شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن أعط الخبز لخبازه ولو أكل نصفه، لينا الموسوي سمعنا كثيرا هذا المثل الشهير، حيث يُستخدم في بلاد الشام ومصر، وتم تداوله في دولنا العربية المثل الذي سمعته منذ الصغر وقد أدركتُ .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أعط الخبز لخبازه ولو أكل نصفه ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لينا الموسوي * سمعنا كثيرا هذا المثل الشهير، حيث يُستخدم في بلاد الشام ومصر، وتم تداوله في دولنا العربية.. المثل الذي سمعته منذ الصغر وقد أدركتُ معناه عند دخولي الحياة العملية لأعمل وأمارس نشاطي كم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عودة للحياة الطبيعية.. المدارس والجامعات تفتح أبوابها في سوريا
عاد عشرات من التلاميذ في دمشق، الأحد، إلى المدارس للمرة الأولى منذ سقوط حكم بشار الأسد.
قائد الحرس الثوري الإيراني: القوى الأجنبية في سوريا تسعى لتقسيمها اعلام عبري: ترامب ونتنياهو ناقشا تطورات الوضع في سوريا وغزة
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، حل هدوء الحياة اليومية محل الأجواء الاحتفالية بسقوط الأسد في شوارع العاصمة السورية التي دخلها تحالف فصائل المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، في 8 ديسمبر.
وقالت رغيدة غصن (56 عاما) وهي أم لثلاثة أولاد إن الأهل تلقوا "رسائل من المدرسة لإرسال الطلاب من الصف الرابع وحتى الصف العاشر. أما بالنسبة للأطفال فسيبدأ الدوام بعد يومين".
وقال موظف في المدرسة الوطنية إن نسبة الحضور، الأحد، "لم تتجاوز 30 بالمئة" مشددا على أن ذلك "أمر طبيعي، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد تدريجا".
كذلك، فتحت الجامعات أبوابها وحضر بعض الموظفين الإداريين والأستاذة إلى مكاتبهم.
وحضر عدد من موظفي كلية الإعلام في جامعة دمشق لكن "أيا من الطلاب لم يحضر اليوم" على ما أفاد موظف فضل عدم الكشف عن هويته.
وأوضح أن "معظم الطلاب من محافظات ومدن أخرى، والأمر بحاجة لبعض الوقت كي يستعيد كل شيء توازنه".
وعادت الحياة إلى طبيعتها في العاصمة السورية مع انطلاق السكان إلى أعمالهم صباح الأحد.
على أبواب أحد الأفران في حي ركن الدين الشعبي، تجمع نحو 10 أشخاص بانتظار دورهم للحصول على الخبز.
وقال غالب خيرات (70 عاما) "زاد عدد أرغفة ربطة الخبز إلى 12 رغيفا بعد أن كانوا 10 خلال فترة النظام السابق، ونستطيع أن نأخذ ما نشاء من الكميات بدون قيود".
على الأرصفة، انتشر باعة جوالون يعرضون صفائح بنزين فيما فتحت بعض محطات الوقود أبوابها لبيع المحروقات بكميات محدودة.
وفي الجانب الخدمي، لا يزال سكان المدينة يعانون من ساعات تقنين طويلة للتيار الكهربائي تصل إلى حوالى 20 ساعة في اليوم في بعض المناطق، بدون وجود بدائل للتدفئة أو شحن بطاريات الهواتف والاجهزة المحمولة