظهر تغير كبير في مواقفه تجاه السوريين. في منشور في فيسبوك، قال آري “سيرحلون عن هذه الولاية”، مما يشير إلى تهديدهم بالترحيل.

هذا التحول المفاجئ في مواقف آري تجاه السوريين أثار استغراب العديد من الأشخاص الذين كانوا يراهنون على دعمه المستمر للمهاجرين السوريين. ومن المنتظر أن يثير هذا الأمر جدلاً واسعًا ويطرح تساؤلات حول الأسباب وراء هذه التغييرات المفاجئة في مواقف آري تجاه السوريين المقيمين في ولايته.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الدعم

إقرأ أيضاً:

بلدية دبي تُطلق الموسم الـ 9 لمهرجان حتّا للعسل بمشاركة 52 نحالاً

دبي: «الخليج» 
تنطلق اليوم الجمعة فعاليات مهرجان حتّا للعسل، الحدث السنوي الأبرز لدعم النحالين الإماراتيين وقطاع إنتاج العسل على مستوى الدولة، والذي تُنظمه بلدية دبي حتى 31 ديسمبر بمشاركة 52 نحالاً إماراتياً، وذلك تماشياً مع «الخطة التنموية الشاملة لتطوير منطقة حتا»، الرامية إلى تطوير المنطقة وتنفيذ المشاريع والمبادرات الاقتصادية والتنموية المتنوعة، وتوفير فرص استثمارية للقطاع الخاص فيها.
ويأتي مهرجان العسل، في إطار مبادرة «شِتَا حتّا»، كفعالية متكاملة توفر للمواطنين والمقيمين والسياح فرصة مثالية للتعرف إلى الأصناف المتنوّعة للعسل، وما تزخر به منطقة حتّا المتميزة بطبيعتها وتضاريسها الخلابة وأجوائها الشتوية التي تُعد إحدى أبرز المقاصد السياحية على مستوى الدولة، وإمارة دبي التي تواصل ترسيخ ريادتها وجاذبيتها على خريطة السياحة العالمية.
ويهدف المهرجان الذي سيُقام في قاعة أفراح حتّا، إلى دعم قطاع إنتاج العسل على مستوى دولة الإمارات والنحّالين الإماراتيين، حيث يُعد منصة استثمارية وتسويقية لعرض منتجات مشاريعهم المتنوّعة أمام الزوار والسياح، والارتقاء بمعايير الجودة والسلامة الصحية في مجال صناعة العسل في إمارة دبي، إضافةً إلى تبادل الخبرات في مجال إنتاج العسل، وتسليط الضوء على أبرز الطرق التي تعزّز من جودته.
كما يتيح الحدث فرصاً استثمارية واقتصادية أمام سكان منطقة حتّا، والمواطنين من أصحاب المشاريع المحلية الصغيرة والمتوسطة المُنتجة بما يواكب رؤية واستراتيجية الإمارة لتحقيق التنمية الشاملة وتعزيز جَودة حياة السكان ورفاههم.
أولوية تنموية
وأكدت الدكتورة نسيم محمد رفيع، المدير التنفيذي لمؤسسة البيئة والصحة والسلامة في بلدية دبي بالإنابة، أن مهرجان حتّا للعسل يحتل مكانة متميزة ودوراً ملحوظاً في تعزيز فرص نمو المنتج المحلي الوطني، وتحرص البلدية على تنظيمه سنوياً في حتّا ضمن التزامها بتعزيز موقع وجاذبية المنطقة كوجهة متميزة ومقصد سياحي وترفيهي في إمارة دبي، وعملها المتواصل لتطوير مرافقها ومواقعها السياحية التي تدعم ممكناتها لاستضافة أحداث ومبادرات وفعاليات موسمية اقتصادية وترفيهية ورياضية.
وقالت د. نسيم رفيع: «المبادرات المجتمعية الداعمة للقطاعات الإنتاجية وخاصةً الزراعية والمشاريع الصغيرة والمتوسطة أولوية لدى بلدية دبي انطلاقاً من جهودها في تنمية الفرص الاقتصادية التي تعزز تنافسية المشاريع المحلية المُنتجة، وتدعم أصحاب المشاريع من المواطنين، بما يسهم في تطوير مشاريعهم والارتقاء بمستوياتها واستدامتها ويفتح لهم قنوات جديدة للمساهمة في رفد الاقتصاد المحلي وتحقيق الاكتفاء الذاتي، كما تُقدم البلدية خلال المهرجان العديد من الفحوصات المخبرية للتأكد من جَودتها وسلامتها ضمن حرصها على بناء منظومة غذائية وصحية سليمة والحماية من المخاطر الغذائية».
أجندة جديدة
وستشهد الدورة التاسعة من مهرجان حتّا للعسل، إقامة مزاد لبيع العسل بأنواعه المختلفة، ومسابقة بين النحالين لأفضل عسل إماراتي، ستمنح جوائز قيمة للفائزين في المراكز الأولى، إلى جانب مجموعة من ورش العمل، كما سيضم المهرجان فعاليات مصاحبة منها 5 أكشاك لعرض منتجات مشاريع الأسر المُنتجة، و10 ورش توعوية في مجال العسل ومسرح للفعاليات الترفيهية اليومية من فنون وفرق شعبية، فضلاً عن أماكن لألعاب الأطفال، كذلك ستتنوع أقسام المهرجان بين قسم الورش التدريبية، والمزاد والمسابقات، والأسر المُنتجة، ومنصة مختبر دبي المركزي، ومنصة بنك الإمارات للطعام.
خدمات مخبرية
وستقدم بلدية دبي العديد من التسهيلات والخدمات الداعمة للنحالين المواطنين، من أبرزها؛ خدمات مختبر دبي المركزي للفحوصات المخـــبرية الفورية لعـــينات العسل للعارضين والزوار، بغرض التأكد من جَودته ومطابقته للمواصفات القياسية المعتمدة، إضافةً إلى الفحوص على منتجات العسل المعروضة، مثل؛ فحص نسبة السكريات الكلية، الجلوكوز، السكروز، الفركتوز، وهيدروكسي ميثيل فورفورال (HMF). كما سيوجد «مختبر دبي الذكي المتنقل» التابع للبلدية في المهرجان.

«أطلس» يشارك في المهرجان بمعايير جديدة
حتا: سومية سعد
يبرز المواطن عبدالله المنصوري بصفته شخصية ملهمة في مجال إنتاج العسل الطبيعي، حيث يعمل بجد ودأب لتقديم منتج استثنائي يحافظ على نقائه وأصالته بعيداً عن أي تدخلات صناعية أو إضافات. من خلال علامة «أطلس»، حيث يسعى المنصوري إلى تأسيس معايير جديدة للثقة والجودة في سوق مملوء بالتحديات والغش. منتجه يمثل جوهرة نادرة في عالم العسل الطبيعي، ويفخر بتقديمه بصفته منتجاً أصيلاً يعكس التزامه بالمصداقية والجودة العالية.
ويشارك مؤسس شركة «أطلس للعسل»، فـــي الدورة التاسعة من «مهرجان حتا للعسل»، ضمن فعاليات مهرجان «شتانا فــــي حتا» الذي ينطلق فــي 27 ديسمبر الجاري، فـــي قاعــة الأفراح في حتا ويعـــرض المنصوري من خلال مشاركته أنواعـاً مختلفــة من العسل الطبيعي الذي تشتهر الإمارات بإنتاجه، مقدماً منتجات تعكس الجودة والأصالة في مجال إنتاج العسل ومنتجات النحل.
وأشار عبدالله المنصوري، في حديثه لـ«الخليج»، إلى أن عسل «أطلس» يحظى بإقبال واسع من الجمهور، منذ انطلاقها في السوق الإماراتي عام 2018 نظراً لوعيهم بالقيمة الغذائية والعلاجية التي يتميز بها هذا العسل المستخلص من مناحله الطبيعية. 
وأكد المنصوري أن هذا الإقبال يعكس ثقة المستهلكين بجودة المنتج وحرصهم على اختيار العسل الطبيعي والأصيل.
وأضاف أنه قطع رحلة طويلة مملوءة بالتحديات منذ طفولته المبكرة، حيث كان الشغف بالاكتشافات وطموح النجاح رفيقيه الدائمين. كرّس معظم وقته وجهوده لاستكشاف كنوز الطبيعة، وبدأ أولى خطواته من إمارة عجمان ليحقق حلمه الكبير: تزويد السوق المحلية بمنتج إماراتي طبيعي 100%.
وقال إنه عمل في إنتاج عسل السدر والسمر الإماراتي منذ بداية مسيرته، ولم يقتصر على العسل المحلي فقط؛ بل أصبح أول مواطن إماراتي يُدخل أنواعاً مميزة من العسل المستورد إلى السوق الإماراتي، ليصبح وكيلاً حصرياً في دول الخليج لعسل «البشكيري البري» النادر، الذي حصد لقب أفضل عسل في العالم لعدة مرات.

مقالات مشابهة

  • “التهديد القادم من الشرق”.. معضلة صهيونية لا حل لها
  • رئيس الوزراء: الدعم السعودي سيعزز دفع المرتبات ويوقف تدهور سعر العملة
  • والي الخرطوم يسمع إفادات صادمة من رئيس إتحاد رياضي غادر معتقلات الدعم السريع ويكشف عن مصير مجهول لالاف المحتجزين ويوجه نداءًا عاجلاً
  • آلاف السوريين يشاركون في مهرجان النصر بدرعا
  • الهيئة الليبية للإغاثة تقدم العون للمتضررين في بلدية أجدابيا بإجمالي 500 أسرة
  • بلدية دبي تُطلق الموسم الـ 9 لمهرجان حتّا للعسل بمشاركة 52 نحالاً
  • العزام عضواً في مجلس بلدية اربد الكبرى
  • مباشرة أو عبر الرسائل والمكالمات.. هذه عقوبة التهديد في الإمارات
  • إسطنبول تحت التهديد: تحذيرات من انتشار وباء جديد!
  • نائب رئيس بلدية بيت لحم يشارك في قداس عيد الميلاد المجيد