مساعد وزير الإسكان يشارك في الاجتماع الوزاري الثاني للعمران والبيئة ضمن فعاليات مؤتمر المناخ "COP28"
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
نيابة عن وزير الإسكان، شارك الدكتور عبدالخالق إبراهيم، مساعد وزير الإسكان للشئون الفنية في الاجتماع الوزاري الثاني للعمران والبيئة، والذى ينظمه برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، بالشراكة مع رئاسة مؤتمر المناخ "COP28" بدبى، بمشاركة 60 وزيرًا و200 من عمداء المدن والمسئولين المحليين من جميع أنحاء العالم، وبحضور وفد وزارة الإسكان، والذى يضم السيدة/ مي عبدالحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، والسفير حسن الليثي، مستشار وزارة الإسكان للتعاون الدولي وشئون المؤتمرات الدولية، والمهندس إسلام حسن، معاون المشرف على مكتب وزير الإسكان.
وأوضح الدكتور عبدالخالق إبراهيم، خلال كلمته فى الاجتماع، أن مدن العالم تقف على مفترق طرق في تحديد دورها لحل أزمة المناخ، والحد من الانبعاثات الضارة، وتحقيق أهداف اتفاقية باريس، ولا بد من تعاون جميع الأطراف المعنية لرفع مستوى الوعى بقضايا المناخ، وتقديم حلول قابلة للتطبيق على أرض الواقع، تساعد فى تحقيق أهداف اتفاقية باريس من خلال التنفيذ على المستوى المحلي.
وأضاف مساعد وزير الإسكان للشئون الفنية، أنه ومن أجل تحقيق تلك الأهداف، تم إطلاق مبادرة المدن المرنة والمستدامة في الاجتماع الوزاري الأول للعمران والبيئة، الذى تم عقده ضمن فعاليات مؤتمر المناخ "COP27" بمدينة شرم الشيخ المصرية، فى العام الماضى، وتهدف المبادرة لجعل المدن حول العالم أكثر استدامة ومرونة، مشيرًا إلى أنه على المستوى الوطني، اتخذت الدولة المصرية، ممثلة في وزارة الإسكان، خطوات تنفيذية فيما يتعلق بالمبادرة وتنفيذها، حيث تم إعداد خارطة طريق لتنفيذ المبادرة، وقد بدأت وزارة الإسكان بالفعل في تنفيذ عدد من المشروعات، وبتمويل خارجى في مجالات العمارة الخضراء، والتنقل الحضري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الإسکان وزیر الإسکان
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: قواتنا حررت مدينتي روبانشينا وزاوليشينكا في مقاطعة كورسك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن قواتها حررت مدينتي روبانشينا وزاوليشينكا في مقاطعة كورسك، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، بدء تطهير المناطق الحدودية لمقاطعة كورسك من الألغام، مشيرةً إلى أن قواتها عثرت على ذخائر محظورة دوليا منها ألغام عنقودية في المناطق التي تم تحريرها بمقاطعة كورسك.
وفي وقت سابق من 2025، كانت التوترات بين الطرفين قد ازدادت بسبب الهجمات المتبادلة على المدن الحدودية مثل خرسون وزابوريجيا، حيث استهدفت القوات الأوكرانية بعض المواقع العسكرية الروسية في الحدود الروسية الأوكرانية.
ومع هذه الأحداث، كانت المدن الحدودية مثل كورسك نقطة تهديد للجيش الروسي، وبالعودة إلى ذات المنطقة، فإن السيطرة على هذه المدن مثل روبانشينا وزاوليشينكا تعتبر من الأهداف العسكرية الاستراتيجية لروسيا.