هيئة الاستثمار: 200 شركة بريطانية تعمل في إقليم كوردستان
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ صرّح رئيس هيئة الاستثمار في إقليم كوردستان، أن 200 شركة بريطانية من أصل 3500 شركة عالمية تعمل في الإقليم، مضيفاً أن استقرار الوضع السياسي في كوردستان يُعد سببا لجذب المستثمرين.
جاء ذلك في حديث له خلال المؤتمر السنوي لمجلس الأعمال العراقي - البريطاني الذي انعقد بمدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة تحت عنوان "العراق، بناء مستقبل مستدام"
وفي حديثه في المؤتمر السنوي لمجلس الأعمال العراقي البريطاني في دبي، الإمارات العربية المتحدة، تحت عنوان "العراق، بناء مستقبل مستدام"، قال إن استقرار الوضع السياسي والأمني وكذلك التعددية الثقافية والديمقراطية هي بديل لجذب المستثمرين إلى إقليم كوردستان.
وقال شكري إن استقرار الوضع السياسي والأمني وكذلك التعددية الثقافية والديمقراطية هي بدائل فعّالة لجذب المستثمرين إلى إقليم كوردستان.
وأضاف أن "نحو 200 شركة بريطانية تعمل حاليا في إقليم كوردستان، إلى جانب 3500 شركة عالمية أخرى، في مجالات التعليم والغذاء والنقل والرعاية الصحية وقطاع الصناعة والنفط والغاز".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اقليم كوردستان هيئة الاستثمار شركات بريطانية إقلیم کوردستان
إقرأ أيضاً:
اليمن على طاولة النقاش في مسقط: هل اقترب الحل السياسي؟
شمسان بوست / خاص:
أجرى المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ، اليوم اجتماعًا في العاصمة العُمانية مسقط، ضم مسؤولين رفيعي المستوى من سلطنة عُمان، إلى جانب قيادات من جماعة الحوثي، وممثلين عن السلك الدبلوماسي.
تركز اللقاء على بحث سبل تعزيز الاستقرار في اليمن، بما يضمن كرامة ورفاه جميع المواطنين، مع التأكيد على أهمية الاستجابة لمخاوف جميع الأطراف المعنية، سواء على المستوى الداخلي أو الإقليمي والدولي. وشدد غروندبرغ على التزامه بمواصلة الدفع نحو تسوية سياسية شاملة ودائمة، باعتبارها الطريق الأنسب لإنهاء الصراع المستمر في البلاد.
كما تطرقت النقاشات إلى ملف المعتقلين، حيث جددت الأمم المتحدة دعوتها للإفراج الفوري وغير المشروط عن موظفيها، والعاملين في منظمات الإغاثة والمجتمع المدني، إضافة إلى الدبلوماسيين المحتجزين لدى جماعة الحوثي.
ووصف غروندبرغ هذه القضية بأنها “باتت ملحّة للغاية”، مؤكدًا أن الأسر المتضررة والمجتمعات المحلية تدفع ثمن هذا الوضع نتيجة غياب الخدمات الأساسية التي كان يقدمها هؤلاء الموظفون.
وأشار إلى أن استمرار احتجاز هؤلاء العاملين يعوق الجهود الدولية المبذولة لمساندة الشعب اليمني، ويؤخر خطوات التقدم نحو تحقيق السلام الذي يتطلع إليه الجميع.