المناطق_متابعات

أصدرت منظمة الصحة العالمية مبادئ توجيهية بشأن علاج “آلام أسفل الظهر” المزمنة في مرافق الرعاية الأولية والمجتمعية، مع التدخلات التي يجب استخدامها أو الامتناع عنها، حيث تعد “آلام أسفل الظهر” السبب الرئيس للإعاقة على مستوى العالم.

ويعاني شخص من بين كل 13 شخصًا، أي ما يعادل 619 مليون شخص، وفقًا لبيانات عام 2020، بزيادة قدرها 60% مقارنة بعام 1990.

ومن المتوقع أن ترتفع حالات الإصابة إلى 843 مليون بحلول عام 2050، بزيادة أكبر في أفريقيا وآسيا، حيث يتزايد هناك عدد السكان الذين يعيشون لفترة أطول.

أخبار قد تهمك منظمة الصحة العالمية: 249 مليون حالة ملاريا في العالم 30 نوفمبر 2023 - 8:18 مساءً منظمة الصحة العالمية: لا معلومات عن مصير مدير مستشفى الشفاء في غزة 25 نوفمبر 2023 - 10:32 صباحًا

وعرفت المنظمة “آلام أسفل الظهر” المزمنة بالألم الذي يستمر لأكثر من ثلاثة أشهر بدون سبب أو مرض كامن. وبموجب المبادئ التوجيهية أوصت المنظمة بالتدخلات غير الجراحية، وتشمل: الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات، العلاجات الفيزيائية، مثل: تدليك العمود الفقري، برامج التمارين الرياضية، والتوعية باجراءات الرعاية الذاتية.

وأوصت باتباع نهج متكامل لعلاج هذه الحالات بدنيًا ونفسيًا واجتماعيًا.

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية منظمة الصحة العالمیة آلام أسفل الظهر

إقرأ أيضاً:

هل يتحول ملف المياه إلى “حرب جديدة” بين الجزائر والمغرب؟

ذكرت وسائل إعلام غربية، أن الجزائر اتهم المغرب بتقليص حصتها من مياه “وادي كير” الذي يمتد من الأراضي المغربية إلى الأراضي الجزائرية.

وأفادت صحيفة غربية، مساء السبت، بأن الجزائر أبدت قلقها بشأن تقليص كمية المياه التي تصل إليها من خلال “وادي كيره” الذي يسهم في تزويد بعض المناطق الجزائرية بالمياه، وهو ما أدى إلى تصعيد الموقف بين الجانبين.
وأكدت أن هذا الاتهام يأتي في ظل التوترات السياسية الجزائرية المغربية، خاصة وأن الجزائر أثارت ملف “وادي كير” مرتين على المستوى الدولي، حيث تحدث وزير الري الجزائري، طه دربال، عن ما أسماه بـ”تجفيف متعمد ومنتظم للمياه” من بعض المناطق على الحدود الغربية.

وأشارت إلى أن الحديث عن ملف المياه قد تجدد في منتدى المياه العالمي الذي عقد في شهر مايو/أيار 2024، حيث وصف طه دربال الممارسات المغربية بأنها “تدمير للمياه عبر الحدود”.
وأثناء اجتماع جرى في سلوفينيا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بخصوص اتفاقية حماية واستخدام مصادر المياه عبر الجبال والبحيرات الدولية، اتهمت الجزائر المغرب بـ”عرقلة تدفق المياه وتدمير المياه السطحية عبر الحدود”.
لم يقتصر النزاع بين كل من الجزائر والمغرب بشأن “وادي كير” فقط، بل تضمن السدود أيضا، حيث اعتبرت الجزائر أن “سد قدوسة المغربي هو السبب الرئيسي وراء تقليص تدفق المياه إلى سد الجرف الأصفر الجزائري، الذي يعد من أكبر السدود في البلاد، ما أدى ذلك إلى كارثة بيئية بسبب تناقص منسوب المياه في السد”.
ولفتت إلى أن تلك الكارثة البيئية تسبب في نفوق الأسماك وهجرة الطيور، في ظل استمرار الغضب الشعبي الجزائري بسبب نقص حاد في المياه في بعض المناطق الجزائرية.

ومن ناحيتها فإن المغرب قد نفت كل ما وجه لها من اتهامات جزائرية، مضيفة أن هذا اتهام لا يصدق.
ويشار إلى أن الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب بدأت منذ قطع الجزائر علاقاتها مع المغرب في صيف عام 2021، في وقت لم تتوان المملكة منذ ذلك الحين في اقتراف أعمال عدائية ومستفزة للجزائر، إلى جانب النزاع المتصاعد بشأن “الصحراء الغربية”.

ويتنازع المغرب وجبهة البوليساريو منذ عقود بشأن السيادة على إقليم الصحراء، وبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا موسعا في الإقليم تحت سيادتها، تدعو الجبهة إلى استفتاء لتقرير المصير، وهو طرح تدعمه الجزائر.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “العدل”: صندوق النفقة يصرف 78 مليون ريال لـ 23 ألف مستفيد
  • نائب رئيس مجلس السيادة يلتقي وفد منظمة الموسيقى من أجل السلام
  • هل يتحول ملف المياه إلى “حرب جديدة” بين الجزائر والمغرب؟
  • منظمة حقوقية: النظام المصري يسكت الأصوات المعارضة بتهم فضفاضة
  • منظمة حقوقية تدخل على خط الخروقات التي يشهدها المركب التجاري الفخارة .
  • نصائح وحلول عملية لتخفيف آلام الظهر أثناء الدورة الشهرية
  • "الصحة العالمية" و"أطباء بلا حدود" تدعوان إلى تضافر الجهود لاحتواء الكوليرا في غرب إثيوبيا
  • حُكم تاريخي ضد “ستاربكس”.. 50 مليون دولار تعويضًا بسبب كوب قهوة!
  • “قهوة المحطة”.. مليون جنيه لمن يكشف قاتل مؤمن الصاوي!
  • ‏وزير المالية الفرنسي: تهديدات ترمب بزيادة الرسوم الجمركية على بعض السلع “حرب حمقاء”