جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين في حربهم على قطاع غزة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
ذكرت قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن عن مقتل ضابطين في حربهم على قطاع غزة.
أمريكا: لا هدنة قريبة في قطاع غزة إجلاء 68 مواطنًا روسيًا من قطاع غزة جدير بالذكر أن البيت الأبيض، أعلن أمس الخميس، عن أن مسيرات وصواريخ الحوثيين في البحر الأحمر عطلت الملاحة وعرضت البحارة للخطر.
وأضاف: " ندعو شركاءنا للتعاون معنا في تحالف لحماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر، و لدينا قوات كافية في منطقة البحر الأحمر و لا نية حاليا لإرسال المزيد".
وذكر البيت الأبيض، أن هناك مناقشات يومية مع شركائنا في المنطقة لمحاولة التوصل إلى هدنة جديدة في غزة، وفقا لنبأ عاجل أفاد به قناة "القاهرة الإخبارية"، مواصلا: "لسنا قريبين من الوصول إلى هدنة إنسانية جديدة في غزة".
مشروع قانون لمساعدة إسرائيل وأوكرانياونوه البيت الأبيض، أنّ ما يحدث في البحر الأحمر مشكلة عالمية تتطلب حلا دوليا، مشيرًا إلى أن الجمهوريون في الكونجرس منحوا بوتين "هدية" برفضهم مشروع قانون لمساعدة إسرائيل وأوكرانيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد غزة فلسطين مصر فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال الحرب بين بريطانيا والولايات المتحدة. وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، مما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.
وقال حمودة خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.
وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.
ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول