قالت كتائب القسام أنها أفشلت محاولة صهيونية للوصول إلى أحد الأسرى الصهاينة فجر اليوم.

وأضافت: «اكتشفنا قوة صهيونية خاصة أثناء محاولتها التقدم لتحرير أحد أسرى العدو واشتبكنا معها»، مشيرة إلى ان «الاشتباك أدى إلى مقتل وإصابة أفراد القوة، وتدخلت الطائرات الحربية بالقصف للتغطية على الانسحاب». اتهام نجل جو بايدن بالاحتيال الضريبي منذ 4 ساعات الإمارات تدعو مجلس الأمن للتصويت على مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة منذ 4 ساعات
وتابعت أن «الاشتباك أدى إلى مقتل الجندي الأسير ساعر باروخ البالغ من العمر 25 عاما».


وقالت «القسام»: سيطرنا خلال الاشتباك على بندقية وجهاز اتصال للقوة الخاصة الإسرائيلية.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سر اليوم المثالي

#سواليف

اكتشف فريق من #العلماء في #جامعة_كولومبيا_البريطانية السر الكامن وراء ” #اليوم_المثالي “.

وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.
وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.

ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.

مقالات ذات صلة ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول السكر لمدة شهر؟ 2025/04/16

واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.

وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:

6 ساعات مع العائلة.

ساعتان مع الأصدقاء.

ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.

ساعتان لممارسة الرياضة.

ساعة واحدة للطعام والشراب.

6 ساعات عمل (لا أكثر).

أقل من 15 دقيقة في التنقل.

ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).

ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.

ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.

وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.

كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.

وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.

نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.

مقالات مشابهة

  • العلماء يكتشفون سر اليوم المثالي
  • «الرد خلال ساعات».. حماس تدرس المقترح الإسرائيلى لوقف إطلاق النار
  • ما آلية منع الاشتباك المزمع إنشاؤها بين تركيا وإسرائيل؟
  • عيدان ألكسندر.. الجندي الأمريكي الذي احترق بين نيران القسام وقذائف جيشه
  • بعد اعلان حماس فقدان الاتصال بآسري الجندي الأمريكي الإسرائيلي.. من هو عيدان ألكسندر؟
  • محللون: مقتل الأسير عيدان ألكسندر قد يدفع ترامب للمطالبة بإنهاء الحرب
  • أبو عبيدة: فقدنا الاتصال بآسري عيدان أليكسندر بعد قصفهم.. ورسالة لعائلات الأسرى (شاهد)
  • كتائب القسام لأهالي الأسرى .. كونوا مستعدين، قريباً سيعود أبناؤكم في توابيت سوداء
  • حظك اليوم الأربعاء 16 نيسان/أبريل 2025‎
  • زامير يعقد اجتماعا في محاولة لاحتواء الاحتجاج