"يونسكو" تدرج ملف النقش على المعادن ضمن قائمة التراث غير المادي
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، قبول ملف النقش على المعادن اليمني/العربي المشترك ضمن عناصر التراث العالمي غير المادي.
وكتب مندوب اليمن لدى "يونيسكو" محمد جميح -على منصة إكس، "لجنة اليونسكو للتراث غير المادي تعلن اليوم في دورتها المنعقدة في بتسوانا قبول ملف النقش على المعادن اليمني/العربي المشترك ضمن عناصر التراث العالمي غير المادي".
بدروها قالت منظمة اليونسكو، في بيان مقتضب، إنها أدرجت عنصر جديد في قائمة اليونسكو لـ التراث الثقافي غير المادي: الفنون والمهارات والممارسات المرتبطة بحرفة النقش على المعادن (الذهب والفضة والنحاس).
وأشارت إلى أن الملف مقدم من كلاً من (العراق، الجزائر، مصر، المغرب، موريتانيا، فلسطين، السعودية، السودان، تونس، اليمن).
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن يونسكو تراث المعادن نقش النقش على المعادن غیر المادی
إقرأ أيضاً:
وزيرة خارجية بوليفيا: نأمل في تصدير المعادن المهمة للطاقة المتجددة إلى مصر
قالت سيليندا سوسا، وزيرة خارجية بوليفيا، إن الزيارة التي تقوم بها اليوم إلى مصر هي بالفعل زيارة من أجل تعزيز التعاون المشترك في المسائل والنقاط التي تحدثنا عنها سواء في المجال الاقتصادي أو التجاري، وبوليفيا لديها موارد مهمة تهتم بها على مستوى التصنيع، وتأمل أن تصدر المعادن المهمة التي لديها لمصر.
وأضافت خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطي، عرضته قناة القاهرة الإخبارية، أن مصر يمكن أن تستثمر في بوليفيا بالعديد من الحقول مثل الليثيوم، وهو نوع من المعادن المهمة بالنسبة للطاقة المتجددة، ونتحدث عن البيئة الخضراء ونعاني من أزمة مناخية جسيمة بالتالي علينا أن نبحث على المعادن الصديقة للبيئة مثل الليثيوم.
وتابعت: «نحن دول تعاني من تداعيات تغير المناخ مثل درجات الحرارة المرتفعة والفيضانات والحرائق، بالتالي نحن علينا كدول أن ندافع عن استدامة البيئة واحترام البيئة والطبيعة، والأرض الأم، وندعو للدول الصديقة سواء مصر والدول الأخرى تنضم إلينا في ثقة متبادلة لكي نستثمر في مثل هذه المعادن».
وواصلت: «لدينا مجالات عديدة للاستثمار بالإضافة لهذا المجال مثل المجالات التعليمية والثقافية والتجارية والاقتصادية، وعلينا أن نستثمر في مجالات العدالة من أجل القضاء على العنف وبناء مستقبل أفضل ومنطقة آمنة سالمة في الشرق الأوسط».