فن، عودة يمكن خير بعد صلح رامي صبري وعمرو مصطفى،انتهى الخلاف بين الفنان رامي صبري والملحن عمرو مصطفى بالصلح بين الطرفين بعد أزمة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عودة يمكن خير .. بعد صلح رامي صبري وعمرو مصطفى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عودة يمكن خير .. بعد صلح رامي صبري وعمرو مصطفى

انتهى الخلاف بين الفنان رامي صبري والملحن عمرو مصطفى بالصلح بين الطرفين بعد أزمة أغنية "يمكن خير" بعد أن قام الأخير بغلقها على يوتيوب، وجاءت المصالحة عبر إذاعة "نجوم إف.أم" وعلى الهواء مباشرة.

وأثناء حلول عمرو مصطفى ضيفا على برنامج "أجمد 7 الساعة 7" عبر نجوم إف أم، قام رامي صبري بإجراء بمداخلة على الهواء وقال: "نفتخر بوجود عمرو مصطفى لكن مينفعش تختلف بطريقتك دي ومينفعش تطلع تقول إني سرقت منك الأغنية".

وأضاف رامي صبري: "انا دايما بدافع عنك يا عمرو وبقول انت أطيب واحد في الدنيا وانتوا فاهمينه غلط ولحد إمبارح مدافع عنك رغم أنك وقفت أغنيتي من يوتيوب".

واعتذر عمرو مصطفى لـ رامي صبري قائلا: "اعتذرلك يا رامي لكن أنت المفروض تكتب أن أغنية (يمكن خير) لحن عمرو مصطفى ورامي صبري وأنا أكتر واحد بدافع عنك يا رامي وحصل خير ومتفرحش الناس فينا".

وتابع عمرو مصطفى: "مش هرفع قضية على رامي صبري والأغنية هترجعله وخلاص لأني بحبه وبحب كل الفنانين ولكن مينفعش يبوظوا هيبتي في المزيكا".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عمرو مصطفى

إقرأ أيضاً:

والدتي استنزفت كل صبري..

تحية جميلة للجميع وبعد، سيدتي قراء الصفحة الكرام، أتمنى أن أجد التفهم على انشغالي اليوم، فالمسألة متعلقة بأمي التي أبدا لا أنسى فضلها عليّ.

أنا شابة أبلغ من العمر 35 سنة، متزوجة أم لطفلين، نشأت في أسرة مفككة.

والدي انفصل على أمي وأنا بنت صبية وأعاد الزواج بثانية تاركا إيانا نصارع الحياة بمفردنا.

لا أنكر تضحيات أمي وتعبها لأجل راحتي، لكن بعد إن كبرت وصرت أكثر نضجا بدأت ألاحظ بعض الصفات في أمي التي جعلتني أدرك أنها سبب نفور أبي منها. لا بل الكثير من الأهل والأقارب، لكنها أمي ولابد أن أحترمها.

تزوجت وأقام زوجي معنا لان السكن لوالدي وكان قد سجله باسمي. زوجي رجل طيب والحمد لله علاقتي به يسودها المودة والتفاهم.

لكن أمي تنغص عليّ حياتي، فهي لا تفوت صغير ولا كبيرة دون ملاحظة تحرج بها زوجي.

أراها أنانية ومغرورة، جبروتها جعلها دوما ترى نفسها على صواب، تجيد جيدا لعب دور الضحية ونحن دوما نظلمها.

أذاها لم يطلني أنا وزوجي فقط، بل حتى خالتي التي كثيرا ما تفتعل لها المشاكل في بيتها. دوما ساخطة وغير راضية ولا يعجبها العجب.

صدقيني سيدتي إن قلت لك أنني أجاهد نفسي في معاملتي معها خوفا من غضب الله.

لكنني لم أعد أتحمل، أمي سيدتي تعشق الثرثرة مع صديقاتها في الهاتف، تثير النميمة بين هذا وذاك.

توصل بها الأمر إلى تحاول تشويه صورتي في نظر زوجي، تعبت كثيرا، وخائفة أكثر من نفاذ صبري وتهوري في أي تصرف يضعني في ندامة.

فكيف أتصرف معها أرجوكم؟ فلا أنا أريد مجارتها على الخطأ، ولا أنا بقادرة على تحمل هذه الضغوطات أكثر.. فماذا عليّ أن أفعل..؟.

أحلام من الوسط

الــرد:

تحية أجمل أختاه ولكل القراء الكرام، أنت حقا بين المطرقة والسندان، ورسالتك حقا توضح الضغط النفسي التي يغلف حياتك. لكن هوني على نفسك قليلا وتأكدي أن لكل مشكلة حل بإذن الله.

سيدي اعلم أنك فتاة بارة بأمك، لكن من باب التذكير فالذكرى تنفع المؤمنين سأستهل كلامي بقول تعالى: “إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا”.

لأنه ومن خلال راسلتك يتضح جليا اجتهادك في برها، وطاعتها، فأمك حبيبتي ربما تعاني حالة نفسية تجعلها تفعل ما تفعل. أو ربما فراغ فتح لها المجال للتدخل في شؤون الآخرين.

ربما أيضا إحساسها بظلم والدك حين تركها، كل هذا جعل تصرفاتها غير متزنة، لهذا تيقني أولا أنك مأجورة على صبرك وبرك.

فكل عمل خير نحن مؤجورون عليه، فكيف ببر الوالدين خاصة الأم، والله قد أوصانا بالإحسان لهما. وقال: “وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً”.

النقطة الثانية سيدتي،

حاولي بالتي هي أقوم وأحسن أن تذكري أمك دوما بخطورة ما تقوم به من نميمة وفتنة بين الناس. وضحي لها بطريقة لبقة أن من يحب الله عليه أن يسلك مسلكا يحبه ويرضاه. حاولي أن تشاهدي معها حصص دينية يرق لها قلبها.

ثالثا: أشغلي أمك بنشاط تعلمين أنها تحبه، أطلبي منها أن تساعدك في تربية الأولاد.

أطلبي منها الاستشارة في بعض الأمور، بمعنى أخرجيها من العالم الذي وضعت فيه نفسها بسبب الفراغ.

فإن هذا سيعطيها شعورا بأنك لا تزالين بحاجتها ولا تزالين ابنتها المدللة.

فالأم وهما كبرت تشعر أنها مسؤولة على أولادها، فلا تحرميها هذا الشعور، فانا أظنت أن أمك بحاجة إلى الحب والاحتواء.

عزيزتي، لا تيأسي يا عزيزتي، وحاولي مع أمك مرة واثنان وثلاث دون يأس ولا تذمر لعل الله أن يهديها للخير على يديك فتنالي بذلك سعادة الدارين.

فهي أمك، ولا يمكن أبدا ولا بأي شكل من الأشكال أن تظهري لها عدم الرضا، وإياك أن تعاملينها بسياسة الندية.

أما من جهة زوجك، فأنت والحمد لله لم تذكري أن هناك مشاكل بينكما، وهذا دليل على أن زوجك رجل جد طيب.

والأمور تسير بينكما على ما يرام ما شاء الله، ومع ذلك اطلبي منه الصبر إلى جانبك على طباع أمك.

ولما لا المساعدة، وسوف تجدينه بالتأكيد متفهما، وداعما لك.

ولا يسعني في الأخير إلا أن أسأل الله لأمك الهداية، وان يصلح أحوالكم، ويزيدك برا بوالديك، وهناء إلى جانب زوجك.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • ياسين: تامر مصطفى رحل عن إنبي بسبب صفقة زياد كمال ولم أطلب ضم عمرو جمال
  • والدتي استنزفت كل صبري..
  • فيديو – ياسمين عبد العزيز تخطف الأنظار برقصها مع رامي صبري
  • وصلة رقص ياسمين عبد العزيز ومعتز التوني في زفاف نجلة تامر أمين.. فيديو
  • «فلسطين للأمن القومي»: صفقة تبادل الأسرى يمكن أن تتم قبل تولي ترامب|تفاصيل
  • موعد عودة مصطفى شوبير للمشاركة في التدريبات الجماعية للأهلي
  • خبراء: نتنياهو يريد صفقة مرحلية تنتهي بوقف الحرب مقابل عودة الاستيطان
  • رامي جمال يحقق مليون مشاهدة بأغنية ولا بفتكرك
  • بحضور نجوم الفن والإعلام.. لقطات من حفل زفاف نجل عمرو الليثي وابنة تامر أمين «فيديو»
  • مدحت صالح وعمرو سليم على المسرح الكبير فى دار الأوبرا.. تفاصيل