6 شهداء في مخيم الفارعة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
استشهد ستة مواطنين وأصيب آخرون، اليوم الجمعة 8 ديسمبر 2023، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم الفارعة، جنوب طوباس.
وأفادت وزارة الصحة، باستشهاد ستة مواطنين وإصابة آخرين، خلال اقتحام قوات الاحتلال المتواصل للمخيم، فيما ذكر شهود عيان أن جنود الاحتلال حاولوا منع مركبات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر من الوصول إلى المصابين.
وقالت مصادر محلية إن قوات إسرائيلية خاصة "مستعربون" تسللت إلى المخيم في البداية، ولاحقا دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية إليه، فيما اعتلى القناصة أسطح عدد من البنايات.
واندلعت مواجهات مع القوات المقتحمة للمخيم، وسط إطلاق نار كثيف وسماع أصوات انفجارات.
وبحسب معطيات وزارة الصحة الفلسطينية، يرتفع عدد القتلى الفلسطينيين بالضفة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي إلى 270، بينما وصل عدد الإصابات إلى 3250.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل: 2303 شهداء وجرحى جراء العدوان الأمريكي البريطاني على بلادنا
الثورة نت/صنعاء كشفت وزارة العدل وحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، أن حصيلة العدوان السعودي الأمريكي على بلادنا طيلة 10 سنوات بلغت 59 ألفًا و346 شهيدًا وجريحًا، فيما استُشهد وأُصيب 2303 مدنيين بجرائم العدوان البريطاني منذ يناير 2024. وخلال مؤتمر صحفي عقدته الوزارة، اليوم الأربعاء بالعاصمة صنعاء، أطلقت وزارة العدل التقرير الوطني العاشر بشأن آثار العدوان على اليمن. وأوضح التقرير أن عدد الشهداء والجرحى من المدنيين خلال 10 أعوام من العدوان السعودي الأمريكي بلغ 59 ألفًا و346، بينهم 3154 امرأة و4175 طفلًا. بيّن التقرير أن حصيلة الجرائم الأمريكية البريطانية الصهيونية منذ يناير 2024 حتى 26 أبريل 2025 بلغت 2303 شهداء وجرحى بينهم 214 طفلًا و67 امرأة. وأشارت وزارة العدل وحقوق الإنسان إلى أنها قامت برصد وتوثيق الجرائم التي ارتُكبت منذ منتصف مارس حتى 26 أبريل 2025 خلال التصعيد الأمريكي الأخير المساند للعدو الصهيوني. من جانبه، أوضح القاضي إبراهيم الشامي -نائب وزير العدل وحقوق الإنسان، أن ما أورده التقرير من أرقام وإحصائيات وبيانات ليست نهائية. بدوره، أشار نائب وزير العدل وحقوق الإنسان إلى أن التقرير المكون من 8 محاور أساسية أظهر آثار العدوان وتداعياته خلال فترة زمنية محددة لاستمرارية هذا العدوان، مؤكدًا أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأساسية مهما كلفنا ذلك من ثمن.