بسبب التغيرات المناخية .. تعرف على أنواع المانجو الأكثر تضررًا متفرقات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
متفرقات، بسبب التغيرات المناخية تعرف على أنواع المانجو الأكثر تضررًا،بسبب التغيرات المناخية تعرف على أنواع المانجو الأكثر تضررًا مانجو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بسبب التغيرات المناخية .. تعرف على أنواع المانجو الأكثر تضررًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بسبب التغيرات المناخية .. تعرف على أنواع المانجو الأكثر تضررًا مانجو
أوضح الدكتور عزت شمس، أخصائي المحاصيل البستانية بالإدارة المركزية للبساتين بوزارة الزراعة، أنه من المتوقع أن تكون نسبة الفقد في المانجو هذا العام كبيرة وتحديدا في الأصناف الهندية والبلدية المتمثلة في العويس والسكري والزبدية والهندي بصنارة وهم الأصناف الأكثر طلبا بين المصريين، أما الأصناف الأخرى مثل الكيت والنعومي فهي الأقل ضررا وذلك لأن ارتفاع الأشجار لا يتعدي من 2 – 2.5 متر وبالتالي لا تؤثر بها الرياح بقوة فضلا عن توافر مصدات رياح في منطقة زراعتها.
اقرأ أيضًا| من فوائده خفض السكر وإنقاص الوزن .. «الباباز» مفيد لكن بحذر
وأشار إلى أن ذلك أدى لبعض أساليب الغش الذي يقوم بها التجار معدومي الضمير، فبعد تسبب التغيرات المناخية والعواصف الترابية في إسقاط الكثير من الثمار قبل نضجها بالإضافة لظاهرة تبادل الحمل التي جعلت المحصول أقل من العام السابق، هذا جعل بعض التجار يجمعون هذه الثمار الغير ناضجة وإجراء عملية «كمر حراري» لها في الرمل مع إضافة نوع من غاز الإنبات لها للتسريع من عملية النضج ثم طرحها في الأسواق لبيعها بسعر أقل، لكن ذلك يمثل خطورة شديدة على الصحة، لذا يجب توعية المواطنين بأن أفضل وقت لنضج الكامل للمانجو وشرائها بجودة عالية وتناولها بأمان يبدأ من منتصف شهر يوليو حتى منتصف شهر أغسطس، أما قبل ذلك فلا تتمتع المانجو بأي مذاق أو فائدة صحية وعلى العكس يكون الضرر أكبر.
الكلمات الدالة : وزارة الزراعة المحاصيل البستانية المانجو الأصناف الهنديةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حلقة بإبراء للتعريف بالزواحف في البيئة العمانية
نظمت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بإبراء حلقة تعريفية عن الزواحف في البيئة العمانية قدمها المتخصص محمد بن يوسف البوسعيدي، بحضور عدد من أعضاء الهيئتين الإدارية والأكاديمية، والمهتمين بمجال البيئة والحياة الفطرية.
هدفت الحلقة إلى رفع مستوى الوعي البيئي لدى المشاركين من خلال تعريفهم بأنواع الزواحف المنتشرة في مختلف البيئات العُمانية، وخاصة الأفاعي، وتأكيد أهميتها في الحفاظ على التوازن البيئي. كما سعت الحلقة إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة المرتبطة بهذا الموضوع، وتمكين المشاركين من اكتساب مهارات الإسعافات الأولية في حال التعرّض للدغات.
وقدم البوسعيدي معلومات شاملة حول أنواع الزواحف في سلطنة عمان، بما في ذلك السام وغير السام، مشيرًا إلى أخطر الأنواع. كما أوضح كيفية التعامل مع الزواحف، خاصة الثعابين، وشرح الفرق بين لدغة الأفعى السامة وغير السامة كما تناول كيفية التعرف على أنواع الأفاعي وفقًا لمناطق انتشارها.
تضمنت الحلقة أيضًا توضيحًا حول الإسعافات الأولية في حال التعرض للدغة أفعى سامة، بالإضافة إلى الطرق الخاطئة التي يجب تجنبها.
وشهدت الحلقة تفاعلًا ملحوظًا من الحضور، حيث أتيحت لهم فرصة التعرف عن قرب على عدد من أنواع الزواحف تحت إشراف المختص، وسط إجراءات سلامة مشددة.
وأسهم هذا الجانب العملي في كسر حاجز الخوف لدى المشاركين وترسيخ المعلومات النظرية من خلال تجربة حية ومباشرة.
تأتي هذه الحلقة في إطار جهود نشر الوعي البيئي وتعزيز ثقافة السلامة لدى الطلبة وترسيخ التوازن مع مكونات البيئة المحلية.