كشف الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، عن وصول مليون مواطن فلسطيني من النازحين إلى رفح، محذرًا من المؤامرة التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، وخلق صدام «مصري - فلسطيني».

وقال مصطفى بكري في تدوينه له عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» اليوم الجمعة: «وفقا لمصادر، مليون فلسطيني من النازحين وصلوا إلى رفح، حيث يقيمون في الخيام أو الشوارع».

وأضاف بكري: «إسرائيل تدفع بضرباتها وعدوانها الأشقاء إلى رفح، المسافة بين رفح الفلسطينية وخط الحدود المصرية فقط 100م».

وفقا لمصادر عليمه مليون فلسطيني من النازحين وصلوا إلي رفح ، حيث يقيمون في الخيام أو الشوارع . إسرائيل تدفع بضرباتها وعدوانها الأشقاء إلي رفح ، المسافه بين رفح الفلسطينيه وخط الحدود المصريه فقط ١٠٠ م . حذار من المؤامره التي تستهدف تصفية القضيه الفلسطينيه ، وخلق صدام مصري - فلسطيني…

— مصطفى بكري (@BakryMP) December 8, 2023

وأردف: «حذار من المؤامرة التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، وخلق صدام مصري - فلسطيني بهدف صرف الأنظار عن جرائم إسرائيل في فلسطين، وتصفية القضية الفلسطينية».

وأتم مصطفى بكري تدوينته، قائلاً: «الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه، ولن يتركها، ومصر أعلنت أنها لن تقبل بتصفية القضية أو المساس بحدودها».

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية معبر رفح رفح مصطفى بكري عضو مجلس النواب الشعب الفلسطيني النازحين الكاتب الصحفي مصطفى بكري تصفية القضية الفلسطينية مصطفى بکری إلى رفح

إقرأ أيضاً:

«مصطفى بكري» يروي قصة المخبر الذي تتبع والدته حتى القبض عليه

قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إنه «عندما توفيت والدتي شعرت بأني فقدت كل شيء في حياتي، شعرت أن لون الدنيا الجميل ذهب175.

وأضاف مصطفى بكري، خلال حواره ببرنامج من قلب الصعيد، المذاع على قناة «صدى البلد2»، تقديم الإعلامية «أنوار مطاوع»، : مرة زمان في الثمانينات كنت رايح أوصل أمي على محطة الجيزة فكنت بطلع في التلفزيون كانت الناس بتيجي تسلم عليا وبتحبني فأمي كانت مبسوطة جدا، ودي كانت لحظة بالنسبةلي مقدرتش أنساها، بسبب حب أمي وفخرها بي وقتها».

وتابع: «في سنة 1981، كان مطلوب القبض علي واسمي كان رقم 176، فأمي جات من قنا وكل الناس طبعا كانت تودعها وكده فجاء مخبر وراها اسمه سيد كان برتبة صول، ولما جات أمي عندي الشقة وكان أخويا محمود معايا، فجأة لقينا الباب اتكسر والعساكر وسلاحهم دخلوا علينا، والضابط قال لي انت محمد مصطفى بكري، وانت محمود بكري، قولنا أه»، متابعا: وأخدونا احنا الاتنين وكانت أمي خايفة علينا جدا، وبتبكي، وكنا نطمنها ونقولها هنرجع».

واسترسل: «ولما كنا طالعين من مديرية أمن القاهرة ورايحين سجن طرة أنا وأخويا محمود، أمي كلمتنا في التليفون، وقالتلي: «أنا حلمت يا ولدي إنكو على سريرين جنب بعض ولابسين لبس غير لبسكم».

وقال بكري: «كانت أمي عزيزة على قلبي وتركت فينا قيما جميلة وحلما كبير».

اقرأ أيضاًمصطفى بكري: يوم وفاة الرئيس عبد الناصر خرجنا من بلدنا وكأننا شايلين نعش على أكتافنا

«مصطفى بكري» عن ذكرياته في الصعيد: العيشة في بلدنا بسيطة جدا وهذا سبب جمالها

مقالات مشابهة

  • مصطفى الفقي لـ “صدى البلد”: مصر متمسكة بثوابت القضية الفلسطينية.. وحديث ترامب بالونات اختبار
  • النائب مصطفى بكري ينجح في الصلح بين عائلتين من بلدته
  • مصطفى بكري يهاجم خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين إلي مصر
  • من الفوضى إلى الأمن.. مصطفى بكري: مصر اليوم ليست كما كانت في الماضي
  • أمن مصر وبس .. مصطفى بكري: عمر سليمان مكنش يهمه نفسه ولا الكرسي
  • مصطفى بكري يراهن الإخوان على الهواء (فيديو)
  • مصطفى بكري: المصريون لن يسقطوا في فخ الفوضى مرة أخرى (فيديو)
  • مصطفى بكري: المصريون لن يسقطوا في فخ الفوضى مجددا
  • ذكراه دائما معي.. مصطفى بكري: أصعب لحظة في حياتي هي فقدان أخي محمود
  • «مصطفى بكري» يروي قصة المخبر الذي تتبع والدته حتى القبض عليه