كم طفلًا يجب أن يموت؟.. مواطن يوبخ زعيم حزب العمال البريطاني (شاهد)
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تداول ناشطون مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر مقاطعة مواطن أسكتلندي لزعيم حزب العمال البريطاني المعارض كير ستارمر داخل أحد القطارات بأسكتلندا .
ووبخ المواطن رئيس الحزب بسبب رفضه الدعوة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر.
وقال المواطن : "كم طفلًا إضافيًا يجب أن يموت حتى تتحرك وتطالب بوقف هذه الإبادة".
من يفعلها من العرب
مواطن أسكتلندي غاضب يواجه زعيم حزب العمال البريطاني كير ستارمر أثناء سفره بالقطار من لندن لادنبرة ويوبخه بسبب رفضه الدعوة لوقف إطلاق النار بغزة
يقول المواطن : "كم طفلًا إضافيًا يجب أن يموت قِتل ٧ الاف طفل ٢٠ ألف مدني
كم يموت حتى تتحرك وتطالب بوقف هذه الإبادة pic.twitter.com/7wlIj6jjEu — MuhsinA (@Looking4peace6) December 7, 2023
قال له :"كم طفلًا إضافيًا يجب أن يموت حتى تتحرك وتطالب بوقف هذه الإبادة"
مواطن أسكتلندي يواجه زعيم حزب العمال البريطاني المعارض كير ستارمر داخل أحد القطارات بأسكتلندا ويوبخه بشدة بسبب رفضه الدعوة لوقف إطلاق النار في غزة pic.twitter.com/qZlFRsFOlI — حامد العلي (@Hamedalalinew) December 7, 2023
وأضاف المواطن:" مات أكثر من 7000 الاف طفل، لقد قتلتهم إسرائيل، هذه غير مقبول، ماذا حدث لحقوق الإنسان وللديمقراطية؟".
وتابع:" نحن ندعو للسلام والديمقراطية ولا نشاهد تلك الدعوات عندما يتعلق الأمر بالفلسطينيين، 20 الاف شخص قتل كم ينبغي أن يقتل أيضا".
وقال :" أنت تسهل عملية الإبادة الجماعية في غزة ، اوقفوا قتل الأطفال، اوقفوا المذبحة، الحرية لفسطين و العار عليكم ".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة إسرائيل إسرائيل غزة الاحتلال اسكتلندا سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حزب العمال البریطانی
إقرأ أيضاً:
ممثلة أمريكية تدعو للعالم للوقوف مع غزة وتطالب بكسر الصمت (شاهد)
أعربت الممثلة الأمريكية نڤا ماو عن دعمها القوي للشعب الفلسطيني، خلال تسلمها جائزة فنية، داعيةً الحضور إلى التحدث بصوت عال عن معاناة الفلسطينيين في ظل الأوضاع الحالية في غزة.
وأكدت أن على الجميع استخدام أصواتهم قبل أن يتم إسكاتهم، وأشارت إلى ضرورة التركيز على معركة البقاء التي يخوضها الشعب الفلسطيني، إضافةً إلى دعم الطلاب الذين يتظاهرون في الولايات المتحدة والعالم للتعبير عن تضامنهم مع غزة.
وأضاف في كلمتها أن دور الفنانين والجماهير هو استخدام أصواتهم في دعم القضايا الإنسانية العادلة، مشددة على أهمية استخدام الفن والإعلام كأداة لنقل رسائل التضامن والدعم، خاصةً مع ما يشهده العالم اليوم من محاولات لتقييد حرية التعبير، خصوصًا في القضايا السياسية والإنسانية.
وتعتبر تصريحات ماو من أبرز المواقف التي اتخذتها شخصية فنية مشهورة في مجال دعم القضية الفلسطينية خلال الفترة الأخيرة، وقد لاقت تصريحاتها دعمًا من مختلف الأوساط، حيث اعتبرت خطوة شجاعة في وقت حساس يشهد فيه الشعب الفلسطيني عدوانًا مستمرا وتدهورا في أوضاعه الإنسانية.
"علينا أن نتكلم... قبل أن يُسكتونا"..
في خطاب جريء ومؤثر، دعت نڤا ماو إلى مقاومة إسكات الأصوات والدفاع عن حرية التعبير ودعم المظلومين في كل مكان، من المزارعين إلى الطلاب… إلى فلسطين.#شاهد#العرب_في_بريطانيا AUK pic.twitter.com/OGJG1E2p9b — AUK العرب في بريطانيا (@AlARABINUK) April 4, 2025
في هذا السياق، سلطت ماو الضوء على حقيقة أن الشعب الفلسطيني "يخوض معركة البقاء"، في إشارة إلى الظروف الصعبة التي يعاني منها الفلسطينيون نتيجة الاحتلال والهجمات الإسرائيلية، داعية إلى ضرورة تضامن المجتمع الدولي بشكل أكبر.
لم تقتصر ماو في حديثها على القضية الفلسطينية فقط، بل أشارت أيضًا إلى التحركات التي يقوم بها الطلاب في مختلف أنحاء الولايات المتحدة ودول العالم.
هذه الاحتجاجات التي تزايدت في الفترة الأخيرة كانت تعبيرًا عن دعم الفلسطينيين ورفضًا للسياسات الأمريكية والإسرائيلية التي تساهم في تفاقم الأزمة في المنطقة.
في تصريح لها في العام 2023، أبدت ماو دعما قويا للحقوق الفلسطينية، حيث أكدت في إحدى المقابلات الإعلامية أن "الفن ليس فقط وسيلة للترفيه، بل أيضًا أداة قوية للتأثير على الرأي العام في القضايا الإنسانية".
وأضافت أن الفنانين والمشاهير يجب عليهم استخدام منصاتهم لتسليط الضوء على قضايا مثل القضية الفلسطينية وغيرها من القضايا التي تحتاج إلى تفاعل ومشاركة من الجميع.
وتزايدت في السنوات الأخيرة دعوات الفنانين والمثقفين للتعبير عن مواقفهم السياسية والاجتماعية عبر وسائل الإعلام، وقد أصبح من الشائع أن يعبر الفنانون عن مواقفهم إزاء القضايا الكبرى، مثل قضايا حقوق الإنسان والحروب والصراعات، خاصةً في ظل الانتقادات الموجهة إلى الدول الغربية بشأن مواقفها تجاه الصراعات في الشرق الأوسط.
من جهة أخرى، لم تقتصر تلك التصريحات على الفنانين والمشاهير فقط، بل انضم إليها أيضًا العديد من الشخصيات العامة والسياسية من مختلف دول العالم، بما في ذلك بعض البرلمانيين الذين أدانوا بشدة الهجمات الإسرائيلية وقدموا دعمًا كبيرًا للفلسطينيين في محنتهم.