تطبيق الـ 1701... يصطدم بغموض موقفي إسرائيل وحزب الله
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
قضيتان كبيرتان تنتظران انتهاء الحرب على قطاع غزة، كي تشكل العنوانين الرئيسيين للمشهد الشرق اوسطي برمته: الأول إيجاد سلطة بديلة لسلطة حركة حماس في غزة في سياق مسار دولي لبلوغ حل الدولتين للقضية الفلسطينية. أما الثاني فيتمثل بتطبيق القرار الدولي الرقم 1701 وإنهاء مشكلة الحدود بين لبنان والكيان الإسرائيلي في سياق نزع الذرائع التي يستند إليها حزب الله في مقاومته.
إن القضيتين تتصلان اتصالا وثيقا بالنتائج التي ستخرج بها الحرب الاسرائيلية على غزة، إذ أن غرق إسرائيل في الرمال الحارقة لغزة وعجزها عن القضاء على حماس حتى لو أمعنت في العمليات التدميرية المفرطة من شأنه ، وفق قراءة مصدر سياسي بارز، أن يحرف مسار التطورات إلى وجهة أكثر تعقيدا أمام إسرائيل وأميركا.
في مطلق الأحوال، تواجه مسألتا حل الدولتين والقرار 1701 ، عقبات وتعقيدات جدية، إذ أن المسألة الأولى تواجه عقبة إسرائيلية وعقبة فلسطينية، فالمكونات السياسية الأساسية في كيان العدو ترفض حل الدولتين، ويستلزم تذليل هذه العقبة إحداث تحول بنيوي في تركيبة الكنيست وتشكيلة الحكومة الإسرائيلية المقبلة، علما أن هذا الموضوع محور اهتمام في مراكز الدراسات الأميركية ومراكز القرار في الدوائر الأميركية كما أن أصواتا إسرائيلية ذات ثقل سياسي بدأت تشير إلى أن ما بعد 7 تشرين الاول ليس كما قبله، وأن الرأي العام الإسرائيلي بات قابلا لملاقاة تحولات كهذه. أما من الناحية الفلسطينية فإن حماس والقوى الأخرى التي تنضوي في إطار المقاومة الفلسطينية أطلقت مجموعة مواقف تبدي من خلالها استعدادا مبدئيا للقبول بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين، لكن في إطار التزام شامل بالقرارات الدولية التي تنص على إعطائهم دولتهم على كامل الضفة والقطاع والقدس الشرقية وهذا ما يبدو مستحيلا من زاوية المواقف الإسرائيلية وسياسات الاستيطان التي ابتعلت القسم الأكبر من هذه الأراضي. وفي محصلة هذه القضية يمكن القول إن إطلاق مسار حل الدولتين شيء وبلوغ نتائج ملموسة شيء آخر.
أما على خط القرار 1701 ومشكلة الحدود بين لبنان والعدو الإسرائيلي، فإن القرار الذي صدر في العام 2006، وجرى تطبيقه جزئيا، فإنه أوقف الأعمال العدائية لكنه لم ينتقل إلى وقف إطلاق نار دائم، كما أن القرار الذي نص على بذل جهود دولية لمعالجة مزارع شبعا وتلال كفرشوبا لم يطلق أي مبادرات فعلية لتحريك هذا الملف. وهنا يقول المصدر نفسه إن الانتقال إلى وقف إطلاق نار دائم يستدعي إقامة منطقة منزوعة السلاح وأن معالجة مشكلة مزارع شبعا وتلال كفرشوبا تستدعي انسحابا إسرائيليا كاملا من هذه المناطق ومعالجة نقاط التحفظ ال 13 العالقة بين لبنان والكيان الإسرائيلي.
ان هذا المسار لغاية اللحظة يصطدم،بحسب المصدر نفسه، بغموض الموقف الإسرائيلي من ناحية الاستعداد للانسحاب من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والاحترام الكامل للسيادة اللبنانية، وبغموض موقف حزب الله من ناحية الموافقة على منطقة منزوعة السلاح.
ولاشك أن هذا الطريق معقد وان الأمر يستدعي تفاهما بين الحكومة وحزب الله والمكونات الأخرى كي لا يتحول هذا الملف الى ملف انقسامي خطير يزيد الأوضاع اللبنانية تعقيدا، فوحدة الموقف اللبناني على غرار ما حصل في مفاوضات الترسيم البحري يبدو ضروريا لقوة الموقف اللبناني في مواجهة الضغوط الخارجية.
ان الحركة الفرنسية النشطة التي عبرت عنها زيارتا الموفد الفرنسي الرئاسي جان ايف لودريان ومدير الاستخبارات الفرنسية برنار إيمييه، تشير، كما يقول المصدر السياسي نفسه، إلى جدية وسرعة التطورات التي ينتظرها لبنان والمنطقة والتي أصبحت تشكل مدخلا في السياسات الفرنسية للتعجيل في إنجاز الاستحقاقات الداخلية مثل التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون والتحفيز على انتخاب رئيس للجمهورية. المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حل الدولتین
إقرأ أيضاً:
اولويات لبنان: الانسحاب الإسرائيلي من التلال والأسرى والتفاوض على النقاط ال 13 المختلف عليها
يترقب المسؤولون اللبنانيون انطلاق المفاوضات الأميركية-الإيرانية الرسمية يوم السبت، إذ إن أي نتيجة إيجابية تصب في مصلحة استقرار المنطقة، ستمنح لبنان فرصة لالتقاط أنفاسه في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها.
ووصفت جهات دبلوماسية أوروبية زيارة المبعوثة الأميركيّة مورغان أورتاغوس إلى لبنان بالجيدة والمهمة، والتي رسمت بالتفاهم مع المسوؤلين اللبنانيين إطاراً للملفات الأساسية لا سيما سلاح حزب الله والإصلاحات لاستعادة النهوض المالي والاقتصادي وإطلاق مسار التفاوض مع صندوق النقد الدولي.
ولفتت الجهات لـ”البناء” إلى أن “أهمية زيارة المبعوثة الأميركيّة في أنها خاضت حواراً جدياً وعميقاً حول خريطة طريق عسكرية سياسية واقتصادية لإنقاذ لبنان ووضعه على سكة الإصلاح المالي والاقتصادي وإعادة بناء الدولة وبسط سيطرتها على كامل أراضيها وتقوية المؤسسات ومكافحة الفساد”.
وإذ لفتت الجهات الدبلوماسية الأوروبية بأن الكلام الأميركي يعبّر عن الموقف الغربي والعربي حيال الوضع في لبنان، والتي تختصر باللجنة الخماسية من أجل لبنان، شدّدت على أن “أورتاغوس سمعت المقاربة اللبنانية من الرؤساء الثلاثة من الاعتداءات الإسرائيلية واحتلال جزء كبير من الجنوب وضرورة الانسحاب ومن ملف سلاح حزب الله والوضع على الحدود، وأكدت ضرورة استكمال انتشار الجيش في جنوب الليطاني وتطبيق القرار 1701 والبدء بمعالجة سلاح حزب الله في شمال الليطاني”. كما لاحظت المصادر “تغير لهجة الخطاب السياسي بين الزيارة الماضية للمبعوثة الأميركية والزيارة الأخيرة، ما يعكس وفق الجهات ليونة أميركية تجاه الوضع اللبناني بالتزامن مع تقدّم المفاوضات الأميركية – الإيرانية التي تنطلق السبت المقبل، إضافة الى الموقف الرسمي اللبناني الموحّد والمقاربة اللبنانية الواقعية في مسألة السلاح والتفاوض مع “إسرائيل””.
ولفت مصدر نيابي وسياسي مطلع لـ”البناء” إلى أن المبعوثة الأميركيّة ركّزت مباحثاتها على الإصلاحات وعلى سلاح حزب الله، لكنّها لم تلزم لبنان بمهلة لسحب السلاح ولا بالتفاوض الدبلوماسيّ مع “إسرائيل”، ولم تُطلق التهديدات خلال لقاءاتها مع المسؤولين ولم ترفع السقف كما كان يتوقع البعض، لذلك أصيب هذا البعض بصدمة ما دفعهم إلى بعث التساؤلات حول تراجع سقف خطاب أورتاغوس وعن أجواء المقار الرئاسية الإيجابية، ما دفع بالأخيرة إلى رفع سقف التصريحات في مقابلات تلفزيونيّة عربيّة “غب الطلب” بوصفها حزب الله بـ”السرطان”.
وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ « اللواء» ان الأولوية هي للأنسحاب الإسرائيلي من التلال وإعادة الأسرى وبدء التفاوض على النقاط ال ١٣ المختلف عليها وأوضحت أنه بالتوازي وبعد حصول الانسحاب الإسرائيلي سيتم التواصل مع حزب الله من أجل البحث في ملف سلاحه خارج منطقة العمليات الدولية، لأنه يفترض في هذه المنطقة ألا يكون هناك سلاح للحزب لاسيما إذا انسحب الإسرائيليون، وإي تواصل مع الحزب لتسليم سلاحه لا بد من أن يسبقه انسحاب القوات الإسرائيلية وعودة الأسرى. اما المفاوضات على النقاط ال ١٣ فيمكن أن تتم بالتوازي.
وأكدت أن ما من خارطة طريق واضحة لكيفية التواصل مع الحزب، لكن ليس عبر طاولة حوار لأن هذه الطاولة تستغرق وقتا وتستهلك كلمات ومواقف ومزايدات وقد لا تخرج بنتيجة كما حصل في السابق ،لأن التجارب السابقة في موضوع الأستراتيجية الدفاعية لم تفض إلى شيء .
واعتبرت أن أي تواصل مع الحزب ليس مضمون النتائج قبل الانسحاب الإسرائيلي ويفترض أن يقوم ضغط على إسرائيل للأنسحاب والأفراج عن الاسرى ومن ثم التفاوض على أن يتم التواصل مع الحزب لوضع آلية لتسليم السلاح، أما القول أن التواصل مع الحزب يتم فيما الاحتلال الإسرائيلي قائم هو قول غير واقعي.
ولفتت إلى أنه لا يمكن القول أن التواصل قد بدأ، انما هناك كلام عن الآلية التي يمكن أن تعتمد أي التواصل مع حزب لله، في حين أن طاولة الحوار قد تعقد لاحقا لبحث استراتيجية الأمن القومي التي تتفرع منها الاستراتيجية الدفاعية، معلنة أن هناك خشية من أن تكون عملية سحب السلاح من حزب لله سببا لمواجهات او لحرب أهلية جديدة لتغليب فريق على آخر وإنما بالتوافق والتفاهم وهذا يقتضي التواصل .
ونقلت «الأخبار» من مصادر دبلوماسية عربية أن الأميركيين أبلغوا دولاً خليجية، من بينها قطر والسعودية، بضرورة عدم تقديم أي دعم مالي للبنان في المرحلة الحالية، في انتظار التطورات مع إيران وما سيقوم به اللبنانيون لتنفيذ الشروط الأميركية، الاقتصادية والسياسية والأمنية. وبحسب المصادر، فإن هذا «الفيتو» غير المعلن «جزء من سياسة الضغط الأقصى حتى تحقيق الأهداف المتمثّلة بإزالة أي عائق أمام فرض تسوية مع لبنان تنهي حالة الصراع مع إسرائيل ولا سيّما سلاح حزب الله، مهما كانت العواقب على لبنان، مع تبنّي الموقف الإسرائيلي تجاه بيروت».
وأكّد المصدر أن «هذا القرار الأميركي لا يقتصر على لبنان، بل يشمل أيضاً سوريا التي يطالبها الأميركيون بتنفيذ لائحة مطالب أعلنوها بوضوح».
وفيما نفى مصدران رسميان لبنانيان علمهما بهذا «الفيتو»، أكّد مصدران سياسيّان صدقيّة مثل هذا التوجيه الأميركي لدول الخليج.
وقال مصدر مقرّب من الأميركيين إن «الولايات المتحدة تبحث عن حسم الصراع العربي ـ الإسرائيلي لتحقيق أهدافها الكبرى في الشرق الأوسط وصراعها مع الصين وليس عن مصلحة إسرائيل فقط»، قال مصدر سياسي آخر إن «هناك ملامح خطة أميركية لعرقلة أي دعم مالي للبنان قبل الانتخابات النيابية المقبلة عام 2026، إذ يتوقّع الأميركيون أن تُحدِث سياسة الضغط الأقصى تغييرات جذرية في البرلمان اللبناني وتدفع الناخبين اللبنانيين إلى معاقبة حزب الله على نتائج الحرب والأوضاع الاقتصادية الصعبة».
وتابع المصدر أن «أعضاء في اللوبي الأميركي - اللبناني يسعون إلى إقناع الإدارة الأميركية بضرورة العمل على منع حزب الله وحركة أمل من الحصول على كامل الحصة الشيعية في البرلمان وتحقيق خرق ولو بنائبٍ واحد ليتم ترشيحه إلى رئاسة البرلمان وانتزاع الرئاسة الثالثة من الثنائي لتحقيق تحوّل سياسي كامل في المشهد اللبناني يمكن من بعده العمل على انفراج اقتصادي». ويضيف المصدر أن «دولاً أوروبية من بينها فرنسا تعارض هذه السياسة باعتبار أن الواقع اللبناني هشّ للغاية وأي استبعاد لمكوّن لبناني بالكسر يصعّب الوصول إلى حكمٍ مستقر ويترك لبنان عرضة للصراعات الداخلية».
وكتبت" نداء الوطن": قال غالب أبو زينب، عضو المجلس السياسي لحزب الله، أن الحوار المزمع عقده ليس لتسليم السلاح أو عدم تسليمه، الحوار حول المسار. أبو زينب أكد أن «لا نزع للسلاح ولا تسليم له ولا تدوير».
وتعليقاً على مواقف أبو زينب، أكدت مصادر سياسية متابعة أنّ الموقف الرسمي لـ «الحزب» في هذا الموضوع سيصدر قريباً، وجزمت بأنّ خيار سحب السلاح أو طرح ملف تسليم السلاح للدولة أو حصره بيد الدولة، بدأ التداول فيه جدّياً عند «الحزب».
وتابعت المصادر أنّه في السابق كان خطاب الحزب يتركّز على التوعّد بـ «قطع اليد التي ستمتد إلى السلاح»، أمّا اليوم فالحديث ليس عمّا إذا كان سيتم تسليم السلاح بل بشأن الآلية التي ستعتمد لتسليمه، ما يعني أنّنا بتنا في مرحلة أخرى يعرف خلالها «حزب الله» أنّ شيئاً ما قد تغيّر.
وتابعت المصادر نفسها أنّ رئيسي الجمهورية والحكومة يعملان على هذا الملف، كلّ بحسب أسلوبه وطريقته ولكنّهما يصبّان في اتجاه واحد وهدف واحد هو حصر السلاح بيد الدولة، مؤكدة أن الرئيس نواف سلام سيدعو إلى جلسة لمجلس الوزراء مخصصة للبحث في هذه المسألة، كما أنه طلب من وزير الدفاع إعداد تقرير بشأن ما أنجزه حتى الآن الجيش في الجنوب، وعلى أساسه يتم توجيه الجيش لمواصلة العمل الذي بدأه تنفيذاً للقرارات الدولية واتفاق وقف إطلاق النار.
مواضيع ذات صلة الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب اليوم لن يكون كاملاً ومعركة ديبلوماسية بشأن "التلال الخمس" Lebanon 24 الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب اليوم لن يكون كاملاً ومعركة ديبلوماسية بشأن "التلال الخمس" 10/04/2025 05:15:35 10/04/2025 05:15:35 Lebanon 24 Lebanon 24 القناة 13 الإسرائيلية: وفد التفاوض برئاسة منسق شؤون الأسرى والمفقودين غادر إلى القاهرة بتفويض جزئي Lebanon 24 القناة 13 الإسرائيلية: وفد التفاوض برئاسة منسق شؤون الأسرى والمفقودين غادر إلى القاهرة بتفويض جزئي 10/04/2025 05:15:35 10/04/2025 05:15:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان لأورتاغوس: الإنسحاب الاسرائيلي غير خاضع للتفاوض Lebanon 24 لبنان لأورتاغوس: الإنسحاب الاسرائيلي غير خاضع للتفاوض 10/04/2025 05:15:35 10/04/2025 05:15:35 Lebanon 24 Lebanon 24 القناة 13 الإسرائيلية عن رئيس الأركان الإسرائيلي: واجبي هو القضاء على حماس وإعادة المختطفين أولويتي القصوى Lebanon 24 القناة 13 الإسرائيلية عن رئيس الأركان الإسرائيلي: واجبي هو القضاء على حماس وإعادة المختطفين أولويتي القصوى 10/04/2025 05:15:35 10/04/2025 05:15:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح Lebanon 24 عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح 22:06 | 2025-04-09 09/04/2025 10:06:08 Lebanon 24 Lebanon 24 مصارف تنتظر التوجّهات الرسمية Lebanon 24 مصارف تنتظر التوجّهات الرسمية 18:00 | 2025-04-09 09/04/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقدّم التفاهم بين حزبين Lebanon 24 تقدّم التفاهم بين حزبين 17:22 | 2025-04-09 09/04/2025 05:22:20 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:55 | 2025-04-09 09/04/2025 04:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن إعادة الإعمار و "حزب الله".. هذا آخر ما قالته أورتاغوس Lebanon 24 عن إعادة الإعمار و "حزب الله".. هذا آخر ما قالته أورتاغوس 16:47 | 2025-04-09 09/04/2025 04:47:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "شيف" لبنانيّة شهيرة تُعلن عن خطوبتها... من هو عريسها؟ (فيديو) Lebanon 24 "شيف" لبنانيّة شهيرة تُعلن عن خطوبتها... من هو عريسها؟ (فيديو) 07:08 | 2025-04-09 09/04/2025 07:08:02 Lebanon 24 Lebanon 24 "خرابة بيوت".. إعلامية لبنانية باعترافات مُفاجئة عن حياتها المهنية والشخصية (فيديو) Lebanon 24 "خرابة بيوت".. إعلامية لبنانية باعترافات مُفاجئة عن حياتها المهنية والشخصية (فيديو) 02:45 | 2025-04-09 09/04/2025 02:45:07 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب Lebanon 24 النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب 01:45 | 2025-04-09 09/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "خانني 17 مرة واعترف بذلك يوم الطلاق".. ممثلة تركية شهيرة تُفجر مُفاجأة عن زوجها السابق Lebanon 24 "خانني 17 مرة واعترف بذلك يوم الطلاق".. ممثلة تركية شهيرة تُفجر مُفاجأة عن زوجها السابق 02:01 | 2025-04-09 09/04/2025 02:01:58 Lebanon 24 Lebanon 24 وكأنها في العشرينات.. فنانة لبنانية معروفة تُفاجئ الجمهور بإطلالتها الأخيرة شاهدوا كيف أصبحت (صور) Lebanon 24 وكأنها في العشرينات.. فنانة لبنانية معروفة تُفاجئ الجمهور بإطلالتها الأخيرة شاهدوا كيف أصبحت (صور) 02:11 | 2025-04-09 09/04/2025 02:11:43 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:06 | 2025-04-09 عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح 18:00 | 2025-04-09 مصارف تنتظر التوجّهات الرسمية 17:22 | 2025-04-09 تقدّم التفاهم بين حزبين 16:55 | 2025-04-09 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:47 | 2025-04-09 عن إعادة الإعمار و "حزب الله".. هذا آخر ما قالته أورتاغوس 16:46 | 2025-04-09 بالصورة.. أسلحة حربية ضُبطت داخل منزل في بعلبك فيديو اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع 04:11 | 2025-04-09 10/04/2025 05:15:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "جزيرة صغيرة في اليونان".. فنانة لبنانية تكشف عن مهر تلقته لقاء عرض زواج (فيديو) Lebanon 24 "جزيرة صغيرة في اليونان".. فنانة لبنانية تكشف عن مهر تلقته لقاء عرض زواج (فيديو) 03:34 | 2025-04-09 10/04/2025 05:15:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "خرابة بيوت".. إعلامية لبنانية باعترافات مُفاجئة عن حياتها المهنية والشخصية (فيديو) Lebanon 24 "خرابة بيوت".. إعلامية لبنانية باعترافات مُفاجئة عن حياتها المهنية والشخصية (فيديو) 02:45 | 2025-04-09 10/04/2025 05:15:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24