البيت الأبيض: لا توجد محادثات حول إعادة تقييم العلاقات مع إسرائيل
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن البيت الأبيض لا توجد محادثات حول إعادة تقييم العلاقات مع إسرائيل، وأكد المصدر أنه حتى لو تم إجراء مثل هذا التقييم، فلن يكون ذلك غير مسبوق، وفق ال قناة السابعة الإسرائيلية.وتابع المصدر موضحا أعلنت إدارة فورد عن .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البيت الأبيض: لا توجد محادثات حول إعادة تقييم العلاقات مع إسرائيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأكد المصدر أنه حتى لو تم إجراء مثل هذا التقييم، فلن يكون ذلك غير مسبوق، وفق القناة السابعة الإسرائيلية.وتابع المصدر موضحا: "أعلنت إدارة فورد عن إعادة تقييم مع حكومة رابين، وفعلت إدارة ريغان ذلك مع حكومة بيغن، وفعلت إدارة بوش الأب ذلك مع حكومة شامير، وفعل بوش الابن ذلك مع حكومتي باراك وشارون".ومضى بقوله: "ليس سرا أن لدينا خلافات فيما يتعلق بإقامة دولة فلسطينية، والعودة إلى الاتفاق النووي الإيراني، وموقف رئيس الوزراء نتنياهو ضد سياسة" عدم المفاجآت" الأمريكية فيما يتعلق بالعمل الإسرائيلي ضد إيران".وكان الصحفي الإسرائيلي توماس فريدمان، قال في مقال له بإحدى الصحف الأمريكية، إن الولايات المتحدة "تعيد تقييم" علاقتها بإسرائيل.وقال فريدمان في مقاله: "إنه خلال لقائهما المقبل، سيخبر الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ بأنه "عندما تتباين مصالح وقيم الحكومة الأمريكية والحكومة الإسرائيلية إلى هذا الحد، فإن إعادة تقييم العلاقة أمر لا مفر منه".يشار إلى أن البيت الأبيض لم يدع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حتى الآن لزيارة واشنطن ولقاء الرئيس الأمريكي، في خروج واضح عن العادات المتبعة، لأسباب فسرها مراقبون باعتراض الولايات المتحدة على خطة إصلاح القضاء في إسرائيل التي يصفها معارضون بـ"الانقلاب السلطوي"، إضافة إلى التوسع الاستيطاني.وجرت العادة أن تتم دعوة رئيس الحكومة الإسرائيلية الجديد إلى واشنطن بعد أداء حكومته لليمين الدستوري، وهو ما لم يحدث رغم مرور أكثر من 6 أشهر على تشكيل حكومة نتنياهو أواخر ديسمبر/ كانون الأول 2022.ويقود نتنياهو حكومة من أقصى اليمين الديني والقومي في إسرائيل، تصفها وسائل إعلام محلية وأجنبية ومراقبون، بأنها الأكثر تطرفا في تاريخ البلاد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
المستشار النمساوي يعتزم التنحي بعد فشل محادثات تشكيل حكومة ائتلافية
أعلن المستشار النمساوي كارل نيهامر عزمه التنحي عن منصبه بعد انهيار محادثات تشكيل حكومة ائتلافية مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي ووصولها إلى طريق مسدود.
وقال نيهامر في منشور على منصة إكس: "بعد إنهاء محادثات الائتلاف سأقوم بما يلي، سأتنحى عن منصبي كمستشار ورئيس حزب الشعب في الأيام المقبلة لإتاحة انتقال منظم".
جاء ذلك بعد انسحاب حزب النمسا الجديدة والمنتدى الليبرالي من المفاوضات، كما اتهم نيهامر أحزابا أخرى بالتقاعس عن اتخاذ إجراء جريء وحاسم بشأن تشكيل الحكومة.
Wir haben lange und redlich verhandelt. In wesentlichen Punkten ist mit der SPÖ keine Einigung möglich. Die Volkspartei steht zu ihren Versprechen: Wir werden leistungs- und wirtschaftsfeindlichen Maßnahmen oder neuen Steuern nicht zustimmen. Daher beenden wir die Verhandlungen… pic.twitter.com/evKgQbtTwq
— Karl Nehammer (@karlnehammer) January 4, 2025
وانهارت المحادثات بين أكبر حزبين ينتميان لتيار الوسط في البلاد بشأن تشكيل حكومة ائتلافية من دون حزب الحرية، المنتمي لليمين المتطرف.
وفاز حزب الحرية اليميني المؤيد لروسيا في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في سبتمبر/أيلول الماضي بعد أن حصل على 29% من الأصوات، بينما حل حزب الشعب المحافظ ثانيا بنسبة 26.3% من الأصوات، وحصد الاشتراكيون الديمقراطيون 21.1%.
إعلانويحتاج حزب الحرية إلى شريك ائتلافي لتشكيل الحكومة، لكن لا توجد بوادر حتى الآن على التوصل لشريك محتمل مع استبعاد نيهامر العمل مع زعيم حزب الحرية هربرت كيكل.
وبعد انهيار المحادثات يتوقع أن يصدر الرئيس النمساوي ألكسندر فان دير بيلين تكليفا لزعيم حزب الحرية بتشكيل حكومة أو الدعوة إلى انتخابات مبكرة.
وقال زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي أندرياس بابلر خلال مؤتمر صحفي: "نحن على علم بالتهديدات الآن، ستتعرض ديمقراطيتنا للخطر في حالة تشكيل حكومة من حزبي الحرية والشعب برئاسة مستشار ينتمي لليمين المتطرف"، في إشارة إلى كيكل زعيم حزب الحرية.
وكان حزب الحرية اليميني بزعامة هربرت كيكل حقق فوزا تاريخيا بالانتخابات التشريعية في النمسا في سبتمبر/أيلول الماضي بعد 5 سنوات من هزيمته، بقفزة قدرها 13 نقطة مقارنة بالانتخابات السابقة عام 2019، لكن من دون أن يضمن أغلبية كافية تمكنه من الحكم.