شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيس بلدية نوشهير ينقلب على السوريين من الدعم والتضامن إلى التهديد بالترحيل، راسم آري، الذي كان يشغل منصب رئيس بلدية نوشهير سابقًا وكان ينظم فعاليات متنوعة لصالح السوريين المقيمين في ولايته، قد قام بتغيير مواقفه تجاههم .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس بلدية نوشهير ينقلب على السوريين: من الدعم والتضامن إلى التهديد بالترحيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رئيس بلدية نوشهير ينقلب على السوريين: من الدعم...

راسم آري، الذي كان يشغل منصب رئيس بلدية نوشهير سابقًا وكان ينظم فعاليات متنوعة لصالح السوريين المقيمين في ولايته، قد قام بتغيير مواقفه تجاههم بشكل مفاجئ بعد انضمامه إلى حزب “الجيد”.

في إحدى تغريداته أثناء تواجده في صفوف حزب العدالة والتنمية، كتب آري “نكايةً بالأوروبيين المتكبرين، سنواصل التضامن مع الإخوة السوريين المهاجرين”. كانت هذه العبارات تعكس دعمه وتعاطفه مع اللاجئين السوريين٬ بحسب متابعة تركيا الا

ومع ذلك، بعد انتسابه إلى حزب “الجيد”، ظهر تغير كبير في مواقفه تجاه السوريين. في منشور في فيسبوك، قال آري “سيرحلون عن هذه الولاية”، مما يشير إلى تهديدهم بالترحيل.

هذا التحول المفاجئ في مواقف آري تجاه السوريين أثار استغراب العديد من الأشخاص الذين كانوا يراهنون على دعمه المستمر للمهاجرين السوريين. ومن المنتظر أن يثير هذا الأمر جدلاً واسعًا ويطرح تساؤلات حول الأسباب وراء هذه التغييرات المفاجئة في مواقف آري تجاه السوريين المقيمين في ولايته.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الدعم

إقرأ أيضاً:

أمريكا تحدد شروط الاتفاق مع إيران.. التهديد سيّد الموقف!

قال المبعوث الخاص للبيت الأبيض ستيف ويتكوف، إن أي اتفاق دبلوماسي مع إيران مرهون بـ”شرطين”.

وأضاف ويتكوف في مقابلة مع “فوكس نيوز”: “سيتعلق الأمر بالأساس بالتحقق من برنامج التخصيب، ثم التحقق في نهاية المطاف من التسلح. ويشمل ذلك الصواريخ، ونوع الصواريخ التي خزنوها هناك”.

وكانت “أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، أن الجولة الثانية من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة ستعقد السبت في مسقط”.

وبحسب ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية “إرنا”، قال المتحدّث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، إنه “بعد مشاورات تقرّر عقد الجولة المقبلة من المحادثات في العاصمة العمانية في 19 أبريل”.

في السياق، أكد الحرس الثوري الإيراني أن “هناك 3 أشياء لا يمكن لطهران أن تتفاوض عليها تحت أي ظرف من الظروف لأنها تتعلق بسيادة البلاد”، وجاء ذلك على لسان العميد علي محمد نائيني، المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، حسب ما ذكرت وكالة “مهر” الإيرانية.

وقال نائيني إن “الأمن القومي والدفاع والقوة العسكرية من الخطوط الحمراء الإيرانية، التي لا يمكن مناقشتها أو التفاوض عليها”.

ولفت إلى أن إن عملية “الوعد الصادق 1” كشفت حجم القدرة الهجومية الإيرانية، وكانت أول مواجهة عسكرية مباشرة وعلنية مع إسرائيل، مشيرا إلى أنها أظهرت خطط عسكرية إيرانية فريدة من نوعها.

وأوضح أن “تلك العملية تعد دليلا واضحا على أن طهران لا تولي اهتماما للضغوط السياسية العلنية والسرية التي تتعرض لها”.

وتابع: “طهران نفذت أكبر عملية لطائرات دون طيار في العالم بمدى طيران وصل إلى ألف كيلومتر خلال عملية “الوعد الصادق 1″، التي أظهرت أيضا أن إيران لديها إرادة قوية على المستوى الدولي وكشفت عن قدرة إيران الهجومية كقوة صاروخية وطائرات دون طيار في المنطقة والعالم”.

وكان وزيرا الخارجية الهولندي والإيطالي كاسبار فيلدكامب وأنتونيو تاياني، صرّحا في وقت سابق أن “هذه الجلسة الثانية ستُعقد في العاصمة روما”.

في السياق، ناقش وزير الخارجية التركي، حقان فيدان، ونظيره الإيراني، عباس عراقجي، “المحادثات بين طهران وواشنطن التي عُقدت في عُمان في 12 أبريل”، وفقًا لما ذكره مصدر في وزارة الخارجية التركية.

وأضاف المصدر لوكالة سبوتنيك: “أجرى وزير الخارجية، حقان فيدان، محادثة هاتفية مع وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، وناقشا خلال المحادثة المحادثات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني التي عُقدت الأسبوع الماضي في عُمان”.

إلى ذلك، علق المرشد الإيراني، علي خامنئي، على المحادثات مع الولايات المتحدة، قائلا إنه “ليس متفائلا بشكل مفرط ولا متشائما بشكل مفرط”، مشيرا إلى أن المحادثات مع الولايات المتحدة سارت “بشكل جيد”.

وأوضح خامنئي خلال استقبال عدد من المسؤولين الإيرانيين بمناسبة بداية العام الجديد، أن “مفاوضات عُمان هي واحدة من عشرات الأعمال التي تقوم بها وزارة الخارجية. لا ينبغي لنا أن نربط مشاكل البلاد بهذه المفاوضات”.

وتابع: “نحن لا ننظر إلى هذه المفاوضات بتفاؤل مفرط ولا بتشاؤم مفرط. المفاوضات في نهاية المطاف خطوة تم اتخاذ القرار بشأنها وقد نُفّذت بشكل جيد في مراحلها الأولى”.

وتابع: “نحن بالطبع متشائمون جداً بشأن الطرف الآخر، لكننا متفائلون بقدراتنا الذاتية”.

علق المرشد الإيراني، علي خامنئي، على المحادثات مع الولايات المتحدة، قائلا إنه “ليس متفائلا بشكل مفرط ولا متشائما بشكل مفرط”، مشيرا إلى أن المحادثات مع الولايات المتحدة سارت “بشكل جيد”.

وأوضح خامنئي خلال استقبال عدد من المسؤولين الإيرانيين بمناسبة بداية العام الجديد، أن “مفاوضات عُمان هي واحدة من عشرات الأعمال التي تقوم بها وزارة الخارجية. لا ينبغي لنا أن نربط مشاكل البلاد بهذه المفاوضات”.

وتابع: “نحن لا ننظر إلى هذه المفاوضات بتفاؤل مفرط ولا بتشاؤم مفرط. المفاوضات في نهاية المطاف خطوة تم اتخاذ القرار بشأنها وقد نُفّذت بشكل جيد في مراحلها الأولى”.

وتابع: “نحن بالطبع متشائمون جداً بشأن الطرف الآخر، لكننا متفائلون بقدراتنا الذاتية”.

وكان “أجرى البلدان، السبت، مباحثات في عمان، وصفت بـ “البناءة” بشأن البرنامج النووي الإيراني، واتفقا على عقد لقاء جديد”، وكشفت إيران، أن “المحادثات المقبلة ستبقى “غير مباشرة”، وستركز حصرا على الملف النووي ورفع العقوبات”.

وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن “إيران لا بد أن تتخلي عن السعي لامتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه عواقب قاسية قد تشمل توجيه ضربة عسكرية لمنشآتها النووية”.

وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه “سيحل المشكلة الإيرانية، لأنها سهلة الحل”.

وأوضح ترامب، خلال استقبال رئيس السلفادور نجيب أبو كيلة، أن “إيران تريد التعامل مع أمريكا لكنها لا تعرف كيفية ذلك”، داعيًا إياها إلى “التخلي عن سعيها لامتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا”.

مقالات مشابهة

  • الشرطة الألمانية تعتقل طلابا تضامنوا مع فلسطين وتهدد آخرين بالترحيل (شاهد)
  • رصاصة طائشة وبلاغ كاذب ينقلب على صاحبه جنوبي العراق
  • اليمن: إنهاء التهديد الحوثي مرهون بتجريد موارده
  • البدء في إصدار تصاريح المقيمين العاملين في الحج
  • الأمين العام لدور وهيئات الإفتاء: الإسلام يقدِّم نموذجًا متكاملًا للتضامن الاجتماعي
  • رئيس بلدية النعيرية يتفقد أعمال التطوير والمشاريع التنموية بالمحافظة
  • أمين هيئات الإفتاء: المؤسسات الدينية الكبرى تلعب دورا محوريا في تعزيز قيم التضامن
  • قائد القطاع الغربي في اليونيفيل التقى رئيس بلدية حناوية: الجيش اللبناني شريك أساسي
  • أيهما تختار إيران في ظل التهديد العسكري نظامها أم مذهبها؟
  • أمريكا تحدد شروط الاتفاق مع إيران.. التهديد سيّد الموقف!